حسين عبد الله

حسين عبد الله

حسين عبد الله (١ مارس ١٩٨٣) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى المالكية البحريني في مركز الوسط المدافع من ٢٠٠١ كما يجيد اللعب في مركزي الوسط المحوري وقلب الدفاع.صفحة بيانات اللاعب حسين عبد الله على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين عبد الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين عبد الله
. البحرين اليوم – (خاص) . سخر ناشطون بحرانيون من “المعلومات الكاذبة” التي نشرتها حسابات موالية لآل خليفة في مواقع التواصل الاجتماعي، وزعمت هذه الحسابات بأن عددا من النشطاء البحرانيين يتلقون دعما وتمويلا من دولة قطر بغرض الدفاع عن الأخيرة وشنّ هجمات على النظام الخليفي والسعودي. . وقال نشطاء بأن ما نُشر مؤخرا “انطوى على أكاذيب مضحكة ومثيرة للسخرية، لاسيما مع المزاعم التي تضمنتها عن الأموال التي قدمها قطريون لنشطاء بحرانيين يعملون منذ زمن من أجل الدفاع عن شعب البحرين وقضيته في العدالة والحرية”، وأكدوا بأن إيعاز الأجهزة الأمنية الخليفية لحساباتها الموالية لنشر هذه “الأكاذيب ينبيء عن فشل النظام في مواجهة النشاط الحقوقي والإعلامي المعارض للبحرانيين”. . وأوردت “الفبركات الخليفية” المُشار إليها قصصا وهمية عن تلقي نشطاء بارزين، وبينهم المدير التنفيذي لمنظمة أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين، حسين عبدالله، والناشط البحراني جواد فيروز، والناشط الحقوقي السيد أحمد الوداعي وإعلاميين وحقوقيين آخرين وبينهم خليجيون، (تلقيهم) مبالغ نقدية من مسؤولين قطريين لشن حملات ضد آل سعود وآل خليفة، ودعم المواقف القطرية وذلك بعد الأزمة الخليجية مع الدوحة التي بدأت في يونيو الماضي. . وفي هذا السياق، وصف فيزوز هذه الأكاذيب بأنها “غير منطقية، ولا تتماشى مع الإدراك الطبيعي”، وأنها تدل على أن “المنظومة الأمنية في البحرين تتعامل (بقدر كبير) من السطحية والاستخفاف مع الدول الخليجية” وأنها تُعاني من الفشل في تسويق “أفكارها الفاشلة والرد على الاتهامات الموثقة لانتهاكات الممنهجة داخل البحرين”، وقال فيروز بأن ما نشرته الحسابات الوهمية “يهدف إلى استجداء شيء ما، والتغطية على فشل هنا وفضيحة هناك”. . وأكد فيروز على وطنية النشطاء المستهدفين وأن ولاءهم موجهة لخدمة “قضايا حقوق الإنسان والدفاع عن حقوق المواطن والسعي في رفعة أوطانهم وانتشالها من الواقع المتخلف والفساد”، مشددا على أنهم “لا يبيعون ولا يشترون في مشاريعهم الوطنية” كما هو حال النظام والموالين له، وقال فيرزو بأن الاتهامات المفبركة المنشورة ضدهم سوف تزيد النشطاء “إصراراً على الاستمرار في مشروعهم الحقوقي الإنساني الذي يكشف الفساد والجرائم الأمنية والانتهاكات والتجاوزات الجسيمة لحقوق الانسان”، بحسب تغبيره.
. واشنطن – البحرين اليوم . دانت منظمة أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين ADHRB ارتفاع وتيرة تنفيذ الإعدام في دول الخليج ولاسيما في السعودية والبحرين والكويت. . وبمناسبة اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام، الذي يُصادف العاشر من أكتوبر من كل عام، أصدرت المنظمة بيانا اليوم الثلاثاء أشارت فيه إلى أن السعودية “تعد واحدة من أكثر دول العالم تنفيذا للإعدامات”. . وحسب الإحصاءات فإن السعودية سوف تنفّذ ما يقرب من ٢١٠٠ حالة إعدام بحلول العام ٢٠٣٠. وخلال العام ٢٠١٧م نفذت السعودية حتى الآن ١٠١ حالة إعدام، وهي السنة الثالثة على التوالي التي تنفذ فيها السعودية إعدامات لأكثر من ١٠٠ شخص. . وأشار بيان المنظمة إلى الإعدامات التي طالت المعارضين السلميين في السعودية الذين تم اعتقالهم بسبب مشاركتهم في احتجاجات تطالب بالديمقراطية. وقد وقعوا على اعترافات تحت التعذيب، وحُكم عليهم بالإعدام في محاكمات غير عادلة. . وفي البحرين، نفذت الحكومة الخليفية في يناير الماضي عملية إعدام هي الأولى منذ سبع سنوات، حيث أعدمت نشطاء سياسيين ثلاثة، وهم علي السنكيس، سامي مشيمع، وعباس السميع. وقد تعرضوا للتعذيب وتم إرغامهم على الاعتراف بجرائم لم يرتكبوها. ونتيجة لهذه الانتهاكات، رأى المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالات الإعدام بأن الإعدام الذي جرى يعد قتلا “خارج القانون”. . وأشار بيان المنظمة إلى أن العدد الإجمالي الحالي للمحكومين بالإعدام في البحرين هو ١٦ شخصا. وقد حُكم على ٩ معتقلين بالإعدام في العام ٢٠١٧م وحده. . وقال المدير التنفيذي للمنظمة، حسين عبد الله، بأنه على الرغم من توجه دول في جميع أنحاء العالم لإلغاء عقوبة الإعدام، إلا أن هناك “حقيقة مروعة في دول الخليج”، حيث “نواجه عقوبة الإعدام (فيها) في شكل من أشكال العقاب بناءا على مجموعة الاتهامات، بما في ذلك المعارضة السلمية”. . وأوضح عبدالله بأن النظامين في البحرين والسعودية يستعملان “بشكل متزايد عقوبة الإعدام كسلاح سياسي ضد النشطاء والمعارضين السلميين الذين يُدانون بعد تعرضهم للتعذيب وللمحاكمات غير العادلة”.
قارن حسين عبد الله مع:
شارك صفحة حسين عبد الله على