جون كيلي

جون كيلي

جون كيلي (.John B. Kelly, Sr) هو لاعب أولمبي لرياضة تجديف من الولايات المتحدة. شارك في الأولمبياد الصيفي في ١٩٢٠–١٩٢٤، وفاز بما مجموعه ٣ ميداليات. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجون كيلي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جون كيلي
واشنطن، في ٢٥ أبريل قنا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه قد يؤجل محاولة الحصول على التمويل لبناء الجدار الحدودي مع المكسيك حتى شهر سبتمبر المقبل، إذا كان ذلك يساعد الكونغرس على تمرير الموازنة العامة وتجنب الإغلاق الحكومي بحلول الموعد النهائي يوم السبت المقبل. وأضاف ترامب لمجموعة من الصحفيين الليلة الماضية في البيت الأبيض، أن أحد أهم وعوده خلال حملته الانتخابية وهو بناء جدار حدودي مع المكسيك من الممكن أن ينتظر في سبيل إقرار الموازنة. وقد رحبت زعيمة الحزب الديمقراطي في الكونغرس نانسي بيلوسي بهذه الخطوة في بيان لها، مشيرة إلى الخلاف بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري حول الجدار الحدودي مما يمثل عقبة تعترض المفاوضات المستمرة بين الحزبين في لجان الاعتمادات. وكان وزير الأمن القومي جون كيلي قد أكد في تصريح لشبكة (سي إن أن) الأمريكية أمس الأثنين أن ترامب سوف يصر على أن يتم اعتماد الأموال اللازمة لبناء الجدار الحدودي في الموازنة، وهو ما يساوي أكثر من ٢١ مليار دولار لبناء الجدار الذي يهدف إلى إبعاد المهاجرين غير الشرعيين، والذي تعهد ترامب بأن تسدده المكسيك. ولكن النائب العام الأمريكي جيف سيسيونس أكد أمس الإثنين، أن المكسيك لن تدفع طواعية ثمن هذا الجدار، ولكنه أشار ضمنا إلى أنه يمكن استخدام التعريفات الجمركية على المكسيكيين الذين يدخلون الولايات المتحدة لدفع هذا المال.
واشنطن في ٢٤ أبريل قنا أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجدداً أن المكسيك هي من سيمول الجدار الذي وعد ببنائه على امتداد الحدود الجنوبية. وكتب ترامب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "في نهاية المطاف ستمول المكسيك بشكل من الأشكال الجدار الحدودي الذي تشتد الحاجة إليه". يأتي ذلك في وقت يحاول فيه الرئيس الأمريكي الحصول على موافقة الديمقراطيين في الكونغرس لضم تمويل الجدار الحدودي إلى قانون الإنفاق الذي يتعين الموافقة عليه كي تواصل الحكومة الأمريكية عملها بعد الجمعة. وعلق ترامب على ذلك قائلاً "الديمقراطيون لا يريدون أن تذهب أموال من الموازنة إلى الجدار على الحدود، بالرغم من أنه سيوقف دخول المخدرات وأعضاء عصابة أم أس ١٣ السيئين". وقال مسؤول الميزانية في البيت الأبيض ميك مولفاني إن الإدارة مستعدة لتقديم تنازلات للديمقراطيين بشأن إصلاح الرعاية الصحية من أجل الحصول على الأموال اللازمة لبناء الجدار. وطرح البيت الأبيض فكرة فرض ضريبة تبلغ ٢٠ في المئة على السلع المستوردة من المكسيك لتمويل الجدار. وكان ترامب يؤكد مراراً عزمه على بناء جدار على الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة لمنع المهاجرين غير الشرعيين من العبور، متهماً المكسيك "بالاستفادة منذ زمن طويل من الولايات المتحدة". ومن جانبه، قال جون كيلي وزير الأمن الداخلي إن الرئيس الأمريكي سيصر على أن يقوم المشرعون باعتماد الأموال للجدار الحدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك في مشروع قانون الإنفاق. وذكر كيلي، في مقابلة مع شبكة "سي ان ان" الأمريكية، أن الرئيس ترامب كان واضحاً حول الجدار الحدودي، مضيفاً أن ترامب سيصر على الحصول على تمويل للجدار. وقد أثار تمويل الجدار الحدودي قلق المشرعين الذين سيحاولون اعتماد مشروع قانون الإنفاق هذا الأسبوع لتجنب الإغلاق الحكومي بعد يوم الجمعة المقبل. وفي المقابل صرح النائب العام جيف سيسنز بأنه لا يعتقد أن الحكومة المكسيكية ستقوم بتمويل الجدار، ولكنه أضاف أن هناك عدة طرق للحصول على المال اللازم لبناء الجدار. وأشار سيسنز إلى أن بعض الإجراءات التجارية قد تمول تكلفة بناء الجدار. ومن المتوقع أن تصل تكلفة الجدار لحوالي ٢١.٦ مليار دولار بحسب تقدير الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، بينما ذكر الديمقراطيون في لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ أن الجدار سيكلف حوالي ٦٦.٩ مليار دولار.
في ٢٢ مارس قنا قال وزير النقل الكندي مارك غارنو، إن بلاده تدرس "إمكانية حظر حمل الأجهزة الإلكترونية على متن الرحلات القادمة من تركيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على غرار الولايات المتحدة وبريطانيا ". وأضاف غارنو، في تصريح الليلة الماضية، " إننا ندقق في المعلومات التي وردت إلينا، وسنطلع عليها بتأن ونناقشها بشكل واف مع زملائنا ",موضحاً أنه بحث في أسباب الحظر الأمريكي مع وزير الأمن الداخلي جون كيلي، على مدى اليومين الماضيين . وتابع إن "الأوساط الاستخباراتية زودتنا بالمعلومات المتعلقة بخطر حمل الأجهزة الإلكترونية على متن رحلات الطيران القادمة من دول تلك المناطق",موضحاً أنه "سيناقش التهديد المحتمل لخطوط الطيران مع وزير السلامة العامة الكندي رالف غودال، وعندما نتوصل إلى قرار سنعلنه". وكانت الولايات المتحدة قد منعت المسافرين المتجهين إليها على متن خطوط جوية معينة من دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حمل الأجهزة الإلكترونية الشخصية، مثل الكمبيوتر المحمول والأجهزة اللوحية وآلات التصوير، على متن الطائرة,وقالت وزارة الأمن الداخلي إن "معلومات استخبارية تشير إلى أن جماعات إرهابية تواصل استهداف الطيران المدني والتجاري، بما في ذلك تهريب مواد متفجرة في مختلف السلع الاستهلاكية"، دون أن تشير إلى تهديد بعينه . كما أعلنت بريطانيا اتخاذها إجراءات مماثلة على الرحلات القادمة من عدة دول بالشرق الأوسط .
قارن جون كيلي مع:
شارك صفحة جون كيلي على