حسن محمد

حسن محمد

حسن محمد (٩ يناير ١٩٨٢ -) ممثل ومذيع بحريني.بدأ مشواره الفني في المسرح عام ١٩٩٣ في مسرحية حكاية المهرج مع المخرج والكاتب جمال الصقر، تتعدت مواهبه فقد عمل كممثل ومذيع ومغني، عمل في العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية، في جانب التقديم عمل في الإذاعة والتلفاز، وفي عام ٢٠١٢ قام بكتابة المسرحية البحرينية وين مانطقها عويا .. كما قام أيضا بكتابة مسرحية خفيف خفيف في عام ٢٠١٦- - - - - - - -٢٠١٤: جائزة أفضل ممثل دور أول لمسرحية رحلة عمر في مهرجان الصواري  البحرين ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن محمد
هواتف نهاية العام للأغنياء فقط تطرح شركات الهواتف إصداراتها للفئة السعرية الأعلى خلال الربع الأخير من كل عام، إلا أن العام الحالى شهد طروحات الهواتف الأعلى سعراً فى تاريخ سوق المحمول بمصر، ووصل سعر بعضها إلى أكثر من ٢٥ ألف جنيه. ومن المتوقع أن تتراجع حصة هذه الفئة محليا والتى تستحوذ على ٥% من مبيعات سوق المحمول حاليا، إلا أن الشركات تسعى لمواجهة ارتفاع هذه الموديلات من خلال برامج جديدة للتقسيط بدأتها مع المنافذ والوكلاء لتنشيط مبيعاتها. قال محمد المهدى وكيل شعبة المحمول والاتصالات بالغرفة التجارية بالقاهرة، إن الهواتف الأعلى سعرا فى سوق المحمول لديها شريحة معينة من المستخدمين، وعلى الرغم أن عددها ليس كبيرا إلا أنها متعارف عليها قوتها الشرائية سنويا فى هذا الوقت من كل عام. وأضاف أن هذه الهواتف تستحوذ على حصة تتراوح بين ٥ و١٠% من مبيعات الهواتف سنويا، وأن المناطق الراقية الأكثر مبيعا لها مثل المولات التجارية ومصر الجديدة والنزهة وشارع شريف وسط البلد، بخلاف المنافذ والتوكيلات التجارية الكبرى الشهيرة بطرح الهواتف المحمولة. ذكر أن متاجر شارع عبدالعزيز لا تقوم بعمليات بيع وشراء لهذه الهواتف، حيث إنه لا يوجد ثقة من المستهلك لشرائها من هذه المتاجر، مبينا أن أغلبية التجار يحصلون على عدد معين من هذه الهواتف والتى لا يتم استيرادها بنفس معدلات شحنات الهواتف ذات الفئة السعرية المتوسطة أو الأقل، ويتم تحديد هامش أرباحها وهو اكثر من بيع الهواتف التى يصل ثمنها بين ٣ آلاف و٧ آلاف جنيه. أضاف أن هامش ربح التاجر فى الهواتف الأعلى سعرا يبدأ من ٢٠٠ إلى ٥٠٠ جنيه كحد أقصى، حسب نوع الجهاز وإمكاناته بينما سيتجاوز هامش الربح هذه المبالغ فى الهواتف الجديدة والتى ارتفع سعرها إلى ٢٥ ألف جنيه. وكشف أن هاتف I phone x سعر بيعه من تاجر الجملة ٢٧٥٠٠ جنيه، حيث يعد الأعلى سعرا فى السوق، ويتم بيعه بنحو ٢٧٨٠٠ أو ٢٨٠٠٠ ألف جنيه كحد أقصي. ولفت إلى أن الهواتف الصينية ذات الإمكانيات الكبيرة غزت السوق المحلى، ونجحت فى إتاحة جميع الهواتف التى تتناسب مع القوة الشرائية لجميع المستهلكين. وطرحت شركات أبل وسامسونج وهواوى وجوجل أصدارتها من الهواتف الجديدة خلال الربع الأخير من العام الحالى بأسعار تراوحت بين ١٣ و٢٨ ألف جنيه، وطورت إمكانيات بعض الأجهزة لتدمج خصائص الذكاء الاصطناعى فى بعضها. من جانبه