تشيلسي كلينتون

تشيلسي كلينتون

تشيلسي فيكتوريا كلينتون (بالإنجليزية: Chelsea Victoria Clinton)؛ (٢٧ فبراير ١٩٨٠ -) هي الابنة الوحيدة للرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون. وهي مراسلة خاصة لأن بي سي نيوز وتعمل مع مؤسسة كلينتون ومبادرة كلينتون العالمية منذ عام ٢٠١١. و لديها دور بارز في المؤسسة. ولها مقعد في مجلس الإدارة. ولُدت كلينتون في مدينة ليتل روك، أركنساس خلال الفترة الأولى لرئاسة والدها. ودرست في المدارس العامة حتى انتخب والدها رئيسًا للدولة. وبعدها انتقلت العائلة إلى واشنطن.حيث درست في مدرسة خاصةوهي مدرسة سيدويل فرندز المعروفة باسم " اصدقاء سيدويل حازت على شهادة البكالوريوس في جامعة ستانفورد. وبعد ذلك حصلت على درجة الماجستير من جامعة أوكسفورد وكلية ميلمان للصحة العامة في جامعة كولومبيا. وحصلت على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة أكسفورد في عام ٢٠١٤. عملت كلينتون لدى شركة ماكينزي. وعملت لدى مجموعة كابيتال افينو. وكذلك عملت لدى جامعة نيويورك. ومؤسسة كلينتون ومبادرة كلينتون العالمية ووسائل الإعلام الإدراكية الشائعة والمعروفة باسم "كمون سنس ميديا" ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بتشيلسي كلينتون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن تشيلسي كلينتون
هاجموا ملابس طفل ترمب.. ودافعت عنه تشيلسي كلينتون . . وجهت ميلانيا ترمب زوجة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الشكر إلى تشيلسي كلينتون، ابنة المرشحة الديمقراطية الخاسرة في انتخابات الرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون، والرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، بعد دفاع تشيلسي عن بارون ترمب (١١ عاما)، الابن الوحيد لميلانيا من زوجها ترمب. ورغم الشحناء التي ولدتها المعركة الانتخابية بين ترمب وآل كلينتون، فإن ميلانيا وجدت في دفاع تشيلسي كلينتون عن ابنها بارون ترمب، موقفا رائعا يستوجب الثناء عليها والتأكيد على حماية خصوصية الأطفال بعيدا عن المعارك السياسية، بحسب صحيفة "تلغراف" البريطانية. وبدأت القصة بتقرير لصحيفة "ديلي كولر" دان فيه الطفل بارون بسبب عدم ملاءمة ملابسه. وقالت الصحيفة إن الملابس التي يرتديها الطفل ليست مناسبة لدور ابن الرئيس. ودعت الصحيفة إلى أن تكون ملابس بارون متسقة مع وجوده في البيت الأبيض. وسارعت تشيلسي كلينتون، الثلاثاء، للرد على الصحيفة والدفاع عن بارون. وغردت على "تويتر" "حان الوقت لوسائل الإعلام وكل شخص أن يترك بارون وحده، ويدعه يستمتع بخصوصية الطفولة التي يستحقها". وتابعت كلينتون "بارون طفل، ولا يجب الحديث عن أي طفل سواء على أرض الواقع أو الإنترنت بطريقة متدنية. والعار على أي بالغ يرتكب مثل هذا الفعل". وردت ميلانيا ترمب مدافعة عن ابنها الوحيد من ترمب، وشكرت تشيلسي كلينتون مباشرة، وأضافت في تغريدتها "من المهم أن ندعم كل أطفالنا ونتركهم ليعبروا عن أنفسهم". واختتمت التغريدة بوسم توقفوا عن مضايقة الأطفال. وتعرض بارون ترمب لتحرشات ومضايقات من قبل، منها ما أكد إصابته بالتوحد استنادا إلى طريقته في التصفيق والتعبير عن مشاعره. وتبدي ميلانيا ثورة هائلة إذا ما مست أي من تقارير وسائل الإعلام طفلها الصغير بارون الذي تحرص على أن تكون طفولته ودراسته بعيدا عن ضجيج السياسة في البيت الأبيض. العربية نت صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن تشيلسي كلينتون مع:
شارك صفحة تشيلسي كلينتون على