توت عنخ آمون

توت عنخ آمون

ميثا توت عنخ آمون هو أحد فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشر في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من ١٣٣٤ ق.م إلى ١٣٢٥ ق.م. يعدّ توت عنخ آمون من أشهر الفراعنة لأسباب لا تتعلق بإنجازات حققّها أو حروب انتصر فيها كما هو الحال مع الكثير من الفراعنة؛ وإنما لأسباب أخرى تعدّ مهمة من الناحية التاريخية ومن أبرزها هو اكتشاف مقبرته وكنوزه بالكامل دون أي تلف. واللغز الذي أحاط بظروف وفاته إذ اعتبر الكثير وفاة فرعون في سن مبكرة جدًا أمرًا غير طبيعي وخاصة مع وجود آثار لكسور في عظمي الفخذ والجمجمة، وزواج وزيره من أرملته من بعد وفاته وتنصيب نفسه فرعونًا. كل هذه الأحداث الغامضة، والاستعمال الكثيف لأسطورة لعنة الفراعنة المرتبطة بمقبرة توت عنخ أمون التي استخدمت في الأفلام وألعاب الفيديو جعلت من توت عنخ آمون أشهر الفراعنة لألغاز وأسئلة لا تزال بلا جواب، اعتبرها البعض من أقدم الاغتيالات في تاريخ الإنسانية. توفي توت عنخ أمون صغير السن ودفن في مقبرته -مقبرة ٦٢ - في وادي الملوك. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بتوت عنخ آمون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن توت عنخ آمون
«سياحيون» زيارة الآثار مرتبطة بتوافر خطوط الطيران توقع العاملون بقطاع السياحة بدء استئناف رحلات الطيران بين القاهرة ولندن، بداية الموسم الشتوى المقبل، مشيرين إلى أن استعادة معدلات السياحة الثقافية مرهونة بتسيير الرحلات بين مصر ودول أوروبا. قال ثروت العجمى، رئيس غرفة شركات السياحة ووكالات السفر بالوجه القبلى، إن هيئة التنشيط السياحى بحثت سبل استئناف رحلات الطيران العارض بين مصر وإنجلترا، اعتباراً من أكتوبر المقبل، على هامش معرض ITB برلين الذى أقيم بداية الشهر الجارى. أضاف أن خطة زيادة حصة مصر من السياحة الثقافية، تعتمد على محورين، هما عودة رحلات الطيران العارض من دول أوروبا بشكل عام، وتحديداً فرنسا، وإنجلترا وألمانيا، وضرورة اختيار شركة للدعاية والترويج للمقصد المصرى بخلاف الشركة الحالية JWT. وأشارت دراسة حديثة أصدرها المركز المصرى للدراسات الاقتصادية إلى تراجع نسبة تدفقات السياحة الثقافية على مدار السنوات الأخيرة، لتسجل ٣% فقط من إجمالى السياحة الوافدة للمقصد المصرى، فيما تستحوذ سياحة الشواطى على نحو ٩٥%. وعزا «العجمى» سبب تراجع حركة السياحة الثقافية لمصر، إلى توقف العديد من رحلات الطيران العارض، واقتصارها على المناطق الشاطئية على مدار الأعوام الماضية. وذكر أن استقرار الأوضاع الأمنية بالبلاد، خلال الفترة الأخيرة، يُبشر بتحسن حركة السياحة الوافدة بشكل عام، وبالتالى تزداد نسبة السياحة الثقافية. وقال الدكتور أيمن عشماوى، رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الدولة لشئون الآثار، إن «الآثار» تعتمد، مؤخراً، فى استراتيجيتها بالتنسيق مع وزارة السياحة، على الترويج بشكل مختلف للمقصد