خالد نجم

خالد نجم

خالد نجم وزير وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات (مصر)يشغل المهندس خالد نجم منصب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر منذ مارس ٢٠١٥. وهو يمتلك خبرة ٣٠ عاماً في قطاع تكنولوجيا المعلومات، حيث أنه متخصص في تصميمات وتطبيقات البنية التحتية المعلوماتية في مصر والشرق الأوسط وأفريقيا.حصل المهندس خالد نجم على بكالوريوس هندسة الاتصالات والإلكترونيات من جامعة عين شمس في عام ١٩٨٣. كما حصل على دبلومة في إدارة المشروعات من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام ١٩٩٢. وحصل على ماجيستير الهندسة ونظم النقل الذكية من جامعة النيل في عام ٢٠١٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بخالد نجم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن خالد نجم
أزمة نفاد خطوط محمول “ المصرية للاتصالات”.. رب ضارة نافعة نفدت خطوط المحمول للشركة المصرية للاتصالات بعدد من السنترالات نتيجة الإقبال الشديد من العملاء خلال أول شهر من إطلاق خدماتها بالسوق المحلية، ونادى الموزعين بضرورة دخولهم المنظومة لتقليل الضغط على السنترالات. وقالت مصادر مطلعة، إن زيادة الإقبال السبب الرئيسى فى عدم توافر الخطوط للعملاء، وأنه تم سحب كميات كبيرة من العقود والخطوط من سنترالات المحافظات لتغطية القاهرة والجيزة. وأشارت إلى أنه كان من المستهدف بيع مليون خط خلال شهرين، إلا أن نسب الإقبال تخطت المستهدف ببيع أكثر من مليون فى الشهر الأول لتقديم الخدمة، وهو ما حدا بالشركة لمخاطبة اتصالات مصر لضمان مستوى جيد للتغطية مع زيادة الاستهلاك. وتقدم المصرية خدمات المحمول عبر شبكة اتصالات مصر وفقاً لاتفاقية التجوال المحلى، وتعاقدت الشركة مع ١٧ موزعاً لبدء تقديم خدماتها فى فروع الموزعين بنظام «الفرانشايز»، ومن المتوقع تدشين العمليات نهاية الشهر المقبل بسبب استمرار تجهيز المقرات والفروع. وقال خالد نجم، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السابق، إن عروض خدمات المحمول التى قدمتها المصرية للاتصالات، وزيادة أسعار كروت الشحن بشركات المحمول المنافسة تسبب فى الضغط على شبكة «we» من قبل العميل. وبين أن نفاد خطوط المحمول للمصرية فى عدد من السنترالات يرجع إلى عدم وجود خبرات كبيرة من الشركة فى قطاع المحمول ودراسات مستفضية حول عدد المستخدمين لخدمات المحمول والتغيرات المتوقعة منهم مع دخول مشغل جديد. وقال الدكتور عبدالرحمن الصاوى رئيس لجنة التشريعات بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن سوق محمول يسعى ١٠٠ مليون ودخول مشغل رابع لتقديم الخدمة يلزم توفير المصرية للاتصالات كوادر بشرية مدربة ومؤهلة لخوض المنافسة مع باقى شركات المحمول الثلاث. وأوضح أن عدم توافر عقود خطوط المحمول للمصرية يرجع إلى أمرين الأول إحداث حالة تعطيش للسوق وهذه نظرية متبعة فى البيع، والأمر الثانى نقص الخبرة فى دراية احتياجات سوق المحمول. أضاف يمكن لأى شركة من شركات المحمول الثلاث أن تبيع مليون خط محمول فى يوم واحد فقط حسب احتياجات السوق، ففى حالة بيع المصرية للاتصالات مليون خط أو أكثر منذ تقديم خدمات المحمول ليس كثيراً على السوق وهذا أمر طبيعي. وتوقع استمرار ارتفاع أعداد عملاء المحمول الشهور المقبلة نتيجة وجود مشغل جديد. وقال موزع معتمد من المصرية للاتصالات، إن تشغيل الفرع الواحد للموزع لبيع خطوط المحمول يمكن أن يحقق ٣ آلاف شريحة فى الشهر. وكشف أن الفرع يمكن أن يبيع ٦ آلاف شريحة محمول حال توافر عدد ٤ تيلر داخل الفرع الواحد، وسوف تختلف أعداد بيع الشرائح من فرع لآخر حسب عدد الموظفين والتوزيع الجغرافى. ولفت إلى أن الموزعين لم يتلقوا إشارة البدء حتى الآن من المصرية للاتصالات لتقديم خدمات المحمول ويترقبون الموقف حيث لم يتم تحديد عدد الفروع التى ستبدأ والتوقيتات الرسمية للتشغيل. وبين أن الموزعين لا يمكن أن يطرحوا عروضاً تجمع ما بين خطوط الثابت والإنترنت