باراك أوباما

باراك أوباما

باراك حسين أوباما الثاني (مواليد ٤ أغسطس ١٩٦١) المعروف باسم باراك أوباما هو سياسي أمريكي شغل منصب الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة من ٢٠ يناير ٢٠٠٩ وحتى ٢٠ يناير ٢٠١٧، عضو في الحزب الديمقراطي، وأول رئيس من أصول أفريقية يصل للبيت الأبيض. حقق انتصارًا ساحقًا على خصمه جون ماكين وذلك بفوزه في بعض معاقل الجمهوريين مثل أوهايو وفرجينيا في ٤ نوفمبر ٢٠٠٨. شغل أوباما سابقًا منصب عضو ممثل عن ولاية إلينوي في مجلس الشيوخ الأمريكي من عام ٢٠٠٥ إلى عام ٢٠٠٨، وعضو في مجلس شيوخ ولاية إلينوي من عام ١٩٩٧ إلى عام ٢٠٠٤، ومحاميًا في مجال الحقوق المدنية ومحاضرًا جامعيًا. حصل على جائزة نوبل للسلام لعام ٢٠٠٩ نظير جهوده في تقوية الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب، وذلك قبل إكماله سنة في السلطة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بباراك أوباما؟
أعلى المصادر التى تكتب عن باراك أوباما
لندن في ٢٩ مارس قنا انتقد الاتحاد الأوروبي قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإلغاء قرارات الرئيس السابق باراك أوباما لمكافحة تغير المناخ. وقد وقع ترامب على أمر تنفيذي يوم أمس"الثلاثاء" يهدف إلى القضاء على خطة الطاقة النظيفة، التي وضعها أوباما من أجل مكافحة التلوث الهوائي الذي تسببه محطات الطاقة. وقال المفوض الأوروبي لشؤون المناخ والطاقة ميغيل أرياس كانيتي، إن "الاتحاد الأوروبي يأسف لتراجع الولايات المتحدة عن تطبيق سياسة الطاقة النظيفة التي كانت الركيزة الأساسية لسياستها المناخية"، مشيراً إلى أن الاتحاد الأوروبي سيراقب كيف ستقوم الولايات المتحدة بالوفاء بالتزاماتها اتجاه اتفاق باريس للمناخ. وأضاف أن مشاركة الاتحاد الأوروبي والصين والقوى الاقتصادية الأخرى في مجال التغير المناخي، والانتقال العالمي للطاقة النظيفة مهمة للغاية من أجل مكافحة آثار الاحتباس الحراري ، وأكد كانيتي أن الاتحاد الأوروبي لديه هدف طموح للحد من التلوث الهوائي، مضيفاً أن الدول الأوروبية ستدافع عن اتفاق باريس . وانتقدت السكرتيرة التنفيذية السابقة لاتفاقية الأمم المتحدة المبدئية بشأن التغير المناخي كريستيانا فيغيرز، قرار ترامب، لكنها ذكرت أنها مازالت متفائلة بشأن اتفاق باريس وتعاون القيادات الدولية في مجال مكافحة تغير المناخ . ورحب "الجمهوريون" بقرار ترامب الذي سيساعد الأمريكيين في الاستثمار في مصادر الطاقة، لا سيما في مجال التنقيب عن الفحم. من جانبهم، انتقد "الديمقراطيون" القرار واتهموه "بتجاهل الأدلة العلمية عن تغير المناخ من أجل المصالح الخاصة للشركات التجارية في مجال الطاقة".
واشنطن في ٢٨ مارس قنا قالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي، إن بلادها وحوالي ٤٠ دولة أخرى "ستقاطع محادثات الأمم المتحدة الأولى حول المعاهدة الدولية لحظر الأسلحة النووية"، والتي بدأت أمس"الاثنين" . وأضافت هالي في تصريح لها اليوم، "نريد عالماً بدون أسلحة نووية، ولكن يجب أن يكون الجميع واقعياً"، مشيرة إلى أن بعض الدول "لن تلتزم بالمعاهدة". وتساءلت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في ما إذا كان هناك شخص "يعتقد أن كوريا الشمالية ستوافق على حظر الأسلحة النووية". وذكرت شبكة"سي إن إن" أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، عارضت المحادثات التي وافقت عليها الجمعية العمومية في شهر ديسمبر الماضي . وقاطعت روسيا والصين المحادثات، بينما قال سفير المملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة ماثيو ريكروفت إن بلاده "لم تحضر المحادثات لأنها لا تعتقد أن هذه المعاهدة ستؤدي إلى تقدم فعال في منع الأسلحة النووية". من جانبهم، انتقد المؤيدون للمحادثات الدول المقاطعة، حيث قالت المديرة التنفيذية للحملة الدولية لمنع الأسلحة النووية بياتريس فيهن، إن " الاحتجاج الذي أثارته الولايات المتحدة والدول الأخرى يشتت الجهود لحظر الأسلحة النووية ". وتهدف المعاهدة إلى حظر استخدام الأسلحة النووية وحيازتها وتطويرها، حيث يرى المؤيدون للمعاهدة أن الأسلحة النووية تشكل خطراً أكثر من أي وقت مضى منذ نهاية الحرب الباردة .
قارن باراك أوباما مع:
شارك صفحة باراك أوباما على