الإسكندر الأكبر

الإسكندر الأكبر

الإسكندر الثالث المقدوني، المعروف بأسماء عديدة أخرى أبرزها: الإسكندر الأكبر، والإسكندر الكبير، والإسكندر المقدوني، والإسكندر ذو القرنين (باليونانية: Ἀλέξανδρος ὁ Μέγας؛ نقحرة: )، هو أحد ملوك مقدونيا الإغريق، ومن أشهر القادة العسكريين والفاتحين عبر التاريخ. وُلد الإسكندر في مدينة پيلا قرابة سنة ٣٥٦ ق.م، وتتلمذ على يد الفيلسوف والعالم الشهير أرسطو حتى بلغ ربيعه السادس عشر. وبحلول عامه الثلاثين، كان قد أسس إحدى أكبر وأعظم الإمبراطوريات التي عرفها العالم القديم، والتي امتدت من سواحل البحر الأيوني غربًا وصولاً إلى سلسلة جبال الهيمالايا شرقًا. يُعد أحد أنجح القادة العسكريين في مسيرتهم، إذ لم يحصل أن هُزم في أي معركة خاضها على الإطلاق. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بالإسكندر الأكبر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن الإسكندر الأكبر
القدس (عاصمة فلسطين) بأقلام الرصاص على مدى ثلاثة قرون. شهاب قواسمي القدس ـ سكنت قبيلة اليبوسيين (أحد البطون الكنعانية العربية) مدينة القدس قبل ٤٥٠٠ عام. وأطلقوا عليها اسم يبوس. ـ خضعت القدس للنفوذ المصري الفرعوني منذ القرن ١٦ ق.م ـ سيطر البابلييون على القدس عام ٦٠٤ ق.م ـ تمكن ملك الفرس قورش من احتلال القدس عام ٥٣٩ ق.م ـ استولى الإسكندر الأكبر على القدس عام ٣٣٣ ق.م ـ استولى الرومان على القدس عام ٦٣ ق.م ـ تمكن البيزنطييون من احتلال القدس عام ٦١٤ م ـ في العام ٦٢١ م شهدت القدس أكبر حدث تاريخي بأمر إلهي حيث أسري بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم إليها وعرج منها الى السماوات العلى.. ـ فتحها الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عام ٦٣٨ م ـ وقعت القدس بأيدي الصليبيين عام ١٠٩٩م ـ نجح القائد صلاح الدين الأيوبي من تحرير القدس عام ١١٨٧ م ـ تعرضت القدس للغزو المغولي عام ١٢٤٣ م ـ تمكن المماليك من ضم القدس الى ملكهم بعد هزيمة المغول في عين جالوت وبقيت تحت حكمهم بعد الدولة الأيوبية حتى عام ١٥١٧ م ـ دخلت الجيوش العثمانية فلسطين والقدس عام ١٦١٥م حيث بنى السلطان سليمان القانوني سور القدس ورمم المسجد الأقصى المبارك. ـ سقطت القدس تحت الإحتلال البريطاني حتى عام ١٩٤٨ وأحيلت قضية القدس الى الأمم المتحدة بشأن قرار تدويلها. فاستغلت العصابات الصهيونية حالة الفراغ السياسي والعسكري في فلسطين فأعلنت قيام ما يسمى دولة إسرائيل. ـ سقطت القدس بأيدي الإسرائيليين عام ١٩٦٧ وحتى يومنا هذا. لا أعتقد أن التاريخ سيتوقف عند الإسرائيليين، ستزول إسرائيل كما زالت كل قوى الطغيان من قبلها...
قارن الإسكندر الأكبر مع:
شارك صفحة الإسكندر الأكبر على