حسين محمد

حسين محمد

حسين محمد الكندري، (١٩٥٠-) لاعب كرة قدم كويتي سابق. وقد كان يلعب مع نادي كاظمة كظهير أيسر، ولعب بمنتخب الكويت والمنتخب العسكري. كان يلعب في خط وسط المنتخب الكويتي كما لعب في الدفاع والهجوم، وعندما تقتضي الحاجة يلعب كحارس مرمى، ويسمى باللاعب «الجوكر» الذي يمكنه اللعب في أي مركز بالفريق، ويجيد اللعب بكلتا قدميه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين محمد
. المنامة – البحرين اليوم . انقطعت الأخبار عن المواطنين الذين أصدرتهم ضد محكمة عسكرية أحكاما بالإعدام في ٢٥ ديسمبر ٢٠١٧ فيما عبر الأهالي عن القلق على مصيرهم والخشية من تعريضهم لسوء المعاملة، لاسيما وأن المعتقلين المحكومين من أبرز ضحايا الإخفاء القسري في البلاد. . ومنذ إعلان المحكمة العسكرية حكمها بإعدام ٦ مواطنين وإسقاط الجنسية عنهم (بينهم نشطاء سياسيون يتواجدون خارج البلاد)، ومنهم السيد علوي حسين، محمد المتغوي، والسيد فاضل عباس، انقطع الأخبار أو الاتصالات بين المعتقلين المحكومين بالإعدام وأهاليهم، فيما فيما لم يتبين بعد مصيرهم لاسيما وأن المحكمة العسكرية رغم أنها ادعت بأن الحكم “ابتدائي” وأن هناك “فسحة” للاستئناف والطعن فيما تُسمى بمحكمة التمييز، وهو ما يُحاط بالشكوك نظرا لارتباط القضاء – المدني والعسكري بآل خليفة، كما أن السلطات فرضت حظر نشر في القضية التي وُجهت فيها اتهامات إلى المحكومين بـ”تشكيل خلية إرهابية” والشروع فياغتيال “المشير” خليفة أحمد قائد ما يُسمى بقوة دفاع البحرين، وهي التهمة التي لاقت “استهجانا” و”سخرية” واسعة في الأوساط الحقوقية والقانويية. . وتؤكد التقارير الحقوقية الدولية عدم “قانونية” المحكمة العسكرية التي جاءت في أعقاب المرسوم الذي أصدره الحاكم الخليفي حمد عيسى في وقت سابق من العام الماضي بمنح المحاكم العسكرية صلاحية محاكمة المدنيين، وذلك في أعقاب السياسات الانتقامية المتصاعدة التي أخذت وتيرة صاعدة في يونيو ٢٠١٦ بعد إسقاط الجنسية عن آية الله الشيخ عيسى قاسم ومحاكمته بتهم تتعلق بأداء فريضة الخمس، وما أعقب ذلك من حملات اعتقال شاملة للنشطاء والسياسيين ورجال الدين، وما تلا ذلك من عمليات قمع واسعة تُوجّت بالهجوم الدموي على المعتصمين بجوار منزل الشيخ قاسم في ٢٣ مايو ٢٠١٧ واستشهاد ٥ منهم، فيما فُرضت الإقامة الجبرية على الشيخ قاسم منذ ذلك التاريخ.
. المنامة – البحرين اليوم . اندلعت مساء الخميس ٢٨ ديسمبر ٢٠١٧م اشتباكات شديدة بين المتظاهرين في بلدة الدراز والقوات الخليفية، بعد احتجاجات شدتها البلدة شمال البحرين في استمرار للغضب الشعبي الرافض لأحكام الإعدام الجماعي الذي أصدرتها محكمة عسكرية خليفية الثلاثاء الماضي. . وقد انطلقت التظاهرة وسط البلدة تحت شعار “براءة منك يا حمد” ضمن احتجاجات متواصلة شهدتها البلدة استنكارا لأحكام الإعدامات التي طالت اثنين من أبنائها من ضحايا التعذيب والإخفاء القسري، وهما السيد علوي حسين، محمد المتغوي، إضافة إلى السيدفاضل عباس وآخر. . وعمدت القوات الخليفية إلى قمع المتظاهرين وأطلقت الغازات السامة بكثافة، فيما أصر المحتجون على مواصلة التظاهر حتى مشارف دوار الشهيد العبيدي عند مدخل البلدة الرئيسي. . وفي السياق، شهدت العاصمة المنامة تظاهرة غاضبة أكد المشاركون فيها على استمرار الحراك الشعبي والثوري، مؤكدين بأن أحكام الإعدام الجديدة “سوف تزيد المواطنين إصرار على المضي في هدف إسقاط النظام الخليفي”. . وقد تجددت التظاهرات على امتداد البلاد مساء الخميس تنديدا بأحكام الإعدام، وشملت بلدات باربار، الديه، كرزكان، صدد، وغيرها. وخلال التظاهرات؛ رُفعت صور المحكومين بالإعدام والهتافات الثورية التي أكدت تحدي المواطنين للإعدامات والأحكام المغلظة وإسقاط الجنسيات، فيما داس المتظاهرون على صور الحاكم الخليفي وأحرقوا صوره. . وبالتوازي، نُفذت سلسلة جديدة من الاحتجاجات الميدانية في عدد من الشوارع والمحاور العامة في البلاد، وأغلق محتجون في بلدة جدحفص الشارع العام بالإطارات المشتعلة، كما اندلعت اشتباكات في كرزكان بعد قمع القوات الخليفية لتظاهرة البلدة، فيما شهدت بلدة نويدرات احتجاجات ميدانية متجددة ضد أحكام الإعدام ولتأكيد العهد باستمرار الثورة. . ونفذ محتجون في بلدة أبوقوة عملية غاضبة استهدفت تجمعا للقوات الخليفية وفاءا لذكرى الشهيد الشيخ النمر مع حلول الذكرى الثانية لإعدامه. . إلى ذلك، تتواصل الاستعدادات في مناطق البحرين لتنظيم الفعالية السنوية التي يدعو لها إئتلاف شباب ١٤ فبراير تحت شعار “قادمون يا سترة”، والتي تتزامن هذا العام مع دعوة تيار الوفاء لفعاليات “أعظم الجهاد سيوف الثأر” إحياء لذكرى الشهيد النمر، وللذكرى السنوية الأولى لعملية “سيوف الثأر” التي جرت في الأول من يناير ٢٠١٧م وشهدت نجاح عدد من سجناء سجن جو في كسر قيود السجن، وبينهم الشهيد رضا الغسرة، وقد أذاع تيار الوفاء تسجيلا مصورا للشهيد وهو يُعلن عن تنفيذ العملية، كما نُشرت مقاطع مصورة منها تحشيدا للتظاهرات التي تنطلق ابتداءا من يوم الجمعة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن حسين محمد مع:
شارك صفحة حسين محمد على