جوزيف كابيلا

جوزيف كابيلا

جوزيف كابيلا كابنغي (المعروف باسم جوزيف كابيلا، ولد في ٤ يونيو ١٩٧١ بهيفا بورا بإقليم فيزي بكيفو الجنوبية)، هو سياسي كونغولي، يشغل حاليا رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ ٢٦ يناير ٢٠٠١. تولى المنصب بعد عشرة أيام من اغتيال والده -الرئيس السابق لوران ديزيريه كابيلا -. كان يترأس التحالف من أجل الغالبية الرئاسية، وقام بإنشاء عام ٢٠٠٢ حزب الشعب للإعمار والديمقراطية. أعلنت محكمة العدل العليا في ٢٧ نوفمبر ٢٠٠٦ عن فوزه في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي أُجريت في ٢٩ أكتوبر ٢٠٠٦ وأصبح بذلك رئيسا للجمهورية. تمت إعادة انتخابه في ٢٨ نوفمبر ٢٠١١ وتنصيبه في ٢٠ ديسمبر لكن منافسه الرئيسي إتيان تشيسيكيدي رفض النتائج وأعلن على أنه هو الرئيس الفعلي للبلاد، وقال أنه سيتم تنصيبه في ٢٣ ديسمبر ٢٠١١. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجوزيف كابيلا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جوزيف كابيلا
قلق وترقب في إفريقيا بسبب اضطرابات الكونغو كتبت أسماء عبد الفتاح أعرب الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفى عنان، ومجموعة من القادة الأفارقة، في بيان، عن قلقهم بشأن مستقبل الكونغو، بعد ظهور احتمالات تأجيل الانتخابات الرئاسية التي اقترب موعدها؛ بسبب الاضطرابات التي تجتاح البلاد. وكان من المقرر أن ينحي الرئيس الكونغولي جوزيف كابيلا نفسه في ديسمبر ٢٠١٦ بعد أن قضى ولايتين متتاليتين في رئاسة البلاد، وبذلك يكون قد أنهى مدته الرسمية في الحكم طبقًا للدستور، إلَّا أنه قرر الترشح لولاية ثالثة منتهكًا قانون الدولة الغنية بالمعادن، مما أدى إلى استياء واسع النطاق واحتجاجات عنيفة. قال موقع نيوز ويك إن الحكومة الكونغولية أقامت صفقة ليلة رأس السنة مع ائتلاف المعارضة الرئيسي لتنظيم انتخابات عام ٢٠١٧، بموجبه يترك كابيلا الحكم قبل نهاية العام الحالي، لكن لم يحرز سوى تقدم ضئيل في تنفيذ الصفقة، فيما تأثرت المعارضة التي ثارت ضد كابيلا بوفاة زعيمها إتيان تشيسيكيدي. وأضاف الموقع أن الشعب الكونغولي خرج في العاصمة كنشاسا متظاهرًا ضد كابيلا في ٢٠ ديسمبر ٢٠١٦، مما أدخل الكونغو في أزمة سياسية بسبب فشل حكومة كابيلا في تنظيم الانتخابات في عام ٢٠١٦، وأعلن المتظاهرون عن غضبهم، فيما أعرب رؤساء أفارقة سابقون عن شعورهم بالقلق إزاء الوضع السياسي في جمهورية الكونغو الديمقراطية الذي يمثل تهديدًا للاستقرار بمنطقة البحيرات العظمى، خاصة أن الكونغو الواقعة في وسط إفريقيا ويبلغ عدد سكانها ٧٧ مليون نسمة، لم تشهد انتقالًا سلميًّا للسلطة منذ استقلالها عن بلجيكا في عام ١٩٦٠. وتولى كابيلا السلطة بعد اغتيال والده لوران ديزيريه كابيلا في عام ٢٠٠١. عانت الكونغو من أشد الحروب فتكًا التي شهدتها إفريقيا بين عامي ١٩٩٨ و٢٠٠٣، وشهدت عددًا كبيرًا من الجماعات المتمردة والميليشيات، بعضها مدعوم من لاعبين إقليميين مثل رواندا وأوغندا، في محاولة للإطاحة بالحكومة، وحسب بعض التقديرات، بلغ عدد القتلى ٥.٤ مليون شخص، وتعهد الرئيس كابيلا في أبريل الماضي بإجراء تصويت قبل نهاية العام، وقال الزعيم الكونغولي في مقابلة أجراها مؤخرًا مع موقع دويتش فيله الألماني، إن بلاده ستجري انتخابات كاملة لكن لن يتم إجراء تصويت في ظل هذه الاضطرابات، حتى لا يؤدي ذلك إلى مزيد من الفوضى. وذكر الموقع أن الأساقفة الكاثوليك الذين توسطوا في حل المشكلة بين كابيلا والمعارضة في سبتمبر الماضي انسحبوا من محادثات السلام؛ لعدم احترام كابيلا روح ونص الاتفاق، وقال الأساقفة «إننا نحث القادة السياسيين بجمهورية الكونغو الديمقراطية على وضع المصلحة الوطنية أولًا». ووقّع على البيان الخاص بالكونغو، بالإضافة إلى كوفي عنان، كل من زعيم نيجيريا السابق أولوسيجون أوباسانجو، والرئيسين السابقين لغانا جون كوفور، وجون ماهاما؛ ورئيس بنين السابق توماس بوني يايي؛ وزعيم جنوب إفريقيا السابق ثابو مبيكي، والرئيس السابق لتنزانيا بنيامين مكابا، والزعيم السابق لبوتسوانا فيستوس موجاي، والرئيس السابق للرأس الأخضر بيدرو بيريس؛ والرئيس السابق لموريشيوس كسام أوتيم.
