جيمس ماتيس

جيمس ماتيس

جيمس ماتيس (بالإنجليزية: James Mattis): هو جنرال أمريكي متقاعد. ولد في ٨ سبتمبر عام ١٩٥٠. عمل في قوات مشاة بحرية الولايات المتحدة، وتدرج في المناصب حتى تقاعد عام ٢٠١٣ برتبة جنرال (٤ نجوم). تولى رئاسة القيادة المركزية الأمريكية من ٢٠١٠، وحتى ٢٠١٣. كما عمل قائدًا أعلى لحلف الناتو من ٢٠٠٧، وحتى ٢٠٠٩. يُعتبر ماتيس أحد أعلام حرب العراق؛ حيث قاد معركة مدينة الفلوجة عام ٢٠٠٤، وقاد الفرقة الأولى لقوات مشاة البحرية في حرب العراق. كما شارك كذلك في حرب أفغانستان، وقاد الفوج السابع من قوات مشاة البحرية. اختاره الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في ١ ديسمبر ٢٠١٦ ليشغل منصب وزير الدفاع الأمريكي في إدارته الجديدة. ومن المفترض أن يُعين في منصبه بعد موافقه مجلس الشيوخ على قرار ترشيحه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجيمس ماتيس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جيمس ماتيس
أخبارليبيا٢٤ واشنطن داعش مشتت واشنطن داعش ” مشتت” وعناصره يبحثون عن أماكن جديدة أخبار ليبيا ٢٤ قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إن تنظيم داعش الإرهابي “مشتت” حاليا، لكن الناجون من صفوفه يبحثون عن أماكن أخرى لإعادة تأسيس أوضاعهم”، محذرا مما وصفه بـ”الركون إلى الراحة واعتبار أن المعركة ضد داعش قد انتهت”. وأضاف ماتيس أن تدمير خلافة داعش على الأرض في سورية والعراق سيبدل الطرق التي يحارب التحالف الدولي من خلالها إرهاب التنظيم. ماتيس، الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي بوزارة الدفاع في واشنطن، قال “نحن نجلس هنا اليوم في نهاية ٢٠١٧ والخلافة تحاول الفرار.. لقد كسرناهم” مضيفا أن بعض إرهابيين داعش فروا من حصار الرقة إلى مناطق وسط حوض الفرات، متعهدا بـ”سحق روح الخلافة هناك مع الحفاظ على أرواح المدنيين في الوقت نفسه.” وأشار ماتيس إلى أن الخط الفاصل بين القوات السورية المدعومة من روسيا من جهة وبين قوات التحالف ومعها قوات سورية الديمقراطية التي تدعمها من جهة أخرى يقع في منتصف نهر الفرات بتلك المنطقة، مضيفا أن خط الفصل “صامد” وأن الاتصالات جارية بين قوات التحالف وروسيا. ولكن الوزير الأمريكي وصف فرار عناصر داعش نحو مناطق خاضعة لسيطرة النظام السوري بأنها “مسألة أخرى”، مضيفا أن التحالف وقوات سورية الديمقراطية لن يطاردا عناصر داعش في مناطق سيطرة النظام السوري.
أخبارليبيا٢٤ كوريا النووي زعيم كوريا الشمالية يعلن تحقيق “الحلم النووي” أعلنت كوريا الشمالية، الأربعاء، أنها حققت هدفها المتمثل في أن تصبح دولة نووية، بعد أن اختبرت بنجاح صاروخا جديدا عابرا للقارات، يمكنه استهداف “القارة الأميركية برمتها”. وقال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بعد إشرافه على إطلاق صاروخ هواسونغ ١٥ إنه يشعر “بالفخر اننا تمكنا في نهاية المطاف من تحقيق هدفنا التاريخي الكبير وهو استكمال القوة النووية للدولة”، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية. ضرب أميركا وأضافت الوكالة أن صاروخ “هواسونغ ١٥ البالستي العابر للقارات، مزود برأس حربي كبير جدا قادر على ضرب القارة الأميركية برمتها”. وشددت على أن تطوير هذا الصاروخ سيحمي كوريا الشمالية، من “سياسة الابتزاز والتهديد النووي للامبرياليين الأميركيين. ودفعت هذه التجربة الصاروخية الكورية الشمالية الجديدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى توجيه تحذير لبيونغيانغ. وأُطلِق الصاروخ في وقت باكر الأربعاء بتوقيت كوريا الشمالية من موقع سان ني قرب بيونغيانغ، وتحطم في البحر قبالة اليابان. الرد الأميركي وأوضح البنتاغون أن الصاروخ لم يشكل أي خطر لا على الولايات المتحدة القارية، ولا على الأراضي الاميركية الأخرى، أو أراضي الدول الحليفة. ونقلت فرانس برس عن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس الذي كان موجودا إلى جانب ترامب في البيت الأبيض إن الصاروخ البالستي الكوري الشمالي الذي تحطم في البحر قبالة اليابان، بعد أن قطع مسافة نحو ألف كلم وصل إلى إعلى ارتفاع، مقارنة بكل الصواريخ ألتي أطلقتها كوريا الشمالية في السابق. واعتبر الوزير الأميركي أن ذلك يمثل “خطرا على العالم أجمع”. من جانبه، قال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي ان الصاروخ بلغ ارتفاعا “تجاوز ٤٠٠٠ كلم”. وأضاف آبي للصحافيين ان الصاروخ يشكل “عملا عنيفا لا يمكن التسامح معه”. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن آبي “لن نخضع لأي عمل استفزازي. سنضاعف ضغطنا” على بيونغيانغ.
