حسن أبو السعود

حسن أبو السعود

حسن أبو السعود (٢ أبريل ١٩٤٨ - ١٧ أبريل ٢٠٠٧)، موسيقار مصري راحل ونقيب لنقابة الموسيقيين المصريين.ولد حسن أبو السعود في العام ١٩٤٨ في مدينة المحلة الكبرى. ينتمي لأسرة فنية فولده كان من أمهر ‏عازفي ألة الكلارينيت الموسيقية وكان رئيساً لإذاعة ليبيا في أواخر الستينات،. تخرج من كلية التجارة بجامعة القاهرة العام ١٩٧٠ بدأ كعازف أكورديون في "فرقة صلاح عرام" الموسيقية، ثم ترك الفرقة وسافر إلى اليابان بصحبة فرقة رضا للفنون الشعبية حيث درس الموسيقى الغربية على يد مدرس ياباني. وتجول مع فرقته في عدة بلدان أوروبية للعمل ودراسة الموسيقى الغربية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن أبو السعود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن أبو السعود
« أوبر» و« كريم» تطلبان تعديل مواد من قانون تنظيم نقل الركاب باستخدام التكنولوجيا طالبت شركتا أوبر وكريم بتعديل عدد من مواد قانون تنظيم خدمات النقل البرى للركاب باستخدام تكنولوجيا المعلومات، والذى تمت إحالته لمجلس النواب؛ لمناقشته فى الأسبوع الأول من أبريل المقبل. وعلمت «البورصة»، أن الشركتين تعدان مذكرة تفصيلية بالمواد التى ستصعب أعمالهما فى مصر، وأبرزها شرط ضم التاكسى الأبيض إلى المنظومة، فى ضوء مستويات الخدمة التى تقدمها الشركتان والشروط المحددة للانضمام إلى المنصة. وقال مسئولون بارزون فى شركتى أوبر وكريم، إنه يمكن تدشين تطبيق خاص بالتاكسى الأبيض، وتعمل الشركات الخاصة على إدارته، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة، ولكن يصعب ضم التاكسى الأبيض إلى منظومة السيارات الملاكى للشركتين. أضافوا أن الاعتراضات على المواد تتضمن منع وضع أى ملصق خاص على السيارات المستخدمة فى النشاط، وهو ما يقيد فرص انضمام الكباتن للعمل فى المنظومة. وذكر المسئولون، أن أى رسوم لتقنين النشاط مقبولة، وسيتم التعامل معها، وفقاً للقواعد التى ستضعها الحكومة المصرية، كما سيتم الاتفاق على تسعير الخدمات المقدمة مع الجهات المعنية، وفقاً للقانون. وقالوا إن المادة الخاصة بإلزام الشركات بأن تكون خوادم قواعد البيانات والمعلومات «السيرفرات» داخل حدود الجمهورية، ستؤثر على التحكم فى الحفاظ على سرية بيانات العملاء، خاصة أن عمليات التشغيل للتطبيق تتم من خارج مصر. وأضافوا أنه سيتم اقتراح احتساب الضرائب والتأمينات على السيارات والمالكين لها، وفقاً لساعات العمل وليس بشكل سنوى مثل سائقى التاكسى، فعلى سبيال المثال الذى يعمل ٤ ساعات يومياً لا يمكن مقارنته بمن يعمل ١٠ ساعات يومياً. وتناقش لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب مشروع القانون فى الأسبوع الأول من شهر أبريل المقبل. وقال النائب محمد بدوى دسوقى، إن اللجنة ستدعو وزارات الداخلية، والنقل، والاتصالات، والمالية للمشاركة فى مناقشة مشروع القانون، بالإضافة إلى شركات النقل الذكى. أضاف «بدوى» سيتم منح قائدى سيارات السيرفيس فترة لتوفيق الأوضاع تقترب من الستة أشهر مع حق الحكومة فى تجديدها حسب الظروف. من جانب آخر، قال أحمد سمير، وكيل بشركة «أوبر»، إن فرض التأمينات والضرائب على السيارات بنسبة توازى الرسوم الخاصة بالتاكسى وزيادتها بنسبة ٢٥% يعد عبئاً على أصحاب السيارات، متوقعاً خروج عدد كبير من الكباتن حال تطبيقها. وأشار إلى أن انضمام التاكسى الأبيض إلى المنظومة، وفقاً لبنود القانون سيؤدى إلى انخفاض مستوى الخدمة، خاصة أن العميل يحصل على خدمة مميزة بمقابل مادى. وتوقع «سمير»، زيادة أسعار الخدمات، خلال شهر يوليو المقبل، بعد تطبيق زيادة أسعار البنزين، وهذا أمر طبيعى، خاصة مع زيادة أسعار الخدمات ٣ مرات متتالية للشركات بعد تشغيل خدمات فى مصر. وقال حسن أبوالسعود، وكيل شركة «كريم»، إن انضمام التاكسى الأبيض إلى المنظومة سيؤدى إلى تراجع مستوى الخدمة وانخفاض عدد العملاء. ونوه بأن عدد سيارات التاكسى الأبيض المنضمة إلى تطبيق «كريم» قليل جداً، ولم تقدم مستوى جيداً من الخدمة حتى الآن. وأضاف أن زيادة رسوم مالية مقابل الحصول على تراخيص التشغيل ستؤثر على انخفاض عدد السيارات والكباتن، خاصة أن الأغلبية يعملون هذه الوظيفة كعمل إضافى، وليس أساسياً. تابع وضع ملصقات تعريفية على السيارات سيؤثر بشكل كبير على أصحاب السيارات والسائقين.
