حسين عبد الله

حسين عبد الله

حسين عبد الله (١ مارس ١٩٨٣) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى المالكية البحريني في مركز الوسط المدافع من ٢٠٠١ كما يجيد اللعب في مركزي الوسط المحوري وقلب الدفاع.صفحة بيانات اللاعب حسين عبد الله على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين عبد الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين عبد الله
. جنيف – البحرين اليوم . سخر الناشط الحقوقي حسين عبدالله من مزاعم الحاكم الخليفي حمد عبسى التي ادعى فيها بأن “البحرين عبارة عن واحة للديمقراطية وحقوق الإنسان”، وعبر عن استنكار المجتمع المدني في البحرين وخارجها من هذه الدعاوى في ظل الانتهاكات المتواصلة في البلاد. . وخلال كلمة اليوم الأربعاء ١٤ مارس ٢٠١٨ في الحوار التفاعلي بمجلس حقوق الإنسان في جنيف، تساءل عبدالله “هل يقصد حمد عيسى بواحته هذه اعتقال وسجن قادة المعارضة البحرانية الأستاذ عبدالوهاب حسين والشيخ علي سلمان والأستاذ حسن مشيمع الذين طالبوا بالديمقراطية وحق تقرير المصير وبحوار جاد مع الحكومة”، وأضاف “أم يقصد بها سجن الحقوقي البارز أبو آدم نبيل رجب لأنه فضح التعذيب الممنهج في البحرين، أو السجن المؤبد للأستاذ عبدالهادي الخواجه والدكتور عبدالجليل السينقيس وهم من أسّسوا ودرّبوا الشباب البحراني على ثقافة حقوق الإنسان والعمل المؤسساتي”. . وواصل عبدالله استنكاره متسائلا عن المقصود من “الواحة” التي ادعها حمد عيسى، وقال (هل يقصد منها) “سياسة الإفلات من العقاب الشائعة في كل المؤسسات الأمنية والعسكرية في البحرين”، مشيرا على وجه الخصوص إلى ناصر حمد، نجل الحاكم الخليفي، الذي لم يتم التحقيق معه حتى في الاتهامات الموجهة إليه بالضلوع في تعذيب قادة معارضين. . ودان عبدالله ادعاءات الحكومة في البحرين بشأن حمايتها لحرية التعبير في الوقت الذي ترتكب فيه انتهاكات “فاضحة” عبر سجن “نشطاء ترنموا بنغمة (تن تن تتن) أو رددوا بكل سلمية شعار (يسقط حمد)”. . وأضاف عبدالله “في بلد توجد به كل هذه الإنتهاكات؛ (فإن) المتوقع من حاكمه أن يقوم فوراً بتصحيح الأوضاع”، إلا أن عبدالله عبر عن الأسف من أن حمد عيسى لا تُقلقه “الانتهاكات الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان” بل الفيلم الوثائقي الذي بثته قناة الجزيرة مؤخرا وكشف فيه عن دور حمد في الإنقلاب الفاشل في الدوحة العام ١٩٩٦م. . وختم عبدالله مداخلته وقال “إن كلمة حاكم البحرين تذكرنا بالمثل البحراني الشائع (صبري يا حريقة سار ليين يجيش ماي الحنينية)”
. جنيف – البحرين اليوم . سلط ناشطون حقوقيون الضوء على الانتهاكات الجارية في البحرين خلال ندوة نظمتها منظمات حقوقية في إحدى قاعات مجلس حقوق الإنسان اليوم الثلاثاء ١٣ مارس ٢٠١٨م على هامش انعقاد الدورة السابعة والثلاثين للمجلس في جنيف. . وافتتح الندوة المدير التنفيدي لمنظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين”، حسين عبدالله، الذي قدم في افتتاح الفعالية إطلالة على أهم انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد، بما في ذلك قضية الرمز الحقوقي المعتقل نبيل رجب، وأحكام الإعدام المتزايدة التي تصدرها المحاكم الخليفية ومخاطر تنفيذ عدد منها بحق معتقلين متهمين بتهم سياسية، وأشار عبدالله إلى المحاكم العسكرية الجديدة في البحرين، وما وصفها بـ”دولة القانون العسكري” في البلاد، والتي أصدرت أحكاما بإعدام ناشطين مدنيين. . الناشطون الذين تحدثوا في الندوة ذكروا بأنه من مؤشرات ارتفاع مستوى القمع في البحرين هو استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان عبر الاعتقال والمنع من السفر للحيلولة دون المشاركة في مجلس حقوق الإنسان، وأوضحوا بأن هذا الاستهداف تم من خلال “الثقل الساحق للقضاء القمعي” بحسب تعبير المشاركين في الندوة. . وتحدث جوستين شيلاد من منظمة “برس فريدوم” حول ملف استهداف الصحافيين في البحرين، والذين يتعرضون للاعتقال التعسفي والتعذيب والقتل خارج نطاق القضاء، مشيرا إلى الشهيد كريم فخراوي، أحد مؤسسي صحيفة “الوسط” التي تم إغلاقها، والذي استشهد تحت التعذيب في العام ٢٠١١م. . ودان شيلاد ما وصفه بـ”مناخ الخوف” السائد في البحرين، وما يتعرض له الصحافيون والنشطاء من انتهاكات خطيرة. . ومن الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان، تحدث أنطوني مادلين عن استمرار محاكمة المدنيين في المحاكم العسكرية في البحرين، وأثار حالات المدافعين عن حقوق الإنسان الدين يتم استهدافهم بالقيود أو التعذيب أو الاعتداء الجنسي أو عقوبات بالسجن لمدة طويلة، ومنهم عبدالهادي الخواجة، ابتسام الصائغ، نضال السلمان، وناجي فتيل. . وأشار مادلين إلى التأخير المتعمد في محاكمة نبيل رجب في قضايا تتعلق بحرية التعبير، كما تطرق إلى سوء الظروف وتدهور الأوضاع داخل السجون. . وخلال الندوة أُلقي بيان من الناشط الحقوقي الشيخ ميثم السلمان الذين دان استعمال السلطات الخليفية في البحرين الاتهامات المزعومة بـ”الإرهاب” لإسكات النقد الموجه للجرائم الجارية، وقمع الناشطين والمدافعين الحقوقيين. . وأوضح السلمان بأن الحكم بسجن نبيل رجب ٥ سنوات بتهم تتعلق بالتغريد تؤكد بأنه “لا يوجد مجال للانتقاد في البحرين”. . يتبع..
قارن حسين عبد الله مع:
شارك صفحة حسين عبد الله على