الحسن بن طلال

الحسن بن طلال

ملف:Koning Hussein met broers en zus (١٩٥٠).jpg|تصغير| الأمير الحسن مع الملك الحسين والأمير محمد بن طلال والأميرة بسمة بنت طلال ١٩٥٠ ملف:King Hussein I of Jordan with Prince Hassan bin Talal (١٩٦٠).jpg|تصغير| الأمير الحسن مع الملك الحسين ١٩٦٠ الحسن بن طلال (٢٠ مارس ١٩٤٧) أمير أردني وولي عهد سابق. ابن الملك طلال، وشقيق الملك الحسين بن طلال وعم الملك عبدالله الثاني، شغل منصب ولي عهد الأردن لما يزيد عن ٣٠ عاما (من عام ١٩٦٥ إلى ٢٥ يناير ١٩٩٩). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بالحسن بن طلال؟
أعلى المصادر التى تكتب عن الحسن بن طلال
بعد اقتراب ابن سلمان من العرش.. مستقبل قاتم يواجه المنطقة (مترجم) كتبت ريهام التهامي بعد الكثير من التكهنات، أصبح محمد بن سلمان، ٣١ عامًا ونجل العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد للمملكة، ليحل محل ابن عمه محمد بن نايف، ٥٧ عامًا، وبن سلمان هو الآن ثاني أقوى رجل في المملكة. ما حدث في السعودية يذكرنا بما حدث في الأردن، حين أعلن الملك حسين في أيامه الأخيرة، وتحديدًا في يوم الخامس والعشرين من يناير ١٩٩٩، أن نجله الأمير عبد الله سيحل محل ولي العهد شقيقه الأمير الحسن بن طلال. شغل ولي العهد محمد بن سلمان ثلاثة مناصب رئيسية عليا منذ بدئه حياته السياسية القصيرة، في عام ٢٠١٣ تم تعينه وزيرًا للدفاع ونائبًا لولي العهد، وقبلها شغل منصب رئيس المحاكم، ولكن المنصبين الأخيرين عززا عزمه على الدخول إلى أحد أكثر الحروب دموية في المنطقة، وهي الحرب في الجنوب مع اليمن، وبوصفه وزيرًا للدفاع، قاد تحالفًا متعدد الجنسيات ضد الحوثيين في اليمن في مارس ٢٠١٥، ولم يحقق هذا التحالف نجاحًا. ووفقًا لمجلة الإيكونومست البريطانية، يرى المحللون الخارجيون بن سلمان كالثور الذي لا يفهم شيئًا، حيث يفتقر إلى الخبرة، ويعوض ذلك من خلال التركيز على تقارير الاستشاريين. لا يسمح بن سلمان بوجود تعليقات تحبطه، فبعد فترة وجيزة من دخول التحالف بقيادة السعودية في حرب اليمن، أعلنت الحكومة أنه سيقود عملية خصخصة لشركة أرامكو، شركة الطاقة السعودية العملاقة، وهي الداعم الأساسي للاقتصاد السعودي. تستخدم الحكومة إيرادات أرامكو لتمويل سياستها المعادية على الحدود، وكذلك تستخدم الرياض الثروات الهائلة المستمدة منها لنشر الوهابية في أنحاء العالم. ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن خصخصة أرامكو تهدف لتعزيز العمالة وتنويع اقتصاد المملكة بعيدًا عن النفط، ولكن يشكك المحللون فيما إذا كان هذا المشروع سيلقى نجاحًا وسط الحالة السياسية والاجتماعية للدولة السعودية، فهل سيكون البلد قادرًا على إجراء مثل هذا الإصلاح وشعبه يعتمد على مساعدات الدولة من المهد إلى اللحد؟ هذا واحد من التحديات التي تواجه المملكة، فهل سيكون ولي العهد الشاب، الذي يحظى بنمط حياة فاخر، قادرًا على تمييز حقوق الشعب؟ ويأتي صعود محمد بن سلمان في الوقت الذي يواصل فيه التحالف بقيادة السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر المضي قدمًا في الحصار الاقتصادي والسياسي لدولة قطر، وبالتالي السؤال الذي يدور في عقول الكثير من الناس كيف سيؤثر تعيين ولي العهد في ٢١ يونيو والواقع الجديد على الفشل السياسي الحالي؟”. ويرى المتفائلون أن إمكانية حل أزمة الخليج كانت قائمة بالفعل بالنظر إلى هذا التطور، وقد يرغب بن سلمان في الاستسلام والتخلي عن المعاناة من خلال الدعوة إلى الحوار، والبدء بلائحة نظيفة كونه وليًّا للعهد. كانت الساحة السياسية ضد قطر كارثة عالمية، ومع ذلك إذا قرر بن سلمان عدم اتخاذ موقف تصالحي وتصعيد الوضع كما هو مقترح، يتنبأ آخرون أنه من المحتمل أن يكون هناك طبول حرب، وستكون الأعلى صوتًا في المنطقة. بدأ الشرق الأوسط يفهم تأثير زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرياض في مايو الماضي، واجتماعه مع خمسين دولة عربية وإسلامية متعهدة باتخاذ موقف متشدد ضد الدول الراعية للإرهاب، ولكن ما يحدث يؤكد كيف كانت زيارته كارثة للمنطقة. صعود محمد بن سلمان للسلطة له علاقة بزيارته الأخيرة للولايات المتحدة، ولكن ذلك له أثر سلبي محتمل على انهيار السياسات متعددة الأطراف. يواجه الشرق الأوسط مستقبلاً قاتمًا مع تطور المحور السياسي السعودي الإماراتي المصري الجديد بشكل جدي، وهو محور تهيمن عليه شخصيات لديها غرور الأنا، ويخلو من المصالح الوطنية والإقليمية، ونتيجة لذلك يمكن تجدد التوترات السياسية بشكل كبير، لأن أولئك الذين تم تحديدهم أعداء من قبل المحور الجديد يضعون أنفسهم في دائرة المجهول.
