جاك ما

جاك ما

جاك ما ( باللغة الصينية المبسطة : 马云، بالنظام الرسمي لكتابة الصينية : mǎ yún = ما يون) (من مواليد ١٥ أكتوبر ١٩٦٤ في مدينة هانغتشو) هو رجل أعمال صيني، لمجموعة شركات تجارية ناجحة على شبكة الإنترنت وأول رجل أعمال صيني آسيوي يظهر على غلاف مجلة فوربس الأمريكية. شغل منصب الرئيس التنفيذي سابقا لمجموعة علي بابا التي أنشأها والتي تملك كذلك الموقع التجاري علي إكسبريس (全球速卖通).قبل تقاعده سنة ١٠ مايو ٢٠١٣ .ولد جاك ما في هانغتشو بمقاطعة تشيجيانيغ الصينية. حيث أظهر في سن مبكرة رغبة جامحة في تعلم اللغة الإنجليزية لدرجة أنه حسب قوله "كان يركب دراجته كل صباح لمدة ٤٥ دقيقة متجهاً صوب فندق قريب لإرشاد الأجانب مجاناً حول المدينة والتحدث معهم بغية ممارسة وإتقان لغته الإنجليزية". وعلى الرغم من فشله في إمتحانات القبول مرتين، إلا أنه تخرج أخيراً من كلية هانغتشو للمعلمين (حاليا جامعة هانغتشو العادية) سنة ١٩٨٨ حاصلا على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية. ليصبح فيما بعد محاضراً في اللغة الإنجليزية والتجارة الدولية بجامعة هانغتشو ديانزي ( باللغة الصينية المبسطة : 杭州电子工学院، بالنظام الرسمي لكتابة الصينية : hángzhōu diànzǐ gōngxuéyuàn = الحرم الجامعي لتقنية الإلكترونيات بهانغتشو). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجاك ما؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جاك ما
“جاك ما” صنع ١٠ مليارديرات فى طريقه لبناء إمبراطورية “ على بابا يبدو أن «جاك ما»، الذى أطلق أكبر شركة تجارة إلكترونية فى الصين منذ عشرين عاماً، صنع ١٠ مليارديرات على الأقل فى طريقه لرفع ثروته إلى ٤٧.٦ مليار دولار. وأوضحت وكالة أنباء «بلومبرج»، أنه من خلال الاستثمار بشكل مباشر أو عقد شراكات مع شركات تقدم خدمات لمنصاته على الإنترنت، بدءاً من أنظمة الدفع إلى التوصيل، غزل «جاك ما» ومجموعته «على بابا» شبكة من الأشخاص تتجاوز ثرواتهم مجتمعين ٥٢ مليار دولار، وفقاً لمؤشر «بلومبرج» للمليارديرات، وعند إضافة ثروة «ما»، تتجاوز القيمة الإجمالية اقتصادات ١٣٦ دولة. وقال دونكان كلارك، مؤلف كتاب “على بابا – البيت الذى بناه جاك ما»، ومستشار المجموعة منذ أيامها الأولى «جاك يمثل رؤية طويلة الأجل.. وشبكة الشركات التى تغذى على بابا هى شىء تصوره جاك ما وخطط له منذ وقت طويل”. أضافت “بلومبرج”، أن مليارديران على الأقل ظهرا العام الجارى من عالم التكنولوجيا المالية الذى يخدم “على بابا”، أحدهم