جعفر الدرازي

جعفر الدرازي

جعفر الدرازي رادود شيعي ولد في قرية الدراز الكائنة في البحرين. قدم مشاريع عديدة ساهمت بشكل كبير في تطوير طريقة اللطم الحسيني في البحرين، يعتبر من أكبر الرواديد في الساحة المحلية والعالمية..جعفر أحمد عبد الله الدرازي هو ابنٌ لأهالي الدراز عاش وترعرع في أحياء قرية الدراز وأزقتها مُنذُ العام ١٩٦٦، تربى على حُب الحُسين ... متزوج و لديه من الأبناء خمسة ، ليلى و صادق و سكينة و حسين و أحمد.ترعرع في أجواء دينية، فنشأ في أجواء الدعاء والمجالس الحسينية، والقرآن، والزيارات لمراقد الأئمة(ع) ، وفي كل ليلة ثلاثاء يحيي مجلس على الإمام الحسين عليه السلام في الدراز وليلة الاربعاء يحيها في دعاء التوسل ومجلس على ام البنين في منزلة وأيضا قراءة دعاء كميل في ليلة الجمعة.. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجعفر الدرازي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جعفر الدرازي
. المنامة – البحرين اليوم . اندلعت احتجاجات غاضبة في عدد من مناطق البحرين مساء الخميس، ٨ مارس ٢٠١٨م، في إطار الاستعدادات الجارية لتنظيم احتجاجات مركزية منتصف الشهر الجاري بمناسبة الذكرى السنوية السابعة للاحتلال السعودي للبحرين. . وقد اشتبك محتجون في بلدة كرزكان، غرب البلاد، مع الآليات والمدرعات العسكرية التي تتمركز عند حدود البلدة، وشوهدت النيران وهي تندلع في ساحات الاشتباكات التي استعمل خلالها المحتجون أدوات الردع المحلية، في تعبير عن خيار التمسك بـ”المقاومة المشروعة” في مواجهة القوات الأجنبية التي يعتبرها البحرانيون “قوات احتلال”. . وعصر الخميس شهدت بلدة الديه والعكر اشتباكات مماثلة مع قوات المرتزقة والآليات العسكرية، وفاءا لذكرى الشهيد جعفر الدرازي ولعموم شهداء البحرين. . وفي السياق، خط محتجون في بلدة الديه اسم الحاكم الخليفي حمد عيسى على الشوارع ليكون مداسا للأقدام والمركبات العابرة، وذلك في فعالية اعتاد المواطنون على تنظيمها على نحو دوري لتأكيد المفاصلة مع النظام الخليفي ورفض التعاطي معه. . وفي بلدة المعامير، واصل الأهالي تنظيم التظاهرة اليومية التي تنطلق مساء كل يوم من وسط البلدة، وتقدمت تظاهرة الخميس لافتة عبرت عن الوفاء للنشطاء الميدانيين والمطاردين السياسيين، كما رفع المتظاهرون الشعارات الثورية المعتادة الداعية إلى حق تقرير المصير وإسقاط النظام الخليفي.
تقرير متلفز الخليفيون ينتقمون من عوائل السميع ومشيمع والسنكيس المقاومه البحرين اليوم خاص … مرتزق إماراتي ساقه حظّه العاثر الى بلدة الديه البحرانية مدافعا عن نظام قبلي يقمع أبناء الشعب إرضاءا لنزواته ودفاعا عن سلطته. سقط قتيلا في البلدة التي كانت يتواجد فيها حاملا سلاحه مستهدفا به شباب ثائرين لا يريدون سوى العيش بعزة وكرامة في بلاد اجدادهم. كان الضابط طارق الشحي وبمؤازرة جموع من المرتزقة يستعدون لمواجهة جموع غاضبة خرجت في شوارع القرية بعد كسار فاتحة أحد أبنائها الذي إستشهد داخل المعتقلات الخليفية وهو الشاب جعفر الدرازي , وقع انفجار حينها اودى بحياته وبحياة إثنين آخرين من المرتزقة. السلطة الخليفية وجدت في التفجير فرصة سانحة للإنتقام من عدد من العائلات البحرانية المعروفة بمقاومتها للخليفيين ألا وهي عوائل السميع والسنكيس ومشيمع , فاعتقلت ثلاثة من ابنائها ممن لا ناقة لهم ولا جمل في الحادثة, فالفزعة القبلية للخليفيين إرضاءا للإماراتيين وكذلك روح الإنتقام دفعتهم الى اعتقال المدرس عباس السميع وسامي مشيمع وعلي السنكيس ثلاثة اشخاص نكّل بها النظام في السنوات السابقة ومنذ نعومة أظفارهم وكما حصل مع علي السنكيس. تعرضوا الى تعذيب شديد في المعتقلات, وحتى أصدرت عليهم محاكم النظام حكما بالإعدام استنفد كافة الإجراءات القانونية فأصبح خطر اعدامهم هذه الأيام ماثلا أكثر من أي وقت مضى عملية الهروب الجماعية لعشرة من المعتقلين من سجن جو وفي مقدمتهم رضا الغسره, اطارت صواب النظام الخليفي, الذي فقد توازنه وتزعزعت الثقة في أجهزتها الأمنية التي ملأها بالمرتزقة وبالأسلحة, وهو ما ينذر بإقدام النظام على تنفيذ حكم الإعدام بعدد من المحكومين إرضاءا للإماراتيين من جهة, وانتقاما من البحرانيين بعد عملية الهروب التي نزلت على رؤوس اركانه كالصاعقة , ممايستدعي وقفة جادة وعاجلة من المجتمع الدولي لمنع النظام من ارتكاب مثل هذه الحماقة التي ستقلب البحرين رأسا على عقب.
قارن جعفر الدرازي مع:
شارك صفحة جعفر الدرازي على