نهائياً للشركة المصرية للاتصالات، ويرجع السبب فى ذلك أن بنود التعاقد مع المصرية كفرع فرانشايز حيث يجب بيع جميع خطوط الإنترنت والمحمول بنفس طريقة وعروض المصرية للاتصالات. وأكد أن دور الموزعين مع بداية تقديم خدمات المحمول سيحدث حالة من الاستقرار فى عملية بيع الخط للعميل بسبب فتح قنوات بيعية إضافية للشركة بمختلف المحافظات، وزيادة حصة المصرية من مستخدمى خدمات المحمول. وأرجع موزع معتمد آخر للمصرية للاتصالات بالإسكندرية، نفاد الخطوط من سنترالات المصرية للاتصالات إلى زيادة مبيعات الشركة من عقود المحمول، مع الضغط التى شهدتها السنترالات بعد تشغيل الخدمة رسميا الشهر الماضى. وألمح إلى أن مليون عميل أو ٢ مليون عميل لا يعد عدداً كبيراً فى سوق المحمول، وأن طرح خدمات المحمول عبر فروع الموزعين سيزيد من عملاء المصرية بشكل كبير، حيث يوجد أكثر من ٨٠٠ فرع للموزعين فى جميع محافظات الجمهورية وقادرين على تحقيق طفرة فى زيادة عملاء المصرية للاتصالات من المحمول والمنافسة بقوة مع باقى الشركات. وأوضح أن فرع الموزع يستطيع بيع ما بين ٢٥٠٠ و٣٠٠٠ شريحة شهريا، حسب عدد التلر الموجود داخل الفرع، والكميات التى ستوافرها المصرية للاتصالات من الخطوط. وأضاف أن حالة التشدد من الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات فى بيع الخطوط من خلال موزع أو وكيل يعد من أبرز تحديات تأخير تشغيل خدمات المحمول داخل فرانشيز المصرية للاتصالات حتى الآن. طالب بضرورة أن يبدأ تشغيل خدمات المحمول لدى الموزعين قبل نهاية العام لمساندة المصرية فى عملية توزيع وبيع خطوط المحمول، وتخفيف الزحام على موظفين الشركة وحالة الضغط التى تحدث فى الوقت الحالى. وأشار إلى أن عام ٢٠١٨ سيكون نقطة تحول فى عدد مستخدمين المحمول لشبكة المصرية للاتصالات، وفرصة كبيرة للموزعين لزيادة مبيعاتهم وإنشاء فروع جديدة وزيادة الاستثمار فى قطاع المحمول بشكل عام. ونفدت خطوط محمول الشركة المصرية للاتصالات بعدد من سنترالات الجيزة منها الوراق والكيت كات وفيصل وإمبابة والرماية بالإضافة إلى الدقى نتيجة الإقبال الشديد من المواطنين فى الشهر الأول لتقديم خدمات المحمول فى مصر خلال يومى الأحد اﻷثنين الماضى. وحصلت المصرية للاتصالات على ترخيص خدمات المحمول فى مصر مقابل ٧.٠٨ مليار جنيه تم سدادها بواقع %٥٠ بالدولار و%٥٠ بالجنيه، واطلقت خدماتها فى ١٨ سبتمبر الماضى.
أزمة نفاد خطوط محمول “ المصرية للاتصالات”.. رب ضارة نافعة نفدت خطوط المحمول للشركة المصرية للاتصالات بعدد من السنترالات نتيجة الإقبال الشديد من العملاء خلال أول شهر من إطلاق خدماتها بالسوق المحلية، ونادى الموزعين بضرورة دخولهم المنظومة لتقليل الضغط على السنترالات. وقالت مصادر مطلعة، إن زيادة الإقبال السبب الرئيسى فى عدم توافر الخطوط للعملاء، وأنه تم سحب كميات كبيرة من العقود والخطوط من سنترالات المحافظات لتغطية القاهرة والجيزة. وأشارت إلى أنه كان من المستهدف بيع مليون خط خلال شهرين، إلا أن نسب الإقبال تخطت المستهدف ببيع أكثر من مليون فى الشهر الأول لتقديم الخدمة، وهو ما حدا بالشركة لمخاطبة اتصالات مصر لضمان مستوى جيد للتغطية مع زيادة الاستهلاك. وتقدم المصرية خدمات المحمول عبر شبكة اتصالات مصر وفقاً لاتفاقية التجوال المحلى، وتعاقدت الشركة مع ١٧ موزعاً لبدء تقديم خدماتها فى فروع الموزعين بنظام «الفرانشايز»، ومن المتوقع تدشين العمليات نهاية الشهر المقبل بسبب استمرار تجهيز المقرات والفروع. وقال خالد نجم، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السابق، إن عروض خدمات المحمول التى قدمتها المصرية للاتصالات، وزيادة أسعار كروت الشحن بشركات المحمول المنافسة تسبب فى الضغط على شبكة «we» من قبل العميل. وبين أن نفاد خطوط المحمول للمصرية فى عدد من السنترالات يرجع إلى عدم وجود خبرات كبيرة من الشركة فى قطاع المحمول ودراسات مستفضية حول عدد المستخدمين لخدمات المحمول والتغيرات المتوقعة منهم مع دخول