هو “كيو يافى” صاحب شركة “زونج آن أونلاين” للتأمين، والتى تقدم للعملاء تأمين لإعادة المشتريات من خلال نقرة على زر المشتريات فى متجر “تاوباو” التابع لـ”على بابا”. والشركة الثانية هى “آنت فاينانشيال” التى تدير أعمال الدفع عبر الإنترنت فى “على بابا”، والتى طرحت أسهمها فى بورصة “هونج كونج” خلال سبتمبر الماضى. كما حقق “مين لو” صاحب شركة “كويديان إنك”، التى تقدم قروضاً ائتمانية للمتسوقين عبر الإنترنت بالشراكة مع “آنت فاينانشيال”، ثروة هائلة، وطرح شركته فى الولايات المتحدة أكتوبر الماضى. وصنع توليد الطرود أيضاً ٦ مليارديرات، حيث أضاف “وانج واى”، الذى أطلق أكبر شركة توصيل طرود فى الصين من حيث الإيرادات، “إس إف أكسبريس”، أكثر من ١٥.٤ مليار دولار لصافى ثروته العام الجارى بعد طرح شركته للجمهور فى بورصة “شينزين”. وجمعت الشركة – التى تمتلك فيها “على بابا” حصة بنسبة ١١% – أموالها مبدئياً من شحن بضائع مجموعة “جاك ما”، وكذلك فعلت شركات الشحن “زى تو أو أكسبريس كايمان”، و”إس تو أو اكسيريس”، و”يوندا هولدينج”، وتتعاون كل هذه الشركات ضمن شبكة لوجستية تسمى “كاينياو لوجيستك نيتورك”، تمتلك فيها “على بابا” حصة أغلبية. وقال جون وو، المدير التكنولوجى السابق لمجموعة “على بابا”، ومؤسس مشترك لشركة المشروعات وصندوق التحوط “فينج هى فاند ماندجمينت”، إن أعمال شركة التجارة اﻹلكترونية أشبه بنظام مفتوح يربط أجزاء مختلفة من سلاسل التوريد. ويعد جوزيف تساى، مؤسس مشترك لـ”على بابا” ونائب رئيس مجلس الإدارة، ثانى أغنى شخص يأتى من الشركة التى يقع مقرها بمدينة هانجشتو الصينية، بصافى ثروة تبلغ ١١.٥ مليار دولار، وفقاً لمؤشر “بلومبرج”، واشترى مؤخراً حصة فى فريق “بروكلين نيتس” الأمريكى لكرة السلة، بعدما اشترى فريق لعبة لاكروس بكاليفورنيا. وبالإضافة إلى العشرة مليارديرات، صنعت “آنت فاينانشيال” عشرات المليارديرات وفقاً لتقارير وكالة “بلومبرج” منذ ٢٠١٥، عندما كانت قيمتها ٥٠ مليار دولار، وتغير هيكل المساهمين منذ ذلك الحين، وتفاصيل ملكيتها ليست واضحة ولن تكون كذلك قبل طرحها الأولى للجمهور، وهو ما يعنى أنه من غير المعلوم عدد المليارديرات المرتبطين بـ “آنت”. ولدى “على بابا” الحق فى شراء ما يصل إلى ٣٣% من شركة “آنت”، التى تم تقديرها بـ ٦٠ مليار دولار فى أحدث جولاتها لجمع تمويلات، وعملية الشراء يجب أن تخضع لموافقة تنظيمية. وأطلق “ما” شركة “على بابا” عام ١٩٩٩ من منزله فى هانجشتو، وأسس “على بابا بارتنرشيب”، ووفقاً للبيان التمهيدى للشركة فى ٢٠١٤، تتضمن ٥ مدراء تنفيذيين من “آنت فاينانشيال”، وواحد من شركة التوصيل “تشاينا سمارت لوجستيك”، ويمتلك أعضاء الشراكة ٣٥٠ مليون سهم يقدروا بـ ٦٢.