إيفا براون

إيفا براون

إيفا آنا باولا هتلر (٦ شباط (فبراير) ١٩١٢ – ٣٠ نيسان (أبريل) ١٩٤٥) هي عشيقة ورفيقة المستشار الألماني أدولف هتلر، وَزوجته لِمدة لَم تتجاوز ٤٠ ساعة حيثُ تَزوجت هتلر في ٢٩ نيسان (أبريل) أَي قبل يوم واحد من انتحارهما، وَقد قابَلت إيفا هتلر في ميونخ عِندما كانت في السابِعة عشر من عُمرها، حَيث كانت تَعمل مُساعِدة لِمُصوره الشَخصي، ثُمَ بدأت في مواعدته بعدَ عامين، وَقد حاولت الانتحار مَرتين في بِداية علاقتهما، وفي عام ١٩٣٦ أصبحت إيفا شَخصية رئيسية في الدائِرة الاجتماعية الداخِلية لِهتلر وَفرداً من أفراد عائِلته المَوجودة في البرغهوف القريب من برشتيسجادن، وعاشا حياةً آمنة طَوال الحَرب العالمية الثانية، وَلكن حتى مُنتصف عام ١٩٤٤م لَم تحضر إيفا أي مُناسبة عامة مع هتلر، وقد ساعدَ عمل إيفا مُساعدة لِمُصور هِتلر سابقاً بأن أصبحت هيَ المسؤولة عن تَصوير هتلر، حيثُ تُعزى إليها مُعظم الصُور الفوتوغرافية المُلونة والأفلام الموجودة عن هتلر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإيفا براون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إيفا براون
سر مثير تكشفه الـ CIA عن هتلر . . نشرت وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) على موقعها الإلكتروني وثيقة تفيد بأن الزعيم النازي أدولف هتلر كان على قيد الحياة في العام ١٩٥٥، أي بعد عشر سنوات من موته الموثق رسميا. وجاء في تقرير بعثه مدير شبكة الاستخبارات الأمريكية في العاصمة الكولومبية كاراكاس لمشرف له، في أكتوبر ١٩٥٥، أن العميل الذي رمزه CIMELODY ٣ عرف، قبل أيام، من فيليب سيتروين، وهو ضابط سابق في قوات النخبة الألمانية، أن هتلر لا يزال على قيد الحياة. واعتبر سيتروين في حديثه مع العميل أن الدول المتحالفة لم يعد ممكنا لها ملاحقة هتلر قضائيا بارتكابه جرائم حرب، بسبب مرور عشر سنوات على انتهاء الحرب العالمية الثانية. وتظهر الصورة المرفقة بالوثيقة شخصين يبدو أن أحدهما فيليب سيتروين، أما الثاني، الذي قال سيتروين إنه هتلر، فيشير نص مكتوب على ظهر الصورة إلى أن اسمه هو أدولف شتريتلمايور، وأن الصورة تم أخذها في مدينة تونغا الكولومبية في العام ١٩٥٤. تجدر الإشارة إلى أن روايات عديدة من نوع "نظرية المؤامرة شاعت على مدار عقود من الزمن، حول فرار القيادات العليا النازية، بمن فيهم الأسوأ سمعة منهم، إلى أمريكا الجنوبية. لكن النظريات من هذا القبيل المتعلقة بمصير هتلر "تكشف عن أثره" في الأرجنتين وليس بكولومبيا، ناهيك عن أن الكثيرين كانوا يعتقدون آنذاك أن هتلر لو تسنى له الاختباء حقا، كان سيغير اسمه وملامح وجهه الذي كان معروفا لدى الجميع خلال حقبة الحرب. على مدار عقود كانت السلطات السوفيتية ثم الروسية تؤكد أن لديها بعض بقايا هتلر، مع أنه من المعروف أن جثته وجثة إيفا براون، صاحبته التي أصبحة زوجته، تم إحراقهما في عجلة بعيد انتحارهما. وبحسب كاتب المقالة، فإن الروس وجدوا أنفسهم في حرج عندما سمحوا، في ٢٠٠٩، لخبير أمريكي بفحص أجزاء ما قالوا إنه جمجمة هتلر، وقال لهم إن الجمجمة تعود لامرأة وليس لرجل وأنها لشخص كان في عمر يتراوح بين ٢٠ و٤٠ عاما وليس ٥٦ كعمر هتلر لحظة انتحاره. لكنه استنتاج دحضته الاستخبارات الروسية بتاتا. ونقلت المقالة عن مصدر في وزارة الدفاع الأمريكية رأيه أن "تصريحات الاتحاد السوفيتي عن أن بقايا (هتلر) تم انتشالها فورا مليئة بتناقضات"، وأن كلا من الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة كان يحمل فرضية بقائه حيا محمل الجد، نظرا للجوء بعض كبار الضباط في الجيش النازي إلى أساليب مختلفة من أجل إنقاذ حياتهم، مثل استخدام الأسماء المستعارة، كي يظهروا في الأسر السوفيتي بمظهر جنود عاديين، وترك زيهم العسكري على جثث أشخاص يشبهونهم. المصدر RT صحيفة البلاد البحرين Bahrain
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن إيفا براون مع:
شارك صفحة إيفا براون على