الثقافى المصرى من خلال معارض الآثار الخارجية، والاكتشافات والافتتاحات الجديدة. أضاف أن عدد الاكتشافات الأثرية يتراوح بين ٣ و٤ اكتشافات شهرياً، وكذلك لا يقل عدد المشروعات والمتاحف التى يتم افتتاحها عن ١٠ مواقع سنوياً. وستقيم وزارة الآثار معرضاً، خلال الفترة المقبلة، لآثار الملك توت عنخ آمون يتضمن ١٦٦ قطعة أثرية، ومن المقرر استضافته فى ١٠ مدن أوروبية وشرق آسيوية حول العالم وبعوائد متوقعة ٥ ملايين دولار. أشار رئيس قطاع الآثار المصرية إلى أن إقامة معارض الآثار بالخارج تسهم فى تحسين الصورة الذهنية عن مصر، بما يدفع حركة السياحة الوافدة للزيادة خاصة السياحة الثقافية. وتشير توقعات السياحيين بوصول عدد السياح إلى ما يقرب من ١١ مليون سائح، بنهاية العام الجارى، بنمو ٣٢%، مقابل ٨.٣ مليون خلال العام الماضى. وكان القطاع السياحى قد حقق إيرادات، خلال العام الماضى، بلغت ٧.٦ مليار دولار بنمو ١٢٣.٥%، مقارنة بالعام الأسبق ٢٠١٦ والذى حقق ٤.٣ مليار دولار بواقع ٥.٣ مليون سائح. وقال الدكتور محمد إبراهيم، وزير الآثار الأسبق، إن تراجع معدلات السياحة الثقافية على مدار الأعوام الماضية سبب رئيسى فى انخفاض الإيرادات المالية لوزارة الآثار، وهو ما دفع الوزارة للبحث عن موارد مالية جديدة لاستكمال العديد من المشروعات. وأضاف «نستطيع أن نجعل من سياحة الشواطئ المتمركزة على شاطئ البحر الأحمر أكثر فائدة للاقتصاد القومى عبر توفير وسائل نقل منها للمناطق الأثرية بالأقصر وأسوان». وبحسب آخر إحصائيات معلنة من قِبل وزارة الآثار، فإنَّ إجمالى الإيرادات السنوية سجل، خلال عام ٢٠١٤، نحو ٢٢٩.٨ مليون جنيه، مقارنة بعام ٢٠١٣ والذى حقق ٢٠٧.٢ مليون جنيه. وبلغت متوسط إيرادات الوزارة من بيع تذاكر المزارات الأثرية على مستوى الجمهورية ١١٠ ملايين جنيه، خلال الفترة من يناير إلى مايو ٢٠١٦، بواقع ٢٢ مليون جنيه شهرياً. وبلغ متوسط إنفاق السائح خلال عام ٢٠١٠ حوالى ٨٥ دولاراً فى الليلة، وانخفض إلى ٦٧ دولاراً فى ٢٠١٣ ثم عاود الارتفاع مرة أخرى إلى نحو ٨٢ دولاراً خلال العام الماضى ٢٠١٧.
«سياحيون» زيارة الآثار مرتبطة بتوافر خطوط الطيران توقع العاملون بقطاع السياحة بدء استئناف رحلات الطيران بين القاهرة ولندن، بداية الموسم الشتوى المقبل، مشيرين إلى أن استعادة معدلات السياحة الثقافية مرهونة بتسيير الرحلات بين مصر ودول أوروبا. قال ثروت العجمى، رئيس غرفة شركات السياحة ووكالات السفر بالوجه القبلى، إن هيئة التنشيط السياحى بحثت سبل استئناف رحلات الطيران العارض بين مصر وإنجلترا، اعتباراً من أكتوبر المقبل، على هامش معرض ITB برلين الذى أقيم بداية الشهر الجارى. أضاف أن خطة زيادة حصة مصر من السياحة الثقافية، تعتمد على محورين، هما عودة رحلات الطيران العارض من دول أوروبا بشكل عام، وتحديداً فرنسا، وإنجلترا وألمانيا، وضرورة اختيار شركة للدعاية والترويج للمقصد المصرى بخلاف الشركة الحالية JWT. وأشارت دراسة حديثة أصدرها