باراك أوباما

باراك أوباما

باراك حسين أوباما الثاني (مواليد ٤ أغسطس ١٩٦١) المعروف باسم باراك أوباما هو سياسي أمريكي شغل منصب الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة من ٢٠ يناير ٢٠٠٩ وحتى ٢٠ يناير ٢٠١٧، عضو في الحزب الديمقراطي، وأول رئيس من أصول أفريقية يصل للبيت الأبيض. حقق انتصارًا ساحقًا على خصمه جون ماكين وذلك بفوزه في بعض معاقل الجمهوريين مثل أوهايو وفرجينيا في ٤ نوفمبر ٢٠٠٨. شغل أوباما سابقًا منصب عضو ممثل عن ولاية إلينوي في مجلس الشيوخ الأمريكي من عام ٢٠٠٥ إلى عام ٢٠٠٨، وعضو في مجلس شيوخ ولاية إلينوي من عام ١٩٩٧ إلى عام ٢٠٠٤، ومحاميًا في مجال الحقوق المدنية ومحاضرًا جامعيًا. حصل على جائزة نوبل للسلام لعام ٢٠٠٩ نظير جهوده في تقوية الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب، وذلك قبل إكماله سنة في السلطة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بباراك أوباما؟
أعلى المصادر التى تكتب عن باراك أوباما
الحكم بـ"السجن الأبدي" على السعودي في امريكا السعودية أمريكا محاكم ارهاب قرر المجلس الأمريكي للإفراج المشروط منح السعودي " حسن محمد علي بن عطاش" (٣٤ عامًا) لقب سجين للأبد، وذلك بعد أن قررت اللجنة رفض الإفراج عنه بدعوى أنه يشكل خطرًا محتملًا على الأمن العام الأمريكي. وجاء في البيان الصادر عن المجلس، الذي شكله الرئيس الأمريكي، باراك أوباما لمراجعة ملفات جميع المعتقلين بسجن جوانتانامو "لقد رفض السجين الاعتراف بأنه تأثر بشكل سلبي بالنشأة والأفكار المتطرفة التي لقنها له ذووه منذ كان طفلا". وأضاف البيان أن جميع أعضاء المجلس اتفقوا على ضرورة إبقاء حسن عطاش قيد الاعتقال مادامت الحرب بين الولايات المتحدة الأمريكية والجماعات المتطرفة مستمرة. وذكرت صحيفة "ميامي هيرالد"، الجمعة (١٤ أكتوبر ٢٠١٦)، أن المجلس وصف عطاش بأنه خبير مفرقعات، واتهمه بأنه عين مساعدا لعدد من أكبر قادة تنظيم القاعدة وأنه كان أحد المدبرين لعدد من العمليات الإرهابية تجاه أهداف تخص الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية بأفغانستان وباكستان والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن المجلس لم يشر إلى أن حسن، المعتقل بجوانتانامو منذ سبتمبر ٢٠٠٤، هو شقيق وليد عطاش الذي ينتظر المثول أمام المحكمة لتلقي حكم الإعدام نظرا لما قام به من تجنيد أحد الانتحاريين الذين نفذوا الهجوم على المدمرة الأمريكية كول في اليمن كما جند اثنين من الانتحاريين في هجمات سبتمبر. .
أمريكا توجه أولى ضرباتها إلى مواقع الحوثيين في اليمن الحوثي امريكا التحالف السعودية نفذت الولايات المتحدة تهديدها، وقصف ثلاثة مواقع للرادارات في السواحل اليمنية ردا على هجومين استهدفا المدمرة ميسون" بالقرب من مضيق باب المندب، وهددت بالمزيد من الضربات. و أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن شن ثلاث هجمات على مواقع للرادارات في السواحل اليمنية الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وذلك بعد ساعات على تأكيد الوزارة تعرض المدمرة "ميسون" لهجوم ثانٍ بالصواريخ، بعد أربعة أيام على هجوم مشابه استهدفها، لكن الهجومين لم يلحقا أي أضرار بالمدمرة. وبحسب بيان وزارة الدفاع الأمريكية، فإن الضربات وهي الأولى التي تستهدف مواقع للمسلحين الحوثيين قد أجازها الرئيس باراك أوباما؛ لكن البنتاغون حاول التشديد على أن هذه الضربات التي استخدمت فيها صواريخ "توما هوك" كانت دفاعية، وردا على إطلاق الصواريخ على المدمرة، وقطع بحرية أمريكية أخرى كانت موجودة على مقربة من مضيق باب المندب. المتحدث باسم البنتاغون بيتر كوك شدد على أن الضربات كانت "محدودة وللدفاع عن النفس"، وبهدف حماية أفراد الجيش الامريكي والسفن، وأيضاً حرية الملاحة في مضيق باب المندب، الذي تمر عبره ملايين من براميل النفط يوميا. فيما ذكر مسؤولون آخرون أن المدمرة "نيتز" أطلقت صواريخ "توما هوك" على مواقع الرادارات الثلاثة بالقرب من ميناء رأس عيسى النفطي شمال الحديدة ومنطقة الخوخة جنوب المدينة ومنطقة ذباب القريبة من المخا والمطلة على مضيق باب المندب واستبعدت مصادر محلية وقوع ضحايا في صفوف المدنيين، لأن المواقع المستهدفة خالية من السكان بشكل عام، ويستخدمها الصيادون والمهربون. كما استبعدت تصعيد الحوثيين المواجهة مع الولايات المتحدة؛ لأن ذلك من شأنه تعزيز اتهامات التحالف لهؤلاء بأنهم يسعون لتهديد حركة الملاحة في مضيق باب المندب خدمة لإيران في صراعها على النفوذ في المنطقة.
قارن باراك أوباما مع:
شارك صفحة باراك أوباما على