ثابت ثابت

ثابت ثابت

ولد الشهيد الدكتور ثابت أحمد عبد الله ثابت في قرية رامين قضاء مدينة طولكرم في فلسطين عام ١٩٥٠.أنهى دراسته الابتدائية هناك وعندما اكمل دراسته الثانوية توجه إلى بغداد لدراسة في جامعة بغداد كلية طب الاسنان. التحق بصفوف حركة فتح عام ١٩٦٨ أثناء دراسته وبدا نشاطه التنظيمي من خلال اتحاد الطلبة في بغداد حيث عمل مسؤولآ للمكتب الحركي الطلابي ورئيسا للإتحاد العام لطلبة فلسطين.عند إنهاء الدراسة وحصوله على شهادة الطب عاد الشهيد إلى أرض الوطن ليخدم أهله ووطنه وأثناء عودته اعتقل على جسر أريحا إداريا ولمدة ٦ أشهر، حيث قام المحتلون بفرض الإقامة الجبرية عليه لمدة ٣ سنوات. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بثابت ثابت؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ثابت ثابت
أيتها العقول الخرفة يا اتباع ابن تيمية الرجعة من المعاني القرآنية اكد المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني "دام ظله " امكانية وقوع الرجعة وفقا لما جاء في تفسير القرطبي في بيان قوله تعالى "وَقالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ". مما يعني ان مفهوم وعنوان الرجعة ليس مختصا بالشيعة بل هو من المفاهيم والتفسيرات والمعاني القرانية الاسلامية فلا داعي ان يكفر الشيعة او المعتزلة او الصوفية والاشعرية فيما لو اعطى احدهم دليلا وتفسيرا في قضية ما هي ذات اصل ومنبع اسلامي وتبقى القضية في محور النقاش والرأي دون الحاجة للتكفير واباحة الدماء موجها خطابه وكلامه لأتباع ابن تيمية والعقول الخرفة التي لا تقبل الرأي والنقاش وتلجأ للتكفير كوسيلة للتغطية على جهلهم وانحرافهم العقائدي السقيم . جاء ذلك في المحاضرة الخامسة من بحث ( الدولة .. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول ) بتاريخ ٣ صفر ١٤٣٨ هــ الموافق ٤ ١١ ٢٠١٦ مــ . فأستدل المرجع قائلا قال القرطبي في تفسير قوله تعالى "وَقالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ" قَوْلُهُ تَعَالَى (وَقالُوا آمَنَّا بِهِ) أَيِ الْقُرْآنِ. وَقَالَ مُجَاهِدٌ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. الْحَسَنُ بِالْبَعْثِ. قَتَادَةُ بِالرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) قال ابْنُ عَبَّاسٍ وَالضَّحَّاكُ التَّنَاوُشُ الرَّجْعَةُ . وعلق المرجع مستقبحا التفكير الساذج للتيمية بقوله ( أيّتها العقول الخرفة، أيّتها العقول المتحجّرة، إذًا عنوان الرجعة، لفظ الرجعة، معنى الرجعة ليس من ابتداعات الشيعة، إنّه من المعاني القرآنية، إنّه من المعاني الإسلامية، إنّه من معاني التراث الإسلامي والتاريخ الإسلامي والشرع الإسلامي والرواية الإسلامية، إنّه من تراث الصحابة، إنّه من تراث النبي "صلى الله عليه وآله وسلم " . واكمل سماحته بيانه للمنهج التيمي في الحوار والنقاش وعدم تقبله المفهوم العام والعنوان العام اومايسمى منطقيا بالكبرى والمفهوم الكلي دفعا وتجنبا لأنطباق مصاديق وصغريات وتطبيقات ذلك المفهوم العام على قادة وائمة ابن تيمية من المنهج الاموي قائلا الآن هذا عنوان الرجعة، كما نقول هذا عنوان المهدي هذه حقيقة المهدي، هذا السفياني هذه حقيقة السفياني، هذا المرواني هذه هي حقيقة المرواني، وهذه الرجعة وهذه حقيقة الرجعة، بعد هذا نقول ما هي الرجعة؟ ما هو معنى الرجعة؟ مَن هو المهدي؟ مَن الذي يمثّل خط المهدي؟ مَن هو السفياني؟ مَن الذي يسير على خط السفياني؟ ما هي حقيقة السفياني؟ هذا بحث آخر. يعني يوجد نقاش في الكلية في الكبرى ونقاش في الصغرى، ابن تيمية ماذا يفعل؟ ينسف الكبرى خوفًا من أن يكون التطبيق وتكون الصغرى منطبقة على أحد أئمته وهو بالضرورة تنطبق على أحد أئمته فماذا يفعل؟ ينسف الكبرى، فلا يأتي باسم المهدي! لا يأتي باسم السفياني! لا يأتي بعنوان الرجعة! لا يأتي بعناوين أخرى لها علاقة بأئمته وفي قادته. إذًا دائمًا نحن نؤكد على الكبرى، إذا ثبتت الكبرى ليس عندنا أيّ مشكلة أخرى، هذا مكسب عظيم، يبقى النقاش في التطبيقات، يبقى النقاش في الصغريات، يبقى النقاش في الصغرى فهذا يدخل أيضًا ضمن النقاش العلمي) أَيْ يَطْلُبُونَ الرَّجْعَةَ إِلَى الدُّنْيَا لِيُؤْمِنُوا، وَهَيْهَاتَ مِنْ ذَلِكَ!... وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ. وأوضح المرجع ملفتا ( التفت جيدًا فقط أنا أريد أن أقرّب الفكرة، عن ابن عباس عن الضحاك ماذا قال؟ قال التناوش الرجعة، أي يطلبون الرجعة إلى الدنيا ليؤمنوا به وهيهات من ذلك. التفت جيدًا إذا ثبت هنا على قول ابن عباس والضحاك بأنّهم يطلبون الرجعة إلى الدينا ليؤمنوا وهيهات من ذلك، الآن إذًا طلب الرجعة ثابت أو غير ثابت؟ ثابت طلب الرجعة، إذًا هذه القضية الكلية نسلّم بها وهو وجود طلب للرجعة، الآن يرجعون أو لا؟ نقول لا يرجعون، ما هو سبب عدم الرجعة لماذا لا يرجعون؟ ( على نحو الأطروحة) ما هو السبب؟ ما هو المانع؟ يقول مثلًا لأنّهم لم يؤمنوا به من قبل، إذا كان عدم الرجوع مشروطًا بشرط فمع انتفاء الشرط إذًا الرجوع يصير ممكنًا لا أقول يصير ملزمًا أو لازمًا أو واجبًا لكن أقول يكون ممكنًا، فإذا كان الإنسان المسلم المؤمن الشيعي السني الصوفي الأشعري المعتزلي إذا كان عنده دليل بهذه الخصوصية فقالوا بالرجعة أو قالوا في مقام آخر بالزيارة أو قالوا بالشفاعة وعنده دليل بينه وبين الله سبحانه وتعالى فلماذا التكفير؟ ولماذا سفك الدماء؟ ولماذا إباحة الأموال والأعراض؟!! إنّا لله وإنّا إليه راجعون)
قارن ثابت ثابت مع:
شارك صفحة ثابت ثابت على