٢ مليار دولار اليوم، ويمتلك “ما وتساى” حصصا بقيمة ٣٨.٩ مليار دولار. ورفض متحدث باسم “على بابا” و”آنت فاينانشيال” التعليق على صناعة الثروات، كما رفض ممثلوا شركات “زى تو أو أكسبريس كايمان”، و”إس تو أو اكسيريس”، و”يوندا هولدينج”، و”إس إف أكسبريس” مناقشة ثروات مؤسسيهم أو مساهميهم الرئيسيين. وقال كريستان آرنل، مستثمر بشركة “زى تو أو اكسبريس كايمان” “لم تكن لتتمكن أى شركة منها من أن تنمو بهذه السرعة إذا لم تكن الأخريات قائمات”. ويعود الفضل لمواقع «تى مول»، و«تا باو» التابعين لـ«على بابا» فى جعل الصين أكبر سوق للتجارة الإلكترونية فى العالم، ما وضع الشركة فى سباق مع «أمازون دوت كوم» الأمريكية على القيمة السوقية. وتجاوزت مبيعات «على بابا» العام الماضى فى يوم العزاب ١١ نوفمبر، الذى يعد أكبر يوم للخصومات على الإنترنت فى الصين، مبيعات «أمازون» فى يومى «الجمعة الأسود»، و«اثنين الإنترنت»، والعام الجارى كانت مبيعات يوم العزاب أعلى بنسبة ٤٠% عن العام الماضى، متجاوزة ٢٥ مليار دولار. وقال كلارك، المستشار السابق لـ«على بابا»، إن «أمازون» و«على بابا» يحولان قطاعات التجارة والإعلام والتجزئة وغيرهما، ولكن «جاك ما» لديه شعور غريزى بالأعمال ناتج عن خبرته فى الشارع كتاجر، أما «جيف بيزوز» ذهب إلى جامعة برنستون وعمل فى وول ستريت. وقالت شركة «آى ريسيرش» للاستشارات إن المتسوقين عبر الإنترنت فى الصين انفقوا ١١.٤٠٤ يوان (أى ما يعادل ١٧١٨ دولاراً) لكل متسوق العام الماضى، وهو رقم متوقع له أن ينمو بنسبة ١٧% بحلول ٢٠١٩. وأظهر تقرير لمجموعة «جولدمان ساكس»، أن سوق التجزئة عبر الإنترنت سوف يتضاعف إلى ١.٧ تريليون دولار بحلول ٢٠٢٠، وتعود هذه الطفرة إلى ما يعرف بتحديث الاستهلاك وهو مجال يواصل فيه الصينيون تحسين جودة المنتجات التى يشترونها ومستويات معيشتهم، نتيجة لارتفاع الدخل القابل للصرف، والذى زاد بنسبة ٣٠% فى الفترة من ٢٠١٣ إلى ٢٠١٦. ويقول «جاك ما» إنه يأمل مواصلة قيادة الابتكار، وهو هدف بالتأكيد سوف يواصل حمل آخرون معه، وقال خلال لجنة نقاش فى أكتوبر الماضى، وفقاً لفيديو نشرته جامعة دو لا سال الفلبينية، والتى أعطته دكتوراة شرفية «لا أريد أن أجعل شركتنا آلة لصنع الأموال بل ينبغى أن نكون محركاً للابتكار فى العالم وفى هذا القرن”.