مشغل جديد. وقال الدكتور عبدالرحمن الصاوى رئيس لجنة التشريعات بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن سوق محمول يسعى ١٠٠ مليون ودخول مشغل رابع لتقديم الخدمة يلزم توفير المصرية للاتصالات كوادر بشرية مدربة ومؤهلة لخوض المنافسة مع باقى شركات المحمول الثلاث. وأوضح أن عدم توافر عقود خطوط المحمول للمصرية يرجع إلى أمرين الأول إحداث حالة تعطيش للسوق وهذه نظرية متبعة فى البيع، والأمر الثانى نقص الخبرة فى دراية احتياجات سوق المحمول. أضاف يمكن لأى شركة من شركات المحمول الثلاث أن تبيع مليون خط محمول فى يوم واحد فقط حسب احتياجات السوق، ففى حالة بيع المصرية للاتصالات مليون خط أو أكثر منذ تقديم خدمات المحمول ليس كثيراً على السوق وهذا أمر طبيعي. وتوقع استمرار ارتفاع أعداد عملاء المحمول الشهور المقبلة نتيجة وجود مشغل جديد. وقال موزع معتمد من المصرية للاتصالات، إن تشغيل الفرع الواحد للموزع لبيع خطوط المحمول يمكن أن يحقق ٣ آلاف شريحة فى الشهر. وكشف أن الفرع يمكن أن يبيع ٦ آلاف شريحة محمول حال توافر عدد ٤ تيلر داخل الفرع الواحد، وسوف تختلف أعداد بيع الشرائح من فرع لآخر حسب عدد الموظفين والتوزيع الجغرافى. ولفت إلى أن الموزعين لم يتلقوا إشارة البدء حتى الآن من المصرية للاتصالات لتقديم خدمات المحمول ويترقبون الموقف حيث لم يتم تحديد عدد الفروع التى ستبدأ والتوقيتات الرسمية للتشغيل. وبين أن الموزعين لا يمكن أن يطرحوا عروضاً تجمع ما بين خطوط الثابت والإنترنت نهائياً للشركة المصرية للاتصالات، ويرجع السبب فى ذلك أن بنود التعاقد مع المصرية كفرع فرانشايز حيث يجب بيع جميع خطوط الإنترنت والمحمول بنفس طريقة وعروض المصرية للاتصالات. وأكد أن دور الموزعين مع بداية تقديم خدمات المحمول سيحدث حالة من الاستقرار فى عملية بيع الخط للعميل بسبب فتح قنوات بيعية إضافية للشركة بمختلف المحافظات، وزيادة حصة المصرية من مستخدمى خدمات المحمول. وأرجع موزع معتمد آخر للمصرية للاتصالات بالإسكندرية، نفاد الخطوط من سنترالات المصرية للاتصالات إلى زيادة مبيعات الشركة من عقود المحمول، مع الضغط التى شهدتها السنترالات بعد تشغيل الخدمة رسميا الشهر الماضى. وألمح إلى أن مليون عميل أو ٢ مليون عميل لا يعد عدداً كبيراً فى سوق المحمول، وأن طرح خدمات المحمول عبر فروع الموزعين سيزيد من عملاء المصرية بشكل كبير، حيث يوجد أكثر من ٨٠٠ فرع للموزعين فى جميع محافظات الجمهورية وقادرين على تحقيق طفرة فى زيادة عملاء المصرية للاتصالات من المحمول والمنافسة بقوة مع باقى الشركات. وأوضح أن فرع الموزع يستطيع بيع ما بين ٢٥٠٠ و٣٠٠٠ شريحة شهريا، حسب عدد التلر الموجود داخل الفرع، والكميات التى ستوافرها المصرية للاتصالات من الخطوط. وأضاف أن حالة التشدد من الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات فى بيع الخطوط من خلال موزع أو وكيل يعد من أبرز تحديات تأخير تشغيل خدمات المحمول داخل فرانشيز المصرية للاتصالات حتى الآن. طالب بضرورة أن يبدأ تشغيل خدمات المحمول لدى الموزعين قبل نهاية العام لمساندة المصرية فى عملية توزيع وبيع خطوط المحمول، وتخفيف الزحام على موظفين الشركة وحالة الضغط التى تحدث فى الوقت الحالى. وأشار إلى أن عام ٢٠١٨ سيكون نقطة تحول فى عدد مستخدمين المحمول لشبكة المصرية للاتصالات، وفرصة كبيرة للموزعين لزيادة مبيعاتهم وإنشاء فروع جديدة وزيادة الاستثمار فى قطاع المحمول بشكل عام. ونفدت خطوط محمول الشركة المصرية للاتصالات بعدد من سنترالات الجيزة منها الوراق والكيت كات وفيصل وإمبابة والرماية بالإضافة إلى الدقى نتيجة الإقبال الشديد من المواطنين فى الشهر الأول لتقديم خدمات المحمول فى مصر خلال يومى الأحد اﻷثنين الماضى. وحصلت المصرية للاتصالات على ترخيص خدمات المحمول فى مصر مقابل ٧.٠٨ مليار جنيه تم سدادها بواقع %٥٠ بالدولار و%٥٠ بالجنيه، واطلقت خدماتها فى ١٨ سبتمبر الماضى.
قارن خالد نجم مع:
شارك صفحة خالد نجم على