أخبارليبيا٢٤ سوريا العراق داعش الحسم استعادة ٩٥% من أراضي داعش في العراق وسوريا.. والمغرب في غرفة العمليات الدولية لحسم المعركة ضد التنظيم الإرهابي أخبار ليبيا٢٤ أكد وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، الجمعة استعادة ٩٥% من الأراضي التي يسيطر عليها داعش الإرهابي في العراق وسوريا. وقال ماتيس في كلمة خلال اجتماع للتحالف في مقر حلف شمال الاطلسي في العاصمة البلجيكية بروكسل، إنه تم تحرير الموصل وتلعفر والحويجة وهناك تقدم سريع في الجهود المبذولة لتحرير الجيوب النهائية من الأراضي التي يسيطر عليها داعش في محافظة الأنبار. وكان ماتيس قد ذكر في وقت سابق، انه “قبل اسبوعين قام شركاء التحالف المحليون في سوريا بتحرير الرقة مع انقسام قيادة داعش واستسلام العديد من المقاتلين”. من جانبه قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس شتولتنبرغ، إن الاستقرار ينتشر وأن أكثر من مليوني شخص في العراق عادوا إلى ديارهم “. وأضاف شتولتنبرغ أن هذا النجاح يعود إلى الدول المشاركة في هذا الاجتماع وبخاصة العراق الذي أظهرت قواته شجاعة ومرونة كبيرة وكذلك للدول الأخرى العديدة، وكلهم تقريبا حلفاء حلف شمال الأطلسي. وفي هذا الشأن يستمر الحضور المغربي داخل غرف العمليات الدولية، السياسية والأمنية والعسكرية، الخاصة بمواجهة التحديات والجماعات الإرهابية، فبعد مشاركته الفعلية داخل التحالف الدولي لمحاربة “داعش”، وإعلان هذا الأخير عن إسقاط جل المعاقل التي كان هذا التنظيم الإرهابي يسيطر عليها في كل من العراق وسوريا؛ يحضر المغرب في الاجتماعات الجديدة الخاصة بمرحلة ما بعد سقوط هذا التنظيم. المملكة، وبعدما كانت قد أعلنت رسميا مشاركتها العسكرية ضمن هذا التحالف الدولي، وذلك عبر وضع مقاتلاتها تحت قيادة الإمارات العربية المتحدة؛ تعتبر واحدة من الدول المعنية بظاهرة المقاتلين الأجانب في صفوف “داعش”، والذين أصبحوا مصدر تهديد عابر للحدود. وقدّم وزير الداخلية المغربي عبدالوافي الفتيت، أول أمس بمجلس النواب، على هامش تقديم مشروع الميزانية الفرعية للوزارة، آخر المعطيات الخاصة بالمقاتلين المغاربة في صفوف “داعش”. وأوضح الفتيت أن ٩٢٩ مغربيا مازالوا ينتمون إلى التنظيم، مقابل ٥٩٦ لقوا حتفهم أثناء قتالهم في المناطق التي كانت تسيطر عليها “داعش”، فيما يبلغ مجموع عدد المقاتلين المغاربة في صفوف التنظيمات الجهادية، حوالي ١٧٠٠ مقاتل، من بينهم ٢٢٥ سبق اعتقالهم بالمغرب بناء على قانون مكافحة الإرهاب. وقال وزير الداخلية المغربي إن عدد النساء من بين المقاتلين المغاربة في التنظيمات الإرهابية يناهز ٣٠٠ امرأة، مشيرًا إلى أن حوالي ٣٩١ طفلا يوجدون من بين هؤلاء المقاتلين مجموع العائدين من الساحات الجهادية الذين تم اعتقالهم، يبلغ ٢١٣ شخصا. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن اجتماع مع أعضاء رئيسيين في التحالف الدولي، سيترأسه المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف الدولي، بريت ماكغورك، في العاصمة الأردنية عمان منتصف نوفمبر الجاري. وشارك المغرب في اجتماع بروكسيل بوفد عسكري يقوده الوزير عبداللطيف الوديي، فيما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أن الوزير الأمريكي جيم ماتيس عقد على هامش الاجتماع الرسمي، لقاءات ثنائية عديدة خاصة مع وفود دول المنطقة العربية، بهدف مواصلة التنسيق والعمل المشترك ضد “الإرهاب”.
قارن جيمس ماتيس مع:
شارك صفحة جيمس ماتيس على