قال التاجر أحمد عرفة صاحب محل هواتف بوسط البلد، إن الهواتف ذات الفئة الأعلى سعرا والتى تعرف بفئة a class وتبدأ من ١٣ ألف جنيه تركز على فئة معينة من المستخدمين. وأضاف أن حصتها ونسبة مبيعاتها تصل إلى قرابة ٥% من مبيعات سوق المحمول، ويتم بيعها فى العلامات التجارية الشهيرة ومحلات تجار المحمول الكبرى. وأشار إلى أن طرحها بنظام التقسيط ساهم فى زيادة تواجدها بالسوق المحلى خلال العامين الماضيين. وقال إن هامش ربح التجار يبدأ من ١٠٠٠ إلى ٣٠٠٠ جنيه، ويعظم هامش الربح فى الهواتف الدولية الأعلى سعرا والتى تعتبر مهربة، وتختلف عن غيرها بعدم وجود ضمان. بين أن شركات الهواتف تتنافس على طرح هذه النوعية من حيث الإمكانيات والمميزات، وحجم الشاشة ومدة تشغيل للبطارية والحماية من الكسر والمياه. وأوضح أن جميع الهواتف التى يتم طرحها فى السوق المحلى يتم تصنيعها فى الصين، اعتمادا على العمالة رخصية الثمن وتوفيرها بكل سهولة. وتوقع ظهور شركات هندية ويابانية تنافس على التواجد فى سوق المحمول خلال الفترة المقبلة عبر طرح هواتف ذات الفئة السعرية المتوسطة والأقل على أن تلجأ إلى طرح هواتف ذات فئة سعرية مرتفعة بعد التأكد من ثقة المستهلك فى استخدامها. وأضاف التاجر حسن محمد صاحب محل موبيلات فى إمبابه، أنه لا يتم بيع هذه الهواتف فى المناطق الشعبية ولا يمكن طرحها للعميل حيث لا يمكن الإقبال عليها، ولا تتواجد إلا داخل المحلات التجارية الكبري. وكشف أن التجار تحقق أرباحا إجمالية أعلى من بيع الهواتف الذكية ذات الفئة المتوسطة والمنخفضة بسبب بيع كمية كبيرة منها، أما الهواتف ذات الفئة السعرية الأعلى فيتم بيع عدد قليل منها بأرباح أعلى من حيث الهاتف الواحد. وأشار إلى أن طرح هذه الفئة بين عدد من الشركات الكبرى على مدى ٣ سنوات الماضية، ساهم فى زيادة نسبة الإقبال عليها من المستهلكين والإدراك بأهميتها. وكانت سامسونج قد طرحت هاتف Samsung Note ٨ بسعر يتجاوز ١٦ ألف جنيه ويتمتع بشاشة مقاس ٦.٣ بوصة ويعمل بأحدث إصدارات نظام التشغيل الأكثر انتشار عالميا وهو nougat ٧.١.١، مع وجود قلم رقمى يسهل التواصل بأكثر من طريقة. كما طرحت شركة هواوى ٣ موديلات من هواتفها منذ أيام تصم هواوى ميت ١٠ وميت ١٠ برو وميت ١٠ بروش بأسعار تتراوح بين ١٢.٥ ألف جنيه وحتى ١٨ ألف جنيه. ودمجت الشركة للمرة الأولى خصائص الذكاء الاصطناعى فى بعض هواتفها والذى سيمكن المستخدم من اتخاذ القرار بعد مساعدة من الهاتف وطرح حلول أفضل للتصوير أو استهلاك البطارية. كما طرحت HTC هاتف HTC ultra بسعر ١٥ ألف جنيه ويعد الهاتف الوحيد الذى قدمته الشركة بمقياس ٥.٧ بوصة محمية بالياقوت الأزرق. فى حين طرحت شركة أبل سلسلة جديدة من الهواتف تضم آيفون ٨ وآيفون ٨ بلس وآيفون إكس وضمت بصمة الوجه ضمن خصائص الهاتف الأخير والذى يصل سعره إلى ٢٨ ألف جنيه. ومكنت أبل لمستخدمى هواتفها الجديدة استخدام الصوت لإرسال الرسائل النصية والتذكيرات، كما يمكن استخدام الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة للهواتف الجديدة.
