خالد علي

خالد علي

خالد علي (٢٦ فبراير ١٩٧٢) هو محام وسياسي مصري ، شارك في تأسيس مركز هشام مبارك للقانون والمركز المصري للحقوق الاجتماعية والاقتصادية وكان مدير سابقا لهما ترشح في انتخابات الرئاسة المصرية ٢٠١٢ وجاء ترتيبة السابع من بين ١٣ عشر مرشح . انضم لحزب التحالف الشعبي الاشتراكي في نوفمبر ٢٠١٢.ولد خالد علي عمر في قرية ميت يعيش، التابعة لمركز ميت غمر بالدقهلية، في ٢٦ فبراير ١٩٧٢. وكان والده () يعمل في خفر السواحل، خالد هو ثاني الأبناء بين خمس بنات وثلاث أولاد الأخ الأكبر اسمه محمد علي عمر المحلاوي يعمل مدير فني كرة طائرة بالإمارات وياتي خالد بعده ثم يأتي أخوه الأصغر أيمن عمر المحلاوي مدرب كرة قدم بنادي وادي دجلة، حصل ستة منهم على مؤهلات عالية -حصل خالد على الشهادتين الابتدائية والإعدادية من مدارس قريته، وحصل على الشهادة الثانوية من مدرسة جصفا وميت أبو خالد ,ثم التحق بكلية حقوق الزقا زيق عام ١٩٩٠ وتخرج منها عام ١٩٩٤، وكان يعمل دائما في الإجازات مساعدة لاهله حتى قبل أن يلتحق بالجامعة.، فعمل في أعمال مختلفة: عمل حمالا للأرز في مضرب أرز، ثم في مصنع للبسكويت، وطوال فترة الدراسة الجامعية ولمدة عام بعد تخرجه عمل في مقهى بسفنكس، ثم عمل لفترة قصيرة في أحد مكاتب المحاماة في ميت غمر متدرب بدون أجر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بخالد علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن خالد علي
** حزب الدستور يعلن رسميا دعم خالد علي ** حزب الدستور أعلن تأييده للمرشح خالد علي ومساعدته بجمع التوكيلات وفتح مقراته لهذا الغرض، وده بعد تصويت داخلي اختار فيه حوالي ٤٠٪؜ مقاطعة الانتخابات و ٦٠٪؜ المشاركة. إيجابي ان البيان يقول انه القرار مكانش فردي من شخص .. وايجابي اي نشاط للأحزاب بشكل عام، أيا كان رأي أي حد في أي حزب منها، ورغم كل الظروف والأجواء الصعبة جدا. نص البيان أجرى حزب الدستور على مدى الأيام الثلاثة الماضية استطلاعا للرأي لاعضاءه بشأن الموقف من الانتخابات الرئاسية المقبلة. وقد أظهرت نتيجة الاستفتاء الذي بدأ الأربعاء، ١٠ يناير، وانتهى الجمعة، ١٢ يناير، ٢٠١٨ أن ٦٠.٨% من اعضاء الحزب يرغبون في المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مقابل ٣٩.٢% رأوا ان مقاطعة الانتخابات هي الموقف الأنسب في ظل الظروف الصعبة والتعجيزية التي يفرضها النظام الحالي على اي مرشحين محتملين منافسين للرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى جانب استمرار حبس شباب حزب الدستور والقوى المدنية الأخرى، والإصرار على الاستمرار في فرض حالة الطوارئ، والتشويه المتعمد والحرمان من التواصل مع الإعلام لأي مرشح محتمل. كما أظهر الاستفتاء أن ٨٣.١% ممن وافقوا على المشاركة قرروا اختيار الأستاذ خالد علي مرشحا رسميا لحزب الدستور، حيث رأوا أنه الأقدر من بين المرشحين المحتملين علي المساهمة من موقع رئيس الجمهورية في قيام دولة مدنية ديمقراطية حديثة تحترم الدستور والقانون ولا تميز بين مواطنيها بأي شكل من الأشكال، وتحقق رؤية الحزب عن دور الدولة في القيام برعاية حقوق وحريات مواطنيها السياسية والإقتصادية والإجتماعية المختلفة والتي تم إهدارها بشكل كامل في فترة حكم الرئيس السيسي. كما رأى أعضاء الحزب ان الاستاذ خالد علي هو أفضل من يعبر عن أهداف ثورة ٢٥ يناير المجيدة من عيش وحرية وعدالة اجتماعية وكرامة انسانية. كما يقدر أعضاء الحزب مساهمة أستاذ خالد علي الهامة في الدفاع عن أرض مصر ورفض التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير المصريتين. ويدرك حزب الدستور ويقدر حجج الداعين للمقاطعة في ظل الظروف الصعبة الحالية، ولكننا في نفس الوقت لا نخشى خوض المعارك، ونتمسك بحقنا في ان يكون هناك انتخابات تعددية حقيقية في مصر بموجب الدستور وبعد نضال طويل خاضه الشعب المصري في هذا الصدد. كما نتمسك بحقنا في ان نعبر عن مواقفنا بكل حرية من دون التعرض للقمع او الإرهاب من قبل الأجهزة الأمنية التي لم تتوقف عن اعتقال اعضاءنا والتنكيل بهم وسجنهم لفترات طويلة وإخفائهم قسريا (كعضو الحزب أشرف شحاتة الذي تم اخفاءه قسريا منذ أكثر من ٤ سنوات وحتي هذه اللحظة) لمجرد تمسكهم بحقهم الدستوري في التعبير السلمي عن الرأي والإصرار علي أن الوطن ملك لمواطنيه جميعا وأنه ليس لأحد أن يحتكر صكوك الوطنية أو يحتكر السلطة بلا منازعة أو اعتراض أو طرح تصورات بديلة لكيفية إدارة الدولة أو السعي نحو المشاركة في الحكم. و بناء عليه فمنذ هذه اللحظة يعتبر الحزب نفسه شريكا للأستاذ خالد علي في معركة الإنتخابات وسيقيم معه الموقف لحظة بلحظة لتقييم الجدوي من الإستمرار في المعركة وسيعمل الحزب جاهدا علي توحيد صف وكلمة التيار الديمقراطي في هذه اللحظة الفارقة. وسيعلن الحزب بشكل متتابع عن الاجراءات التي سيتم اتخاذها لدعم المرشح المحتمل خالد علي، خاصة في الاسبوعين القادمين حيث سيتركز مجهود اعضاء الحزب على جمع التوكيلات اللازمة لاستكمال اوراق الترشح. ويؤكد الحزب ان كافة مقراته في القاهرة والمحافظات مفتوحة لتلقي توكيلات المؤيدين للأستاذ خالد علي وتسليمها للمقر المركزي لحملته.
قارن خالد علي مع:
شارك صفحة خالد علي على