بابا علي

بابا علي

بابا علي هو المؤسس المشارك (مع مهدي أحمد) و صاحب بودكاست Ummahfilms وهي الشركة التي أنتجت سلسلة الويب "تذكير" و "اسأل بابا علي". كان يعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات في ولاية كاليفورنيا وهو مسلم أمريكي يتخذ من الكوميديا طريقة لطرح قضايا المسلمين الاجتماعية ومشاكلهم المعقدة و البسيطة (يعتبره البعض من الدعاة الجدد) ، كما يقوم بمحاولة توضيح معنى الإسلام الحقيقي لمن يراه مصدر للارهاب. يجذب اسلوبه الكثير من الناس وذلك لأنه يستخدم الإنجليزية و الكوميديا في ذلك.يقال أنه من أصل إيراني و هو لأبوين غير مسلمين ، أسلم في أمريكا بعد أن قام بدراسة جميع الأديان بحثاً عن الحقيقة على حد تعبيره ، حيث وجده في الإسلام بعد حضورة لمحاضرة في إحدى الجمعيات الإسلامية في أمريكا. له شعبية كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية و تمت ترجمة حلقاته إلى عدة لغات أخرى فهو مقدم للمسلمين وغير المسلمين على حدِ سواء ، صارت له في الآونة الأخيرة قاعدة جماهيرية كبيرة في العالم العربي و متابعين و معجبين كثر باسلوبة و طريقته التي تجمع بين المتعة و العبرة في وقت واحد . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببابا علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بابا علي
مقديشو لم يردَّ البيان الصادر عن مجلس الوزراء الصومالي يوم الأربعاء على مطالب الشعب والنواب في البرلمان الصومالي حول قضية تسليم القيادي في الجبهة الوطنية لتحرير أوغادين (ONLF) عبد الكريم قلب طغح لإثيوبيا. وكما يبدو فإن مجلس الوزراء تحفظ عن الحديث حول الإشاعات المنشورة عن جنسية هذا القيادي، كما لم تقدم أية تفاصيل عن عملية تسليمه لإثيوبيا، ومن وقف وراء ذلك؛ حيث لم يرد في بيان المجلس أي اعتراف أو نفي حول الاتهامات الموجهة لمسؤولي الدولة بتسليم مواطن صومالي لإثيوبيا. وكل ما جاء في بيان مجلس الوزراء يدور حول اتهام قلب طغح بأنه "إرهابي يشكل تهديدا على الأمن القومي وأنه كان على صلة مع حركة الشباب"، بالإضافة إلى وجود اتفاقيات تعاون بين الصومال وإثيوبيا في مجال الأمن. وبعد تعليق مجلس الوزراء على القضية بصورة مشوبة بالحذر والتحفظ، أثيرت تساؤلات عدة حول ما إذا تنص اتفاقيات التعاون بين مقديشو وأديس أبابا على تسليم مواطن صومالي لإثيوبيا. ولما لا تتم محاكمته داخل البلاد؛ إذا كان يشكل تهديدا على الأمن القومي؟ ويلاحظ أن تعليق مجلس الوزراء على قضية قلب طغح زاد للأمر تعقيدا، وأثار مزيدا من الغضب الشعبي، حيث نشر ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي تغريدات ساخرة ضد تعليق الحكومة على القضية.
قارن بابا علي مع:
شارك صفحة بابا علي على