“جاك ما” صنع ١٠ مليارديرات فى طريقه لبناء إمبراطورية “ على بابا يبدو أن «جاك ما»، الذى أطلق أكبر شركة تجارة إلكترونية فى الصين منذ عشرين عاماً، صنع ١٠ مليارديرات على الأقل فى طريقه لرفع ثروته إلى ٤٧.٦ مليار دولار. وأوضحت وكالة أنباء «بلومبرج»، أنه من خلال الاستثمار بشكل مباشر أو عقد شراكات مع شركات تقدم خدمات لمنصاته على الإنترنت، بدءاً من أنظمة الدفع إلى التوصيل، غزل «جاك ما» ومجموعته «على بابا» شبكة من الأشخاص تتجاوز ثرواتهم مجتمعين ٥٢ مليار دولار، وفقاً لمؤشر «بلومبرج» للمليارديرات، وعند إضافة ثروة «ما»، تتجاوز القيمة الإجمالية اقتصادات ١٣٦ دولة. وقال دونكان كلارك، مؤلف كتاب “على بابا – البيت الذى بناه جاك ما»، ومستشار المجموعة منذ أيامها الأولى «جاك يمثل رؤية طويلة الأجل.. وشبكة الشركات التى تغذى على بابا هى شىء تصوره جاك ما وخطط له منذ وقت طويل”. أضافت “بلومبرج”، أن مليارديران على الأقل ظهرا العام الجارى من عالم التكنولوجيا المالية الذى يخدم “على بابا”، أحدهم هو “كيو يافى” صاحب شركة “زونج آن أونلاين” للتأمين، والتى تقدم للعملاء تأمين لإعادة المشتريات من خلال نقرة على زر المشتريات فى متجر “تاوباو” التابع لـ”على بابا”. والشركة الثانية هى “آنت فاينانشيال” التى تدير أعمال الدفع عبر الإنترنت فى “على بابا”، والتى طرحت أسهمها فى بورصة “هونج كونج” خلال سبتمبر الماضى. كما حقق “مين لو” صاحب شركة “كويديان إنك”، التى تقدم قروضاً ائتمانية للمتسوقين عبر الإنترنت بالشراكة مع “آنت فاينانشيال”، ثروة هائلة، وطرح شركته فى الولايات المتحدة أكتوبر الماضى. وصنع توليد الطرود أيضاً ٦ مليارديرات، حيث أضاف “وانج واى”، الذى أطلق أكبر شركة توصيل طرود فى الصين من حيث الإيرادات، “إس إف أكسبريس”، أكثر من ١٥.٤ مليار دولار لصافى ثروته العام الجارى بعد طرح شركته للجمهور فى بورصة “شينزين”. وجمعت الشركة – التى تمتلك فيها “على بابا” حصة بنسبة ١١% – أموالها مبدئياً من شحن بضائع مجموعة “جاك ما”، وكذلك فعلت شركات الشحن “زى تو أو أكسبريس كايمان”، و”إس تو أو اكسيريس”، و”يوندا هولدينج”، وتتعاون كل هذه الشركات ضمن شبكة لوجستية تسمى “كاينياو لوجيستك نيتورك”، تمتلك فيها “على بابا” حصة أغلبية. وقال جون وو، المدير التكنولوجى السابق لمجموعة “على بابا”، ومؤسس مشترك لشركة المشروعات وصندوق التحوط “فينج هى فاند ماندجمينت”، إن أعمال شركة التجارة اﻹلكترونية أشبه بنظام مفتوح يربط أجزاء مختلفة من سلاسل التوريد. ويعد جوزيف تساى، مؤسس مشترك لـ”على بابا” ونائب رئيس مجلس الإدارة، ثانى أغنى شخص يأتى من الشركة التى يقع مقرها بمدينة هانجشتو الصينية، بصافى ثروة تبلغ ١١.