حسين عبد الله

حسين عبد الله

حسين عبد الله (١ مارس ١٩٨٣) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى المالكية البحريني في مركز الوسط المدافع من ٢٠٠١ كما يجيد اللعب في مركزي الوسط المحوري وقلب الدفاع.صفحة بيانات اللاعب حسين عبد الله على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين عبد الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين عبد الله
. المنامة، واشنطن – البحرين اليوم . دانت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين” ADHRB ما وصفتها بـ”الحملة القضائية” التي يتعرض لها الشيخ علي سلمان، أمين عام جمعية الوفاق (المغلقة) وذلك بعد التأجيل المتكرر يوم الخميس ٢٨ ديسمبر ٢٠١٧م لجلسة محاكمته الجديدة والتي حُدّد موعدها الجديد إلى تاريخ ٤ يناير ٢٠١٨م، حيث يواجه فيها الشيخ سلمان اتهامات “خطيرة” بالتجسس لصالح قطر وكشف “أسرار عسكرية”. . وقال حسين عبدالله، المدير التنفيذي للمنظمة، بأن الحكومة في البحرين ومع قرب “انتخابات” البرلمان في العام ٢٠١٨م؛ تعمل “بوضوح” على “استغلال الأزمة الدبلوماسية مع قطر للاستمرار في قمع المعارضة السلمية وتعزيز سيطرتها على العملية السياسية والانتخابات المقبلة”. . وفي حين أشار عبدالله إلى إنه في الوقت الذي كان اعتقال الشيخ سلمان في ديسمبر ٢٠١٤م كان بالفعل “اعتقالا تعسفيا لإسكات صوته”؛ إلا أن الحكومة “تصر على اتخاذ تدابير انتقامية مكشوفة ضد جماعات المعارضة السلمية”، واصفا محاكمة الشيخ سلمان الجديدة بأنها “نكتة سخيفة” داعيا إلى إيقافها فورا. . وقد وُجهت إلى الشيخ علي سلمان رسميا في ١٢ نوفمبر الماضي اتهامات بإقامة اتصالات استخبارية خارجية مع دولة قطر، بغرض “التخريب” في البحرين وإسقاط النظام، كما يُحاكم في القضية نفسها غيابيا كلّ من الشيخ حسن سلطان والناشط علي الأسود. . وتمت إثارة هذه التهم على خلفية اتصالات هاتفية جرت في العام ٢٠١١م بين الشيخ علي سلمان مع وزير خارجية قطر الأسبق حمد بن جاسم أثناء وجوده في المنامة، وتعلقت بتحريك مبادرة قطرية لمعالجة الأزمة في البحرين، وهي اتصالات تم توثيقها رسميا في التقرير المعروف باسم تقرير “بسيوني”، كما كشفت عن جوانب منها سابقا أوساط معارضة وامتدحت السلطات الخليفية نفسها الدور القطري في هذا الشأن، فضلا عن كون الاتصال الهاتفي و”المبادرة” القطرية تمت بموافقة خليفية وسعودية وأمريكية على حد سواء، وهو ما اعتبرته منظمة “أمريكيون” دليلا عل أن استهداف الشيخ سلمان تحديدا بهذه التهم يُراد منها إبقاؤه لأطول فترة داخل السجن مع استغلال واضح للأزمة القطرية في توسيع نطاق الحملة المضادة ضد المعارضة السياسية في البحرين.
