دانييلي دي روسي

دانييلي دي روسي

دانييلي دي روسـّي (روما، ٢٤ يوليو ١٩٨٣)، لاعب كرة قدم إيطالي سابق. بدأ مسيرته الكروية مع نادي روما في عام ٢٠٠١. وقد بدأ باللعب مع منتخب إيطاليا لكرة القدم في عام ٢٠٠٤. من إنجازاته الفوز ببطولة كأس إيطاليا مرتين موسمي ٢٠٠٦–٠٧، ٢٠٠٧–٠٨، وكأس السوبر الإيطالي ٢٠٠٧، وببطولة كأس العالم ٢٠٠٦ مع منتخب إيطاليا لكرة القدم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدانييلي دي روسي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دانييلي دي روسي
إيطاليا تغيب عن كأس العالم للمرة الأولى منذ ٦٠ عاما فشل المنتخب الإيطالي بالتأهل إلى كاس العالم ٢٠١٨ في روسيا، بعد أن تعادل مع السويد سلبيا، في إياب الملحق الأوروبي المؤهل للمونديال، لتغيب شمس "الأزوري" عن المحفل الكروي الأكبر على مستوى منتخبات العالم للمرة الأولى منذ ٦٠ عاما. فعلى أرضية ملعب "سان سيرو"، دخل الإيطاليون المباراة بحضور ٧٤ ألف متفرج، وحاول أصحاب الأرض تسجيل الهدف الأول، لكنهم أضاعوا العديد من الفرص أمام المرمى لتنتهي المباراة كما بدأت. ولم يشفع الاستحواذ على الكرة الذي وصل إلى ٧٥ في المائة من وقت المباراة للإيطاليين، كما لم تكف ٢٣ فرصة على المرمى السويدي لتسجيل هدفا بالنسبة لمهاجمي "الأزوري". وبهذه النتيجة، فشلت إيطاليا بالوصول إلى كأس العالم بعد خسارتها في مباراة الذهاب بهدف نظيف، وتأهلت السويد للمرة الأولى منذ عام ٢٠٠٦. وبهذا سيغيب المنتخب الإيطالي عن المونديال للمرة الأولى منذ نسخة عام ١٩٥٨، والتي استضافتها السويد، كما ستكون هذه هي النسخة الثالثة التي لا تشارك فيها إيطاليا بكأس العالم بعد نسختي ١٩٥٨ و١٩٣٠. يذكر أن هذه المباراة قد تشكل نهاية جيل لـ"الأزوري"، إذ من المنتظر أن يعتزل كل من جيانلويجي بوفون وجورجيو كيليني وأندريا بارزالي ودانيلي دي روسي، دوليا. سي ان ان
مونديال روسيا ٢٠١٨ يواجه تهديدا امنيا "جديا" كشفت السلطات الروسية أنها ستتخذ اجراءات استثنائية لمكافحة اي تهديد ارهابي خلال استضافتها لنهائيات كأس العالم في كرة القدم الصيف المقبل، لاسيما أن حملتها العسكرية في سوريا تجعل البلاد هدفا رئيسيا للجهاديين. وكان الانفجار الذي وقع في مترو سان بطرسبورغ في نيسان ابريل الماضي واسفر عن مقتل ١٥ شخصا من بين الهجمات الارهابية التي وقعت مؤخرا على الاراضي الروسية، وازداد الخوف من وقوع المزيد من الهجمات بعد تعرض سبعة اشخاص للطعن في سيبيريا خلال شهر آب اغسطس الماضي في هجوم تبناه تنظيم الدولة الاسلامية. وكشفت السلطات ايضا أنها فككت عدة خلايا جهادية في انحاء البلاد، وأكد الكسندر غولتس، الخبير الروسي المستقل والمتخصص في مجال الامن، أن "هناك تهديدا جديا باحتمال حصول اعتداء في روسيا" خلال نهائيات كأس العالم التي تقام بين ١٤ حزيران يونيو و١٥ تموز يوليو ٢٠١٨. وشهدت روسيا عددا من الهجمات الإرهابية على مدى الاعوام العشرين الماضية وخلال حربين في الشيشان، لكن التهديد ازداد منذ أن بدأت موسكو تدخلها العسكري في سوريا في ايلول سبتمبر ٢٠١٥ من أجل دعم نظام الرئيس بشار الأسد، مما جعل روسيا هدفا أساسيا لتنظيم الدولة الاسلامية. وقال غولتس لوكالة فرانس برس أن "السلطات تقول بأنها نجحت في تدمير تنظيم الدولة الاسلامية لكن آلاف من الروس شاركوا في