جان مارك أيرولت

جان مارك أيرولت

جان مارك أيرولت أو جان مارك أيرو (بالفرنسية: Jean-Marc Ayrault) أو جان مارك إروه (٢٥ يناير ١٩٥٠–)، رئيس الحكومة الفرنسية بين ١٥ مايو ٢٠١٢ و٣١ مارس ٢٠١٤ وذلك بعد أن عينه الرئيس فرانسوا أولاند بالمنصب، وهو سياسي اشتراكي. قبل توليه رئاسة الحكومة تولى عمودية مدينة سانت أوريلا وذلك بالفترة من ١٤ مارس ١٩٧٧ إلى ٢٠ مارس ١٩٨٩، ثم عمودية مدينة نانت والتي تولاها من ٢٠ مارس ١٩٨٩ حتى تاريخ تعيينه رئيسًا للحكومة.مع أن أيرولت شغل منصب عمدة وله خبرة عمل نائب برلمان، لا يوجد لديه خبرة سابقة في تسيير الحكومة، فهو لم يتول مناصب وزارية، الأمر الذي حذرت منه القوى اليمينية في فرنسا. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجان مارك أيرولت؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جان مارك أيرولت
واشنطن في ٢٣ مارس قنا أعلن جان مارك ايرولت وزير الخارجية الفرنسي، أن بلاده تأمل من الإدارة الأمريكية أن توضح خلال الأسابيع المقبلة، خططها بشأن مستقبل الوضع في سوريا . وقال ايرولت، بعد مشاركته في اجتماع الدول الأعضاء في التحالف الدولي ضد تنظيم داعش "أشعر بصعوبة في الحكم على الإدارة الأمريكية الجديدة، بشأن خيار القوة التي يفترض أن تقود الهجوم على الرقة ، وكذلك أيضا بشأن مستقبل هذه المدينة وسائر المناطق السورية ". وأضاف خلال مؤتمر صحفي في ختام الاجتماع " أنه في كل الأحوال فإن فرنسا تعتبر أنه بعد تحرير الرقة يجب أ لا يتم تسليم هذه المدينة الى النظام السوري بل الى قوات المعارضة المعتدلة ". وشدد الوزير الفرنسي على وجوب أن تحدد الولايات المتحدة موقفها خلال المفاوضات التي تستضيفها جنيف السويسرية اليوم حول الأزمة السورية . وقال "نأمل أن لا تستغرق إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقتا يمتد إلى ما بعد من شهر أبريل لأخذ موقف واضح من تحرير الرقة ومستقبل الأراضي السورية المحررة " . وكان التحالف الدولي ضد تنظيم داعش قد أعلن في وقت سابق تنفيذ عملية إنزال جوي لأول مرة لقوات أمريكية ومقاتلين سوريين بالقرب من مدينة الرقة شمالي سوريا لدعم العمليات العسكرية لطرد مسلحي التنظيم منها.
باريس في ١٩ فبراير قنا اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت أن الهجمات الإلكترونية التي يشتبه في أن روسيا قامت بها في فرنسا في إطار الحملة الرئاسية هي " شكل من أشكال التدخل المرفوض ". وقال إيرولت في مقابلة صحفية اليوم " يكفي أن ننظر إلى المرشحين الذين تبدي روسيا أفضلية حيالهم، بين مارين لوبن أو فرانسوا فيون في الحملة الانتخابية الفرنسية، بينما يتعرض إيمانويل ماكرون الذي يطور خطابا أوروبيا للغاية، لهجمات إلكترونية. هذا الشكل من أشكال التدخل في الحياة الديموقراطية الفرنسية غير مقبول وأنا أندد به ". وأضاف " روسيا هي أول من أشار إلى أن عدم التدخل في الشؤون الداخلية هو مبدأ أساسي في الحياة الدولية. وأنا أفهم ذلك. وفرنسا لن تقبل، والفرنسيون لن يقبلوا بفرض خيارات عليهم ". كما جدد تأكيده على " أن مصالح روسيا والولايات المتحدة وبقية العالم هي في وجود أوروبا مستقرة، تعمل وتتحمل مسؤوليتها وتؤدي دورها لصالح السلام والازدهار والتنمية المستدامة "مشيرا إلى أن " أوروبا تبقى مرجعية في هذا العالم المضطرب ". وتابع متوجها إلى الإدارة الأمريكية الجديدة " أنا أراهن على أن الميل إلى تفريق الأوروبيين من أجل إحكام سيادتها، لن ينجح. ذلك أن الولايات المتحدة ليست لديها الوسائل لتعويض المكاسب التي يقدمها الاتحاد الأوروبي لأعضائه ". وكان إيرولت حذر "الأربعاء"الماضي من على منبر أمام الجمعية الوطنية، من أن باريس " لن تقبل أي تدخل، من أي نوع، في العملية الانتخابية "، سواء كانت هجمات إلكترونية أو من خلال نشر معلومات كاذبة، وخصوصا من جانب روسيا. وقال إن ذلك ينطلق "من ديموقراطيتنا وسيادتنا واستقلالنا الوطني ". هذا وسوف ستشهد أوروبا في العام ٢٠١٧ انتخابات مهمة، خصوصا في ألمانيا وفرنسا. ويتهم العديد من الخبراء والمسؤولين عن أجهزة المخابرات وسياسيين، موسكو بأنها تريد التأثير على النتائج من خلال هجمات إلكترونية متطورة وحملات تضليل .
قارن جان مارك أيرولت مع:
شارك صفحة جان مارك أيرولت على