. واشنطن – البحرين اليوم . احتفل الشاب علي النمر، من القطيف بشرق السعودية، بعيد ميلاده الثالث والعشرين، في الوقت الذي يتهدّده “الموت” في أية لحظة بعد الحكم عليه بالإعدام على خلفية اتهامات تتعلق بالحراك المطلبي في المنطقة الشرقية بالسعودية. . وبهذه المناسبة؛ دعت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين”ADHRB إلى إطلاق سراح النمر وإسقاط التهم الموجهة ضده، حيث أُعتقل في فبراير ٢٠١٢ بسبب مشاركته في التظاهرات الحاشدة التي شهدتها القطيف، مركز الاحتجاجات الشعبية “المؤيدة للديمقراطية”. . وقال حسين عبد الله، المدير التنفيذي لمنظمة “أمريكيون”، بأن علي “مجرد شاب، وتم اعتقاله وهو حدث، وتعرض للتعذيب بناءا على تهم إرهابية زائفة”. . ومع دخول علي النمر عاما جديدا من حياته؛ جدد عبدالله التأكيد على أنه خضع لمحاكمة “لم تستوف المعاميير الدولية، وبناءا على جرائم لم يرتكبها”. وأضاف “ما يؤكد هذه المهزلة؛ هو أن السعودية من الدول الموقعة على اتفاقية حول الطفل، وهي بالتالي ملتزمة بعدم معاقبة القصّر” داعيا إياها لتنفيذ هذه الاتفاقية والإفراج عن علي فورا. . وقد آُعتقل علي النمر في عمر السابعة عشر، وتم التحقيق معه في مديرية المخابرات العامة السعودية، وتعرض للتعذيب هناك، ما اضطره لتوقيع اعترافات كبتها أحد المحققين، بحسب ما ذكرت “أمريكيون”. . وبعد ست جلسات من المحاكمة السرية؛ صدر في أواخر مايو ٢٠١٥م حكم بإعدام علي، ولم يُسمح له خلالها بلقاء محام أو حضور الأخير الجلسات. . وهناك خشية من تنفيذ الحكم في أي وقت بعد مصادقة الملك السعودي عليه والانتهاء من “الإجراءات” المتعلقة بذلك. . ونددت منظمات دولية وأممية بأحكام الإعدام التي أصدرتها المحاكم السعودية، ولاسيما بحق النشطاء والمواطنين من المنطقة الشرقية، حيث جاءت الأحكام بناءا على اتهامات تتعلق بالنشاط السياسي المعارض.
لدى تكريمه الفائزين في مسابقة “حقوق الطفل ٤” وزير الإعلام يشاهد عمل الطالبة جنان عبدالرضا الفائزة بالمركز الثالث . . المنامة بنا تحت رعاية وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي بن محمد الرميحي، أقام معهد البحرين للتنمية السياسية حفل تكريم للطلبة الفائزين في النسخة الرابعة والأخيرة من “المسابقة الوطنية لحقوق الطفل”، والتي جاءت بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وبمشاركة ٤٢ مدرسة حكومية بمملكة البحرين، وذلك صباح أمس في قاعة المؤتمرات بفندق الخليج، كرّم الرميحي خلاله الفائزين ووُزعت الجوائز على الطلبة الفائزين بمختلف الأعمال. ففي مسابقة الرسم حققت الطالبة كوثر حبيب سعيد من مدرسة السلام الابتدائية للبنات المركز الأول، كما حلت الطالبة زهراء أحمد الطويل من مدرسة سار الابتدائية للبنات في المركز الأول مكرر، وتوجت بالمركز الثاني الطالبة زينب جاسم محمد من مدرسة سبأ الابتدائية للبنات، والطالبة هالة عبداللطيف نجم من مدرسة عراد الابتدائية للبنات في المركز الثاني مكرر، فيما فازت الطالبة جنان عبدالرضا علي من مدرسة النبيه صالح الابتدائية للبنات بالمركز الثالث. أما مسابقة التصوير الفوتوغرافي للمرحلة الابتدائية، فقد حقق الطالب محمد حسين عبدالله من مدرسة الضياء الابتدائية للبنين المركز الأول، فيما حل في المركز الثاني الطالب الحسن علي عبدالله حسن من مدرسة اليرموك الابتدائية للبنين، وفاز الطالب علي حسين العرادي من مدرسة عراد الابتدائية للبنين بالمركز الثالث. وفي مسابقة التصوير الفوتوغرافي للمرحلة الإعدادية فازت فيها الطالبة زهراء قاسم سعيد من مدرسة زينب الإعدادية للبنات بالمركز الأول، وبيان زكي العشيري من مدرسة الدير الابتدائية الإعدادية للبنات بالمركز الثاني، وعلي عقيل الهدار من مدرسة الخليل بن أحمد الإعدادية للبنين بالمركز الثالث. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