نزاعات (جهاديون) وبدأوا يعودون الى روسيا". ووفقا لما ذكره جهاز الامن الفدرالي، فان حوالي ٢٩٠٠ جهادي روسي، معظمهم من جمهوريات القوقاز ذات الأغلبية المسلمة، قاتلوا في سوريا. ويعيش حاليا في روسيا ما بين الفين وأربعة آلاف مقاتل اضافي من آسيا الوسطى. وتشكل كأس العالم، الحدث الرياضي الأبرز في العالم الى جانب الألعاب الأولمبية، هدفا مثاليا للارهابيين. تهديدات ضد اللاعبين وكل يوم، يتم نشر عشرات التهديدات على وسائل التواصل الاجتماعي بالقيام باعتداءات خلال كأس العالم، والعديد منها تنطوي على التهديدات ضد اللاعبين. لكن باسكال بونيفاس، مدير معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية في باريس، يرى ان هذه التهديدات هدفها "جذب الانتباه"، معتبرا أن هناك خطرا ارهابيا يهدد "أي حدث رياضي عالمي يجذب الكاميرات وأولئك الذين لديهم الرغبة في احداث تأثير". وقبل عدة اشهر من دورة الالعاب الاولمبية الشتوية التي أقيمت في سوتشي على البحر الاسود عام ٢٠١٤، تسببت تفجيرات بمقتل ٣٤ شخصا فى فولغوغراد، جنوب روسيا ايضا، و"كنا قلقين جدا من الهجمات" خلال هذا الحدث بحسب ما أكد بونيفاس. وكشف مدير جهاز الامن الفدرالي الروسي الكسندر بورتنيكوف الشهر الماضي أن عددا من الهجمات المخطط لها قد أحبطت قبل كأس القارات ٢٠١٧ والتي تشكل "بروفة" لنهائيات كأس العالم. مسألة حقوق الانسان وفي ٢٠١٦، أنشأت روسيا "مجموعة عمل" دولية مكلفة بالاشراف على الأمن في كأس العالم والتنسيق بين اجهزة أمن من ٣٢ دولة، وذلك على الرغم من التوتر الدبلوماسي بين موسكو والغرب، بحسب ما أشار بورتنيكوف. وكشف بونيفاس "أن كل دولة سترسل وفودا وبأن القضية المشتركة المتمثلة بمكافحة الارهابيين تتجاوز أي خلاف قد يكون بينها". وبدأت شرطة سان بطرسبورغ الاسبوع الماضي نشر كلاب مدربة في شبكة قطارات الانفاق من أجل اكتشاف اي متفجرات محتملة، فيما نشرت قائمة بالمناطق الحساسة التي ستبقى تحت المراقبة الدقيقة بشكل خاص بما في ذلك الفنادق الفخمة، مراكز التدريب والمناطق السياحية في المدن المضيفة. ورغم أن السلطات ما زالت متكتمة بشأن تفاصيل خطة الأمن الخاصة بكأس العالم، اعلن نائب رئيس الوزراء فيتالي موتكو أن روسيا ستنفق ما لا يقل عن ٣٠ مليار روبل (٤٤٥ مليون يورو ، ٥١٢ مليون دولار) في هذا المجال. وبدأ في حزيران يونيو الماضي سريان مرسوم موقع من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يهدف الى "تعزيز الاجراءات الامنية خلال كأس القارات وكأس العالم"، وسيطبق مجددا بني ٢٥ ايار مايو و٢٥ تموز يوليو ٢٠١٨. وينص المرسوم على تدابير تحد من الحق بالتظاهر ويضع قيودا على قيادة السيارات في المدن المضيفة الـ١١، فضلا عن فرض مناطق حظر للطيران ومنع دخول هذه المدن بالحافلة دون تصريح خاص. ورأت المنظمة الحقوقية "هيومن رايتس ووتش" إنه "من المستحيل ألا نشعر بالقلق" حيال التدابير الأمنية المشددة. وقالت الباحثة الروسية يوليا غوربونوفا لوكالة فرانس برس أنه "رأينا بالفعل عواقب المرسوم الرئاسي"، مشيرة الى الأشخاص الـ٣٣ الذين تم توقيفهم بشكل تعسفي خلال كأس القارات اوائل صيف ٢٠١٧. وتابعت "هناك اسباب تدفعنا للاعتقاد بأنها (هذه الاجراءات) ستكون اكثر حدة خلال كأس العالم". أ ف ب
قارن دانييلي دي روسي مع:
شارك صفحة دانييلي دي روسي على