هواتف نهاية العام للأغنياء فقط تطرح شركات الهواتف إصداراتها للفئة السعرية الأعلى خلال الربع الأخير من كل عام، إلا أن العام الحالى شهد طروحات الهواتف الأعلى سعراً فى تاريخ سوق المحمول بمصر، ووصل سعر بعضها إلى أكثر من ٢٥ ألف جنيه. ومن المتوقع أن تتراجع حصة هذه الفئة محليا والتى تستحوذ على ٥% من مبيعات سوق المحمول حاليا، إلا أن الشركات تسعى لمواجهة ارتفاع هذه الموديلات من خلال برامج جديدة للتقسيط بدأتها مع المنافذ والوكلاء لتنشيط مبيعاتها. قال محمد المهدى وكيل شعبة المحمول والاتصالات بالغرفة التجارية بالقاهرة، إن الهواتف الأعلى سعرا فى سوق المحمول لديها شريحة معينة من المستخدمين، وعلى الرغم أن عددها ليس كبيرا إلا أنها متعارف عليها قوتها الشرائية سنويا فى هذا الوقت من كل عام. وأضاف أن هذه الهواتف تستحوذ على حصة تتراوح بين ٥ و١٠% من مبيعات الهواتف سنويا، وأن المناطق الراقية الأكثر مبيعا لها مثل المولات التجارية ومصر الجديدة والنزهة وشارع شريف وسط البلد، بخلاف المنافذ والتوكيلات التجارية الكبرى الشهيرة بطرح الهواتف المحمولة. ذكر أن متاجر شارع عبدالعزيز لا تقوم بعمليات بيع وشراء لهذه الهواتف، حيث إنه لا يوجد ثقة من المستهلك لشرائها من هذه المتاجر، مبينا أن أغلبية التجار يحصلون على عدد معين من هذه الهواتف والتى لا يتم استيرادها بنفس معدلات شحنات الهواتف ذات الفئة السعرية المتوسطة أو الأقل، ويتم تحديد هامش أرباحها وهو اكثر من بيع الهواتف التى يصل ثمنها بين ٣ آلاف و٧ آلاف جنيه. أضاف أن هامش ربح التاجر فى الهواتف الأعلى سعرا يبدأ من ٢٠٠ إلى ٥٠٠ جنيه كحد أقصى، حسب نوع الجهاز وإمكاناته بينما سيتجاوز هامش الربح هذه المبالغ فى الهواتف الجديدة والتى ارتفع سعرها إلى ٢٥ ألف جنيه. وكشف أن هاتف I phone x سعر بيعه من تاجر الجملة ٢٧٥٠٠ جنيه، حيث يعد الأعلى سعرا فى السوق، ويتم بيعه بنحو ٢٧٨٠٠ أو ٢٨٠٠٠ ألف جنيه كحد أقصي. ولفت إلى أن الهواتف الصينية ذات الإمكانيات الكبيرة غزت السوق المحلى، ونجحت فى إتاحة جميع الهواتف التى تتناسب مع القوة الشرائية لجميع المستهلكين. وطرحت شركات أبل وسامسونج وهواوى وجوجل أصدارتها من الهواتف الجديدة خلال الربع الأخير من العام الحالى بأسعار تراوحت بين ١٣ و٢٨ ألف جنيه، وطورت إمكانيات بعض الأجهزة لتدمج خصائص الذكاء الاصطناعى فى بعضها. من جانبه قال التاجر أحمد عرفة صاحب محل هواتف بوسط البلد، إن الهواتف ذات الفئة الأعلى سعرا والتى تعرف بفئة a class وتبدأ من ١٣ ألف جنيه تركز على فئة معينة من المستخدمين. وأضاف أن حصتها ونسبة مبيعاتها تصل إلى قرابة ٥% من مبيعات سوق المحمول، ويتم بيعها فى العلامات التجارية الشهيرة ومحلات تجار المحمول الكبرى. وأشار