. البحرين اليوم – (خاص) . دعت كلّ من منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين” ADHRB و”المنظمة السعودية الأوروبية لحقوق الإنسان” ESOHR إلى الإفراج عن المحكوم بالإعدام في السعودية منير آل آدم الذي تعرض للتعذيب وسوء المعاملة حتى أُصيب بالإعاقة في السمع. . وبمناسبة احتفال الأمم المتحدة باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة بتاريخ ٣ ديسمبر ٢٠١٧م، أصدرت المنظمتان بيانا مشتركا دعا السلطات السعودية إلى إسقاط التهم الموجهة إلى منير، وهو واحد من ٤٦ سجينا سياسيا معرضين لخطر تنفيذ الإعدام بناءا “على تهم زائفة تتعلق بالتعبير السلمي عن الرأي” والمشاركة في الاحتجاجات السياسية. . و منير آل آدم اعتُقل في ٨ أبريل ٢٠١٢م وهو من بلدة العوامية شرق السعودية، وتعرض للتعذيب أثناء الاحتجاز، وأُجبر عن الاعتراف بعدد من “الجرائم” الملفقة، ونتيجة للتعذيب فقدَ منير السمع من إحدى أُذنيه، ولم تبادر السلطات لإجراء عملية جراحية أوصى بها الطبيب، ما يجعله معرضا لخطر الإصابة بالصمم الكامل في أذنه. . وقد أثارت منظمة “أمريكيون” و”المنظمة الأوروبية” قضية منير مع اللجنة المعنية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة التابعة للأمم المتحدة، في محاولة للفت الانتباه إلى قضيته. . وقال حسين عبدالله، المدير التنفيدي لمنظمة “أمريكيون”، بأن “معاملة السلطات السعودية لمنير لم تنتهك اتفاقية مناهضة التعذيب فحسب، بل أيضا اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة”، وأضاف “إن السعودية إذ تخرق التزاماتها التعاهدية بشكل صارخ؛ تثبت مرة أخرى تجاهلها لحقوق الإنسان. ولم يقتصر الأمر على اعتقال منير بشكل تعسفي فحسب، بل تعرض للتعذيب”. . ومن جانبه، قال علي الدبيسي مدير “المنظمة الأوروبية السعودية” بأن قضية منير تؤكد بأن السعودية “لا تهتم بصحة الأدلة في قضايا التنفيذ، حيث إن المحكمة اعترفت بأدلة تم انتزاعها تحت التعذيب الشديد، ودون مراعاة الإجراءات القانونية أو الشفافية”. . البحرين السعودية قطر الكويت عمان الإمارات القطيف العوامية الرياض
. البحرين اليوم – (خاص) . سلط الناشط الحقوقي البحراني حسين عبدالله الضوء على “الموقف المزدوج” من ملف “التسامح الديني” في البحرين، وأشار إلى أن الزيارة التي قام بها نجل الحاكم الخليفي، ناصر حمد، إلى لوس انجلوس الأميريكية قبل نحو شهرين؛ جاءت في سياق متواز مع “زرع النظام للإنقسامات الطائفية في البلاد”. . وفي مقال نشره موقع “أوبن ديمقراطي” بتاريخ ٢٩ نوفمبر ٢٠١٧م؛ أوضح عبدالله بأن زيارة ناصر إلى لوس انجلوس كانت ضمن سلسلة من الخطوات التي قام بها النظام في البحرين لإظهار التزامه بـ”التسامح الديني”، وقد وقّع ناصر في لوس انجلوس إعلانا في مركز سيمون فيزنتال اليهودي حول “التسامح الديني”، وأُعلن خلال ذلك عن إطلاق ما يُسمى بـ”مركز حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي”، وقد تبع ذلك مقال نُشر باسم الحاكم حمد عيسى في صحيفة واشنطن تايمز روّج لمزاعم أن البحرين “واحة من الحرية الدينية في الشرق الأوسط”. . إلا أن عبدالله يقول أن خلف هذا “البريق” و”التليمع”؛ توجد “صورة مختلفة تثير القلق، وهذه