حسين محمد إبراهيم

حسين محمد إبراهيم

حسين محمد إبراهيم حسين (مواليد نوفمبر ١٩٥٩ بحي القباري بغرب الإسكندرية) هو سياسي مصري ينتمي لحزب الحرية والعدالة وأمين عام الحزب منذ يناير ٢٠١٣. انتخب عضوًا بمجلس الشعب عن دائرة مينا البصل بالإسكندرية خلال دورتي عام ٢٠٠٠ و٢٠٠٥ وكان نائبًا لرئيس الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين خلال برلمان ٢٠٠٥. وانتخب مجددًا لعضوية مجلس الشعب ٢٠١١-٢٠١٢ عن حزب الحرية والعدالة واختير زعيمًا للأغلبية بالمجلس. فاز بمنصب أمين عام حزب الحرية والعدالة في ١٠ يناير ٢٠١٣ بعد أن حصد ٣٩ صوت مقابل ٢١ صوت لحلمي الجزار.انتخب في سبتمبر ٢٠٠٨ رئيساً للمكتب الإداري للإخوان المسلمين بالإسكندرية خلفاً لأسامه نصر الدين الدين الذي تم تصعيده عضواً بمكتب الإرشاد بالجماعة. استقال من موقعه الإخواني عقب انتخابه أميناً عاماً لـحزب الحرية والعدالة بالإسكندرية ولحقه المهندس مدحت الحداد. وهو رئيس مجلس إدارة مركز حوار للتنمية والإعلام والأمين العام للجنة الشعبية لمناصرة شعب العراق وعضو مؤسس لـالتحالف الوطني من أجل الإصلاح والتغيير. [بحاجة لمصدر] ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين محمد إبراهيم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين محمد إبراهيم
. واشنطن – البحرين اليوم . استعرضت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان” في سلسلة جديدة من “ملفات الضحايا”؛ ملف ضحية التعذيب المحكوم بالإعدام حسين إبراهيم مرزوق (٢٨ عاما) الذي تعرض لمحاكمة “جائرة” في البحرين وقضت بإعدامه وتجريده من الجنسية. . وأوضح تقرير المنظمة الصادر بتاريخ ١٥ مارس ٢٠١٨م بأن السلطات الخليفية احتجزت حسين تعسفا وعرضته للتعذيب وسوء المعاملة لإجباره على الإدلاء باعترافات كاذبة، وقد أيدت محكمة “التمييز” حكمة مؤخرا، وهو معرض لخطر الإعدام الوشيك. . وقد هاجم ضباط يرتدون ملابس مدنية في ٣١ يونيو ٢٠١٦م منزل حسين، ولكنه لم يكن موجودا فيه، واقتحمت القوات عدة منازل للبحث عنه، ولمدة أربعة أيام متتالية، وفي ١٠ يوليو ٢٠١٦ تم اعتقال حسين في منزل صديقه في مدينة “حمد”، وشوهد بعد ساعتين من الاعتقال وهو مقيد في عيادة (القلعة) بمبنى وزارة الداخلية الخليفية، وكان بالكاد يستطيع المشي. . وأثناء التحقيق معه في إدارة التحقيقات الجنائية – سيئة الصيت – تعرض حسين للصدمات الكهربائية وتم تهديده لإكراهه على الاعتراف. وفي النهاية، اعترف حسين مرغما حيث اتهم بجرائم مزعومة متعددة، بما في ذلك المشاركة في التفجير و”القتل” بشأن قضية الشهيدة فخرية مسلم، وحيازة متفجرات وأسلحة، والتواصل و”التآمر” مع بلد أجنبي، والتدريب مع الحرس الثوري الإيراني. . وقد تمت إدانة حسين في ١٩ يونيو ٢٠١٧ مع ٩ آخرين، وتم تأييد حكم الإعدام في ٢٢ نوفمبر ٢٠١٧ في محكمة الاستئناف، وأكدت الحكم محكمة النقض الخليفية في ٢٦ فبراير ٢٠١٨م، مما جعله نهائيا. . وأكدت المنظمة في تقريرها انتهاك السلطات الخليفية للقانون الدولي والمحلي في قضية حسين مرزوق، ابتداءا من اعتقاله التعسفي، وإخضاعه للتعذيب وسوء المعاملة، ودعت إلى إبطال حكم الإعدام والتزام النطام بالتدابير اللازمة لضمان إجراء محاكمات تتماشى مع الأصول القانونية، كما أكدت على ضرورة التحقيق الكامل في ادعاءات التعذيب وفرض الحظر على عقوبة الإعدام نهائيا.