٥ مليار دولار، وفقاً لمؤشر “بلومبرج”، واشترى مؤخراً حصة فى فريق “بروكلين نيتس” الأمريكى لكرة السلة، بعدما اشترى فريق لعبة لاكروس بكاليفورنيا. وبالإضافة إلى العشرة مليارديرات، صنعت “آنت فاينانشيال” عشرات المليارديرات وفقاً لتقارير وكالة “بلومبرج” منذ ٢٠١٥، عندما كانت قيمتها ٥٠ مليار دولار، وتغير هيكل المساهمين منذ ذلك الحين، وتفاصيل ملكيتها ليست واضحة ولن تكون كذلك قبل طرحها الأولى للجمهور، وهو ما يعنى أنه من غير المعلوم عدد المليارديرات المرتبطين بـ “آنت”. ولدى “على بابا” الحق فى شراء ما يصل إلى ٣٣% من شركة “آنت”، التى تم تقديرها بـ ٦٠ مليار دولار فى أحدث جولاتها لجمع تمويلات، وعملية الشراء يجب أن تخضع لموافقة تنظيمية. وأطلق “ما” شركة “على بابا” عام ١٩٩٩ من منزله فى هانجشتو، وأسس “على بابا بارتنرشيب”، ووفقاً للبيان التمهيدى للشركة فى ٢٠١٤، تتضمن ٥ مدراء تنفيذيين من “آنت فاينانشيال”، وواحد من شركة التوصيل “تشاينا سمارت لوجستيك”، ويمتلك أعضاء الشراكة ٣٥٠ مليون سهم يقدروا بـ ٦٢.٢ مليار دولار اليوم، ويمتلك “ما وتساى” حصصا بقيمة ٣٨.٩ مليار دولار. ورفض متحدث باسم “على بابا” و”آنت فاينانشيال” التعليق على صناعة الثروات، كما رفض ممثلوا شركات “زى تو أو أكسبريس كايمان”، و”إس تو أو اكسيريس”، و”يوندا هولدينج”، و”إس إف أكسبريس” مناقشة ثروات مؤسسيهم أو مساهميهم الرئيسيين. وقال كريستان آرنل، مستثمر بشركة “زى تو أو اكسبريس كايمان” “لم تكن لتتمكن أى شركة منها من أن تنمو بهذه السرعة إذا لم تكن الأخريات قائمات”. ويعود الفضل لمواقع «تى مول»، و«تا باو» التابعين لـ«على بابا» فى جعل الصين أكبر سوق للتجارة الإلكترونية فى العالم، ما وضع الشركة فى سباق مع «أمازون دوت كوم» الأمريكية على القيمة السوقية. وتجاوزت مبيعات «على بابا» العام الماضى فى يوم العزاب ١١ نوفمبر، الذى يعد أكبر يوم للخصومات على الإنترنت فى الصين، مبيعات «أمازون» فى يومى «الجمعة الأسود»، و«اثنين الإنترنت»، والعام الجارى كانت مبيعات يوم العزاب أعلى بنسبة ٤٠% عن العام الماضى، متجاوزة ٢٥ مليار دولار. وقال كلارك، المستشار السابق لـ«على بابا»، إن «أمازون» و«على بابا» يحولان قطاعات التجارة والإعلام والتجزئة وغيرهما، ولكن «جاك ما» لديه شعور غريزى بالأعمال ناتج عن خبرته فى الشارع كتاجر، أما «جيف بيزوز» ذهب إلى جامعة برنستون وعمل فى وول ستريت. وقالت شركة «آى ريسيرش» للاستشارات إن المتسوقين عبر الإنترنت فى الصين انفقوا ١١.٤٠٤ يوان (أى ما يعادل ١٧١٨ دولاراً) لكل متسوق العام الماضى، وهو رقم متوقع له أن ينمو بنسبة ١٧% بحلول ٢٠١٩. وأظهر تقرير لمجموعة «جولدمان ساكس»، أن سوق التجزئة عبر الإنترنت سوف يتضاعف إلى ١.٧ تريليون دولار بحلول ٢٠٢٠، وتعود هذه الطفرة إلى ما يعرف بتحديث الاستهلاك وهو مجال يواصل فيه الصينيون تحسين جودة المنتجات التى يشترونها ومستويات معيشتهم، نتيجة لارتفاع الدخل القابل للصرف، والذى زاد بنسبة ٣٠% فى الفترة من ٢٠١٣ إلى ٢٠١٦. ويقول «جاك ما» إنه يأمل مواصلة قيادة الابتكار، وهو هدف بالتأكيد سوف يواصل حمل آخرون معه، وقال خلال لجنة نقاش فى أكتوبر الماضى، وفقاً لفيديو نشرته جامعة دو لا سال الفلبينية، والتى أعطته دكتوراة شرفية «لا أريد أن أجعل شركتنا آلة لصنع الأموال بل ينبغى أن نكون محركاً للابتكار فى العالم وفى هذا القرن”.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن جاك ما مع:
شارك صفحة جاك ما على