الصورة تتعارض تماما مع سراب” المركز المشار إليه للحوار الديني. . وذكر المقال بأن ناصر حمد هو من الشخصيات الأمنية المتورطة مباشرة في “قمع حركة الربيع العربي الاحتجاجية” في البحرين، وقد أنشأ لجنة للانتقام من الرياضيين الذين شاركوا في احتجاجات البحرين في فبراير ٢٠١١م، وصرح في التلفزيون الرسمي بإسقاط “الجدار” على رؤوس المتظاهرين. . وأكد المقال أن هناك “أدلة موثوقة على تورط (ناصر) في الحملة الواسعة النطاق” ضد المعارضين والمتظاهرين في البحرين، ورُفعت ضده دعوى في بريطانيا اتهمته بممارسة التعذيب داخل السجن، وقد أسقطت المحكمة العليا في لندن حصانة ناصر من الملاحقة القضائية في المملكة المتحدة. . في مقابل ذلك، ذكر المقال بأن ناصر حظي بالتكريم الواسع من النظام الخليفي، وبعد عودته من لوس انجلوس تم تعيينه في “مجلس الدفاع الأعلى” و”هو أعلى سلطة في البحرين لقرارات الأمن القومي، وتتكون بالكامل من العائلة الحاكمة”. . وانتقد المقال عدم وجود خطوات في الولايات المتحدة ضد ناصر، وأشار إلى أنه يجول فيها مستفيدا من شعوره بـ”الإفلات من العقاب”. . واتهم حسين عبدالله في المقال النظامَ في البحرين بزرع “الانقسام الطائفي بين الأغلبية المسلمة في البلاد لتقويض الحركة المؤيدة للديمقراطية”. . وأضاف أن ذلك يعني أن “إعلان البحرين للتسامح؛ يتناقض بشكل صارخ مع التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية الأمريكي ديكس تيلرسون، حيث ذكر أن البحرين من الدول الأكثر انتهاكا في العالم للحق في حرية الدين والمعتقد”. . يتبع..
. واشنطن – البحرين اليوم . رحبت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين”ADHRB بقرار مجلس النواب الأمريكي الأخير الذي نصّ بأن الدعم العسكري الأمريكي للتحالف السعودي ضد اليمن “غير مصرح به بموجب تشريع صادر عن الكونغرس لمحاربة تنظيم القاعدة أو غزو العراق”. . ودعت المنظمة الكونغرس في بيان لها بتاريخ ١٣ نوفمبر ٢٠١٧ إلى اتخاذ المزيد من “الخطوات لإنهاء كل المساعدات الأمريكية للتحالف السعودي”. . وكان مجلس النواب أصدر في ١٣ نوفمبر الجاري القرار الذي تمت الموافقة عليه بأغلبية ساحقة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري. إلا أن القرار غير ملزم، وهو لا يدعو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى وقف “كل الدعم” للأعمال العسكرية في اليمن، إلا أنه نصّ بشكل واضح أن التدخل الأمريكي في الحرب اليمنية “لم يأذن به الكونغرس”. . وقال حسين عبدالله، المدير التنفيذي لمنظمة “أمريكيون” بأن القرار “خطوة حاسمة نحو إنهاء التواطؤ الأمريكي في الانتهاكات الواسعة النطاق لحقوق الإنسان في اليمن بقيادة السعودية”. . وأشار عبدالله إلى معاناة الشعب اليمني جراء “الحملة العسكرية العشوائية التي تقودها السعودية، وبدعم من الولايات المتحدة”، وأكد بأنه يتعين على الكونغرس “الاستمرار في تأكيد حقة في الرقابة وضرورة أن تكون له الموافقة على العمليات العسكرية الأمريكية الواسعة، وكذلك فحص جميع مبيعات الأسلحة الأمريكية والتدريب العسكري والدعم الممنوح لأي طرف يُشارك في الحرب باليمن، بما في ذلك السعودية والإمارات والبحرين”. . وبحسب القرار، فإن الدعم الأمريكي للتحالف السعودي ليس له علاقة بالحرب على تنظيم القاعدة أو التنظيمات التابعة لها، بل هو أدى إلى تقوية القاعدة التي “استفادت من فراغ السلطة الذي سببته العملية العسكرية السعودية في اليمن” كما أشار القرار.
قارن حسين عبد الله مع:
شارك صفحة حسين عبد الله على