المركز المصرى للدراسات الاقتصادية إلى تراجع نسبة تدفقات السياحة الثقافية على مدار السنوات الأخيرة، لتسجل ٣% فقط من إجمالى السياحة الوافدة للمقصد المصرى، فيما تستحوذ سياحة الشواطى على نحو ٩٥%. وعزا «العجمى» سبب تراجع حركة السياحة الثقافية لمصر، إلى توقف العديد من رحلات الطيران العارض، واقتصارها على المناطق الشاطئية على مدار الأعوام الماضية. وذكر أن استقرار الأوضاع الأمنية بالبلاد، خلال الفترة الأخيرة، يُبشر بتحسن حركة السياحة الوافدة بشكل عام، وبالتالى تزداد نسبة السياحة الثقافية. وقال الدكتور أيمن عشماوى، رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الدولة لشئون الآثار، إن «الآثار» تعتمد، مؤخراً، فى استراتيجيتها بالتنسيق مع وزارة السياحة، على الترويج بشكل مختلف للمقصد الثقافى المصرى من خلال معارض الآثار الخارجية، والاكتشافات والافتتاحات الجديدة. أضاف أن عدد الاكتشافات الأثرية يتراوح بين ٣ و٤ اكتشافات شهرياً، وكذلك لا يقل عدد المشروعات والمتاحف التى يتم افتتاحها عن ١٠ مواقع سنوياً. وستقيم وزارة الآثار معرضاً، خلال الفترة المقبلة، لآثار الملك توت عنخ آمون يتضمن ١٦٦ قطعة أثرية، ومن المقرر استضافته فى ١٠ مدن أوروبية وشرق آسيوية حول العالم وبعوائد متوقعة ٥ ملايين دولار. أشار رئيس قطاع الآثار المصرية إلى أن إقامة معارض الآثار بالخارج تسهم فى تحسين الصورة الذهنية عن مصر، بما يدفع حركة السياحة الوافدة للزيادة خاصة السياحة الثقافية. وتشير توقعات السياحيين بوصول عدد السياح إلى ما يقرب من ١١ مليون سائح، بنهاية العام الجارى، بنمو ٣٢%، مقابل ٨.٣ مليون خلال العام الماضى. وكان القطاع السياحى قد حقق إيرادات، خلال العام الماضى، بلغت ٧.٦ مليار دولار بنمو ١٢٣.٥%، مقارنة بالعام الأسبق ٢٠١٦ والذى حقق ٤.٣ مليار دولار بواقع ٥.٣ مليون سائح. وقال الدكتور محمد إبراهيم، وزير الآثار الأسبق، إن تراجع معدلات السياحة الثقافية على مدار الأعوام الماضية سبب رئيسى فى انخفاض الإيرادات المالية لوزارة الآثار، وهو ما دفع الوزارة للبحث عن موارد مالية جديدة لاستكمال العديد من المشروعات. وأضاف «نستطيع أن نجعل من سياحة الشواطئ المتمركزة على شاطئ البحر الأحمر أكثر فائدة للاقتصاد القومى عبر توفير وسائل نقل منها للمناطق الأثرية بالأقصر وأسوان». وبحسب آخر إحصائيات معلنة من قِبل وزارة الآثار، فإنَّ إجمالى الإيرادات السنوية سجل، خلال عام ٢٠١٤، نحو ٢٢٩.٨ مليون جنيه، مقارنة بعام ٢٠١٣ والذى حقق ٢٠٧.٢ مليون جنيه. وبلغت متوسط إيرادات الوزارة من بيع تذاكر المزارات الأثرية على مستوى الجمهورية ١١٠ ملايين جنيه، خلال الفترة من يناير إلى مايو ٢٠١٦، بواقع ٢٢ مليون جنيه شهرياً. وبلغ متوسط إنفاق السائح خلال عام ٢٠١٠ حوالى ٨٥ دولاراً فى الليلة، وانخفض إلى ٦٧ دولاراً فى ٢٠١٣ ثم عاود الارتفاع مرة أخرى إلى نحو ٨٢ دولاراً خلال العام الماضى ٢٠١٧.
قارن توت عنخ آمون مع:
شارك صفحة توت عنخ آمون على