إلى أن طرحها بنظام التقسيط ساهم فى زيادة تواجدها بالسوق المحلى خلال العامين الماضيين. وقال إن هامش ربح التجار يبدأ من ١٠٠٠ إلى ٣٠٠٠ جنيه، ويعظم هامش الربح فى الهواتف الدولية الأعلى سعرا والتى تعتبر مهربة، وتختلف عن غيرها بعدم وجود ضمان. بين أن شركات الهواتف تتنافس على طرح هذه النوعية من حيث الإمكانيات والمميزات، وحجم الشاشة ومدة تشغيل للبطارية والحماية من الكسر والمياه. وأوضح أن جميع الهواتف التى يتم طرحها فى السوق المحلى يتم تصنيعها فى الصين، اعتمادا على العمالة رخصية الثمن وتوفيرها بكل سهولة. وتوقع ظهور شركات هندية ويابانية تنافس على التواجد فى سوق المحمول خلال الفترة المقبلة عبر طرح هواتف ذات الفئة السعرية المتوسطة والأقل على أن تلجأ إلى طرح هواتف ذات فئة سعرية مرتفعة بعد التأكد من ثقة المستهلك فى استخدامها. وأضاف التاجر حسن محمد صاحب محل موبيلات فى إمبابه، أنه لا يتم بيع هذه الهواتف فى المناطق الشعبية ولا يمكن طرحها للعميل حيث لا يمكن الإقبال عليها، ولا تتواجد إلا داخل المحلات التجارية الكبري. وكشف أن التجار تحقق أرباحا إجمالية أعلى من بيع الهواتف الذكية ذات الفئة المتوسطة والمنخفضة بسبب بيع كمية كبيرة منها، أما الهواتف ذات الفئة السعرية الأعلى فيتم بيع عدد قليل منها بأرباح أعلى من حيث الهاتف الواحد. وأشار إلى أن طرح هذه الفئة بين عدد من الشركات الكبرى على مدى ٣ سنوات الماضية، ساهم فى زيادة نسبة الإقبال عليها من المستهلكين والإدراك بأهميتها. وكانت سامسونج قد طرحت هاتف Samsung Note ٨ بسعر يتجاوز ١٦ ألف جنيه ويتمتع بشاشة مقاس ٦.٣ بوصة ويعمل بأحدث إصدارات نظام التشغيل الأكثر انتشار عالميا وهو nougat ٧.١.١، مع وجود قلم رقمى يسهل التواصل بأكثر من طريقة. كما طرحت شركة هواوى ٣ موديلات من هواتفها منذ أيام تصم هواوى ميت ١٠ وميت ١٠ برو وميت ١٠ بروش بأسعار تتراوح بين ١٢.٥ ألف جنيه وحتى ١٨ ألف جنيه. ودمجت الشركة للمرة الأولى خصائص الذكاء الاصطناعى فى بعض هواتفها والذى سيمكن المستخدم من اتخاذ القرار بعد مساعدة من الهاتف وطرح حلول أفضل للتصوير أو استهلاك البطارية. كما طرحت HTC هاتف HTC ultra بسعر ١٥ ألف جنيه ويعد الهاتف الوحيد الذى قدمته الشركة بمقياس ٥.٧ بوصة محمية بالياقوت الأزرق. فى حين طرحت شركة أبل سلسلة جديدة من الهواتف تضم آيفون ٨ وآيفون ٨ بلس وآيفون إكس وضمت بصمة الوجه ضمن خصائص الهاتف الأخير والذى يصل سعره إلى ٢٨ ألف جنيه. ومكنت أبل لمستخدمى هواتفها الجديدة استخدام الصوت لإرسال الرسائل النصية والتذكيرات، كما يمكن استخدام الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة للهواتف الجديدة.
قارن حسن محمد مع:
شارك صفحة حسن محمد على