بعد اقتراب ابن سلمان من العرش.. مستقبل قاتم يواجه المنطقة (مترجم) كتبت ريهام التهامي بعد الكثير من التكهنات، أصبح محمد بن سلمان، ٣١ عامًا ونجل العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد للمملكة، ليحل محل ابن عمه محمد بن نايف، ٥٧ عامًا، وبن سلمان هو الآن ثاني أقوى رجل في المملكة. ما حدث في السعودية يذكرنا بما حدث في الأردن، حين أعلن الملك حسين في أيامه الأخيرة، وتحديدًا في يوم الخامس والعشرين من يناير ١٩٩٩، أن نجله الأمير عبد الله سيحل محل ولي العهد شقيقه الأمير الحسن بن طلال. شغل ولي العهد محمد بن سلمان ثلاثة مناصب رئيسية عليا منذ بدئه حياته السياسية القصيرة، في عام ٢٠١٣ تم تعينه وزيرًا للدفاع ونائبًا لولي العهد، وقبلها شغل منصب رئيس المحاكم، ولكن المنصبين الأخيرين عززا عزمه على الدخول إلى أحد أكثر الحروب دموية في المنطقة، وهي الحرب في الجنوب مع اليمن، وبوصفه وزيرًا للدفاع، قاد تحالفًا متعدد الجنسيات ضد الحوثيين في اليمن في مارس ٢٠١٥، ولم يحقق هذا التحالف نجاحًا. ووفقًا لمجلة الإيكونومست البريطانية، يرى المحللون الخارجيون بن سلمان كالثور الذي لا يفهم شيئًا، حيث يفتقر إلى الخبرة، ويعوض ذلك من خلال التركيز على تقارير الاستشاريين. لا يسمح بن سلمان بوجود تعليقات تحبطه، فبعد فترة وجيزة من دخول التحالف بقيادة السعودية في حرب اليمن، أعلنت الحكومة أنه سيقود عملية خصخصة لشركة أرامكو، شركة الطاقة السعودية العملاقة، وهي الداعم الأساسي للاقتصاد السعودي. تستخدم الحكومة إيرادات أرامكو لتمويل سياستها المعادية على الحدود، وكذلك تستخدم الرياض الثروات الهائلة المستمدة منها لنشر الوهابية في أنحاء العالم. ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن خصخصة أرامكو تهدف لتعزيز العمالة وتنويع اقتصاد المملكة بعيدًا عن النفط، ولكن يشكك المحللون فيما إذا كان هذا المشروع سيلقى نجاحًا وسط الحالة السياسية والاجتماعية للدولة السعودية، فهل سيكون البلد قادرًا على إجراء مثل هذا الإصلاح وشعبه يعتمد على مساعدات الدولة من المهد إلى اللحد؟ هذا واحد من التحديات التي تواجه المملكة، فهل سيكون ولي العهد الشاب، الذي يحظى بنمط حياة فاخر، قادرًا على تمييز حقوق الشعب؟ ويأتي صعود محمد بن سلمان في الوقت الذي يواصل فيه التحالف بقيادة السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر المضي قدمًا في الحصار الاقتصادي والسياسي لدولة قطر، وبالتالي السؤال الذي يدور في عقول الكثير من الناس كيف سيؤثر تعيين ولي العهد في ٢١ يونيو والواقع الجديد على الفشل السياسي الحالي؟”. ويرى المتفائلون أن إمكانية حل أزمة الخليج كانت قائمة بالفعل بالنظر إلى هذا التطور، وقد يرغب بن سلمان في الاستسلام والتخلي عن المعاناة من خلال الدعوة إلى الحوار، والبدء بلائحة نظيفة كونه وليًّا للعهد. كانت الساحة السياسية ضد قطر كارثة عالمية، ومع ذلك إذا قرر بن سلمان عدم اتخاذ موقف تصالحي وتصعيد الوضع كما هو مقترح، يتنبأ آخرون أنه من المحتمل أن يكون هناك طبول حرب، وستكون الأعلى صوتًا في المنطقة. بدأ الشرق الأوسط يفهم تأثير زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرياض في مايو الماضي، واجتماعه مع خمسين دولة عربية وإسلامية متعهدة باتخاذ موقف متشدد ضد الدول الراعية للإرهاب، ولكن ما يحدث يؤكد كيف كانت زيارته كارثة للمنطقة. صعود محمد بن سلمان للسلطة له علاقة بزيارته الأخيرة للولايات المتحدة، ولكن ذلك له أثر سلبي محتمل على انهيار السياسات متعددة الأطراف. يواجه الشرق الأوسط مستقبلاً قاتمًا مع تطور المحور السياسي السعودي الإماراتي المصري الجديد بشكل جدي، وهو محور تهيمن عليه شخصيات لديها غرور الأنا، ويخلو من المصالح الوطنية والإقليمية، ونتيجة لذلك يمكن تجدد التوترات السياسية بشكل كبير، لأن أولئك الذين تم تحديدهم أعداء من قبل المحور الجديد يضعون أنفسهم في دائرة المجهول.
قارن الحسن بن طلال مع:
شارك صفحة الحسن بن طلال على