. واشنطن – البحرين اليوم . استعرضت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين” توثيقا لخمسة أخوة من عائلة كويد ضمن سلسلة “ملفات الضحايا” التي تتناول ضحايا الاعتقال والتعذيب في البحرين والخليج، وأشار التقرير إلى أن الأخوة حسين، حسن، خليل، جعفر، ومهدي إبراهيم كويد هم خمسة أخوة من البحرين تعرضوا جميعا لانتهاكات مختلفة، بما في ذلك التعذيب لانتزاع اعترافات كاذبة، والحرمان من الرعاية الطبية، وتوجيه إدانات لهم في محاكمات غير عادلة، فيما يجري حاليا احتجاز أربعة منهم في سجن جو المركزي. . وأشار التقرير الذي نُشر في ١٢ يناير ٢٠١٨ إلى أن ضباطا من وزارة الداخلية الخليفة اقتحموا في فجر ٢٩ سبتمبر ٢٠١٤ منزل والد الأخوة، واعتقلوا حسين إبراهيم كويد، وذلك في إطار حملات عشوائية من المداهمات. وقد تم التحقيق مع حسين خلال أسبوعين، تعرض فيهما للتعذيب لانتزاع اعترافات كاذبة، ونُقل إلى سجن الحوض الجاف، حيث تعرض هناك أيضا للتعذيب الجسدي، والصعق بالكهرباء، والحرمان من النوم، كما مُنع من الذهاب إلى الحمام ومن مياه الشرب النظيفة. كما تم تهديده بتعذيب طفل يبلغ ١١ عاما أمامه فيما حال لم يوقع على الاعترافات القسرية. وفي ٢٣ نوفمبر ٢٠١٥، أُدين حسين بتهمة الهجوم على مكتب البريد بمنطقة سترة، وحُكم عليه بالسجن ١٥ سنة، هو لايزال يعاني من التعذيب وسوء المعاملة في سجن جو. . وفي ٢٧ يوليو ٢٠١٥، اعتقلت القوات الخليفية كلا من حسن وجعفر كويد من منزل شقيقتهم، وتعرض حسن خلال الاعتقال للكسر في ساقه، وأطلق سراح جعفر لاحقا إلا أنه أُحتجز قبل ذلك في الحبس الإنفرادي لمدة أسبوعين، وتعرض للضرب إلى حد كسر بعض أسنانه، وأضطر تحت الضغط النفسي المتواصل لمدة عشرة أيام إلى الإدلاء باعترافات كاذبة. وحُكم عليه غيابيا – على الرغم من كونه محتجزا – وحُكم عليه بالسجن لمدة ٣٢ عاما في ٢٣ نوفمبر ٢٠١٥. ولا تزال هناك تُهم جديدة موجهة ضده، ويُحاكم غيابا عليها، فيما لا يزال شقيقه حسن في سجن جو، حيث يُحرم بشكل روتيني من الرعالية الصحية والحصول على الأدوية اللازمة. . وفي ١٦ مارس ٢٠١٧، أوقف ضباط وميليشيات مسلحة خليل وجعفر ومهدي وهم في السيارة، وتعرضوا للضرب المبرح في منتصف الشارع، وكان جعفر مصابا بإصابات في القفص الصدري، وتوسل للضباط بعدم ضربه في صدره، إلا أن الضباط تعمدوا بركله في صدره حتى فقد وعيه. . يتبع. . البحرين السعودية الكويت قطر الإمارات عمان يسقط حمد المنامة المحرق الرفاع سترة الدراز الجفير السنابس الديه جدحفص البديع العكر المعامير الدوحة دبي أبوظبي الرياض الخبر الدمام عاجل اليمن
قارن حسين محمد إبراهيم مع:
شارك صفحة حسين محمد إبراهيم على