قلق وترقب في إفريقيا بسبب اضطرابات الكونغو كتب أسماء عبد الفتاح أعرب الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفى عنان، ومجموعة من القادة الأفارقة، في بيان، عن قلقهم بشأن مستقبل الكونغو، بعد ظهور احتمالات تأجيل الانتخابات الرئاسية التي اقترب موعدها؛ بسبب الاضطرابات التي تجتاح البلاد. وكان من المقرر أن ينحي الرئيس الكونغولي جوزيف كابيلا نفسه في ديسمبر ٢٠١٦ بعد أن قضى ولايتين متتاليتين في رئاسة البلاد، وبذلك يكون قد أنهى مدته الرسمية في الحكم طبقًا للدستور، إلَّا أنه قرر الترشح لولاية ثالثة منتهكًا قانون الدولة الغنية بالمعادن، مما أدى إلى استياء واسع النطاق واحتجاجات عنيفة. قال موقع نيوز ويك إن الحكومة الكونغولية أقامت صفقة ليلة رأس السنة مع ائتلاف المعارضة الرئيسي لتنظيم انتخابات عام ٢٠١٧، بموجبه يترك كابيلا الحكم قبل نهاية العام الحالي، لكن لم يحرز سوى تقدم ضئيل في تنفيذ الصفقة، فيما تأثرت المعارضة التي ثارت ضد كابيلا بوفاة زعيمها إتيان تشيسيكيدي. وأضاف الموقع أن الشعب الكونغولي خرج في العاصمة كنشاسا متظاهرًا ضد كابيلا في ٢٠ ديسمبر ٢٠١٦، مما أدخل الكونغو في أزمة سياسية بسبب فشل حكومة كابيلا في تنظيم الانتخابات في عام ٢٠١٦، وأعلن المتظاهرون عن غضبهم، فيما أعرب رؤساء أفارقة سابقون عن شعورهم بالقلق إزاء الوضع السياسي في جمهورية الكونغو الديمقراطية الذي يمثل تهديدًا للاستقرار بمنطقة البحيرات العظمى، خاصة أن الكونغو الواقعة في وسط إفريقيا ويبلغ عدد سكانها ٧٧ مليون نسمة، لم تشهد انتقالًا سلميًّا للسلطة منذ استقلالها عن بلجيكا في عام ١٩٦٠. وتولى كابيلا السلطة بعد اغتيال والده لوران ديزيريه كابيلا في عام ٢٠٠١. عانت الكونغو من أشد الحروب فتكًا التي شهدتها إفريقيا بين عامي ١٩٩٨ و٢٠٠٣، وشهدت عددًا كبيرًا من الجماعات المتمردة والميليشيات، بعضها مدعوم من لاعبين إقليميين مثل رواندا وأوغندا، في محاولة للإطاحة بالحكومة، وحسب بعض التقديرات، بلغ عدد القتلى ٥.٤ مليون شخص، وتعهد الرئيس كابيلا في أبريل الماضي بإجراء تصويت قبل نهاية العام، وقال الزعيم الكونغولي في مقابلة أجراها مؤخرًا مع موقع دويتش فيله الألماني، إن بلاده ستجري انتخابات كاملة لكن لن يتم إجراء تصويت في ظل هذه الاضطرابات، حتى لا يؤدي ذلك إلى مزيد من الفوضى. وذكر الموقع أن الأساقفة الكاثوليك الذين توسطوا في حل المشكلة بين كابيلا والمعارضة في سبتمبر الماضي انسحبوا من محادثات السلام؛ لعدم احترام كابيلا روح ونص الاتفاق، وقال الأساقفة «إننا نحث القادة السياسيين بجمهورية الكونغو الديمقراطية على وضع المصلحة الوطنية أولًا». ووقّع على البيان الخاص بالكونغو، بالإضافة إلى كوفي عنان، كل من زعيم نيجيريا السابق أولوسيجون أوباسانجو، والرئيسين السابقين لغانا جون كوفور، وجون ماهاما؛ ورئيس بنين السابق توماس بوني يايي؛ وزعيم جنوب إفريقيا السابق ثابو مبيكي، والرئيس السابق لتنزانيا بنيامين مكابا، والزعيم السابق لبوتسوانا فيستوس موجاي، والرئيس السابق للرأس الأخضر بيدرو بيريس؛ والرئيس السابق لموريشيوس كسام أوتيم.