« أوبر» و« كريم» تطلبان تعديل مواد من قانون تنظيم نقل الركاب باستخدام التكنولوجيا Uber Careem طالبت شركتا أوبر وكريم بتعديل عدد من مواد قانون تنظيم خدمات النقل البرى للركاب باستخدام تكنولوجيا المعلومات، والذى تمت إحالته لمجلس النواب؛ لمناقشته فى الأسبوع الأول من أبريل المقبل. وعلمت «البورصة»، أن الشركتين تعدان مذكرة تفصيلية بالمواد التى ستصعب أعمالهما فى مصر، وأبرزها شرط ضم التاكسى الأبيض إلى المنظومة، فى ضوء مستويات الخدمة التى تقدمها الشركتان والشروط المحددة للانضمام إلى المنصة. وقال مسئولون بارزون فى شركتى أوبر وكريم، إنه يمكن تدشين تطبيق خاص بالتاكسى الأبيض، وتعمل الشركات الخاصة على إدارته، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة، ولكن يصعب ضم التاكسى الأبيض إلى منظومة السيارات الملاكى للشركتين. أضافوا أن الاعتراضات على المواد تتضمن منع وضع أى ملصق خاص على السيارات المستخدمة فى النشاط، وهو ما يقيد فرص انضمام الكباتن للعمل فى المنظومة. وذكر المسئولون، أن أى رسوم لتقنين النشاط مقبولة، وسيتم التعامل معها، وفقاً للقواعد التى ستضعها الحكومة المصرية، كما سيتم الاتفاق على تسعير الخدمات المقدمة مع الجهات المعنية، وفقاً للقانون. وقالوا إن المادة الخاصة بإلزام الشركات بأن تكون خوادم قواعد البيانات والمعلومات «السيرفرات» داخل حدود الجمهورية، ستؤثر على التحكم فى الحفاظ على سرية بيانات العملاء، خاصة أن عمليات التشغيل للتطبيق تتم من خارج مصر. وأضافوا أنه سيتم اقتراح احتساب الضرائب والتأمينات على السيارات والمالكين لها، وفقاً لساعات العمل وليس بشكل سنوى مثل سائقى التاكسى، فعلى سبيال المثال الذى يعمل ٤ ساعات يومياً لا يمكن مقارنته بمن يعمل ١٠ ساعات يومياً. وتناقش لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب مشروع القانون فى الأسبوع الأول من شهر أبريل المقبل. وقال النائب محمد بدوى دسوقى، إن اللجنة ستدعو وزارات الداخلية، والنقل، والاتصالات، والمالية للمشاركة فى مناقشة مشروع القانون، بالإضافة إلى شركات النقل الذكى. أضاف «بدوى» سيتم منح قائدى سيارات السيرفيس فترة لتوفيق الأوضاع تقترب من الستة أشهر مع حق الحكومة فى تجديدها حسب الظروف. من جانب آخر، قال أحمد سمير، وكيل بشركة «أوبر»، إن فرض التأمينات والضرائب على السيارات بنسبة توازى الرسوم الخاصة بالتاكسى وزيادتها بنسبة ٢٥% يعد عبئاً على أصحاب السيارات، متوقعاً خروج عدد كبير من الكباتن حال تطبيقها. وأشار إلى أن انضمام التاكسى الأبيض إلى المنظومة، وفقاً لبنود القانون سيؤدى إلى انخفاض مستوى الخدمة، خاصة أن العميل يحصل على خدمة مميزة بمقابل مادى. وتوقع «سمير»، زيادة أسعار الخدمات، خلال شهر يوليو المقبل، بعد تطبيق زيادة أسعار البنزين، وهذا أمر طبيعى، خاصة مع زيادة أسعار الخدمات ٣ مرات متتالية للشركات بعد تشغيل خدمات فى مصر. وقال حسن أبوالسعود، وكيل شركة «كريم»، إن انضمام التاكسى الأبيض إلى المنظومة سيؤدى إلى تراجع مستوى الخدمة وانخفاض عدد العملاء. ونوه بأن عدد سيارات التاكسى الأبيض المنضمة إلى تطبيق «كريم» قليل جداً، ولم تقدم مستوى جيداً من الخدمة حتى الآن. وأضاف أن زيادة رسوم مالية مقابل الحصول على تراخيص التشغيل ستؤثر على انخفاض عدد السيارات والكباتن، خاصة أن الأغلبية يعملون هذه الوظيفة كعمل إضافى، وليس أساسياً. تابع وضع ملصقات تعريفية على السيارات سيؤثر بشكل كبير على أصحاب السيارات والسائقين.
قارن حسن أبو السعود مع:
شارك صفحة حسن أبو السعود على