قلق وترقب في إفريقيا بسبب اضطرابات الكونغو كتب أسماء عبد الفتاح أعرب الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفى عنان، ومجموعة من القادة الأفارقة، في بيان، عن قلقهم بشأن مستقبل الكونغو، بعد ظهور احتمالات تأجيل الانتخابات الرئاسية التي اقترب موعدها؛ بسبب الاضطرابات التي تجتاح البلاد. وكان من المقرر أن ينحي الرئيس الكونغولي جوزيف كابيلا نفسه في ديسمبر ٢٠١٦ بعد أن قضى ولايتين متتاليتين في رئاسة البلاد، وبذلك يكون قد أنهى مدته الرسمية في الحكم طبقًا للدستور، إلَّا أنه قرر الترشح لولاية ثالثة منتهكًا قانون الدولة الغنية بالمعادن، مما أدى إلى استياء واسع النطاق واحتجاجات عنيفة. قال موقع نيوز ويك إن الحكومة الكونغولية أقامت صفقة ليلة رأس السنة مع ائتلاف المعارضة الرئيسي لتنظيم انتخابات عام ٢٠١٧، بموجبه يترك كابيلا الحكم قبل نهاية العام الحالي، لكن لم يحرز سوى تقدم ضئيل في تنفيذ الصفقة، فيما تأثرت المعارضة التي ثارت ضد كابيلا بوفاة زعيمها إتيان تشيسيكيدي. وأضاف الموقع أن الشعب الكونغولي خرج في العاصمة كنشاسا متظاهرًا ضد كابيلا في ٢٠ ديسمبر ٢٠١٦، مما أدخل الكونغو في أزمة سياسية بسبب فشل حكومة كابيلا في تنظيم الانتخابات في عام ٢٠١٦، وأعلن المتظاهرون عن غضبهم، فيما أعرب رؤساء أفارقة سابقون عن شعورهم بالقلق إزاء الوضع السياسي في جمهورية الكونغو الديمقراطية الذي يمثل تهديدًا للاستقرار بمنطقة البحيرات العظمى، خاصة أن الكونغو الواقعة في وسط إفريقيا ويبلغ عدد سكانها ٧٧ مليون نسمة، لم تشهد انتقالًا سلميًّا للسلطة منذ استقلالها عن بلجيكا في عام ١٩٦٠. وتولى كابيلا السلطة بعد اغتيال والده لوران ديزيريه كابيلا في عام ٢٠٠١. عانت الكونغو من أشد الحروب فتكًا التي شهدتها إفريقيا بين عامي ١٩٩٨ و٢٠٠٣، وشهدت عددًا كبيرًا من الجماعات المتمردة والميليشيات، بعضها مدعوم من لاعبين إقليميين مثل رواندا وأوغندا، في محاولة للإطاحة بالحكومة، وحسب بعض التقديرات، بلغ عدد القتلى ٥.٤ مليون شخص، وتعهد الرئيس كابيلا في أبريل الماضي بإجراء تصويت قبل نهاية العام، وقال الزعيم الكونغولي في مقابلة أجراها مؤخرًا مع موقع دويتش فيله الألماني، إن بلاده ستجري انتخابات كاملة لكن لن يتم إجراء تصويت في ظل هذه الاضطرابات، حتى لا يؤدي ذلك إلى مزيد من الفوضى. وذكر الموقع أن الأساقفة الكاثوليك الذين توسطوا في حل المشكلة بين كابيلا والمعارضة في سبتمبر الماضي انسحبوا من محادثات السلام؛ لعدم احترام كابيلا روح ونص الاتفاق، وقال الأساقفة «إننا نحث القادة السياسيين بجمهورية الكونغو الديمقراطية على وضع المصلحة الوطنية أولًا». ووقّع على البيان الخاص بالكونغو، بالإضافة إلى كوفي عنان، كل من زعيم نيجيريا السابق أولوسيجون أوباسانجو، والرئيسين السابقين لغانا جون كوفور، وجون ماهاما؛ ورئيس بنين السابق توماس بوني يايي؛ وزعيم جنوب إفريقيا السابق ثابو مبيكي، والرئيس السابق لتنزانيا بنيامين مكابا، والزعيم السابق لبوتسوانا فيستوس موجاي، والرئيس السابق للرأس الأخضر بيدرو بيريس؛ والرئيس السابق لموريشيوس كسام أوتيم.
قارن جوزيف كابيلا مع:
شارك صفحة جوزيف كابيلا على