إم هو

إم هو

آم هو (٢٧ يناير ١٩٧٠) ممثل كوري جنوبي . إشتهر بدور الملك في مسلسل جوهرة القصر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإم هو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إم هو
ما إن شاهد العالم ماجرى في تقاطع زوبي من تفجير أودى حياة ألف شخص صومالي بين جريح وفقيد وقتيل ، فالكل تضامن مع الضحايا مسلمو العالم وكافرهم، وكان للسيد رجب طيب أردوغان فضل السبق والمؤازرة العاجلة خارجيا ، وداخليا حاز الشعب والحكومة في ولاية بونتلاند الصومالية الدرجة الاولي في نصرة إخوانهم في اللحم والدم والوطن والدين، وسنّوا سنّة حسنة، فقد هبّ الشعب في بونت لاند بجميع محافظاته وأطيافه يتقدّمهم الرئيس عبد الولي جاس والساسة،والعلماء والتجار وأعيان المجتمع بالتّبرع وجمع التبرعات وارسال الأطباء والأدوية العاجلة لمشافي مقديشو العاصمة المنكوبة، وقبل انتهاء شهر تمّ جمع نصف مليون دولار تقريبا، ويتم توزيعها الآن في مقديشو لأسر الضحايا ، ولهذا الحدث العظيم والجهد الجبار الرهيب دروس لمن يعتبر ويؤرخ للتاريخ المجيد، أولا ترك الخلافات الساسية وضربها بالحائط عند وقوع الكوارث والزلازل من سمات القيادة الرشيدة والسياسي البارع المحنك وهذا هو المشاهد في صنيع القادة في الحكومة الولائية في بونت لاند ثانيا تجسيد الجسد الواحد للأمة الصومالية ،شرقها وجنوبها وشمالها وغربها وعبر القارات في المهجر فكأن المصيبة حلّت في بيت كلّ صومالي ، وتظهر المآسي والأحزان في وجه كلّمدينة واقليم صومالي ، مما يدل على الضّمير الحيّ للصوماليين مع ما حلّ بهم من شقاق وتشردّ، وتوحّدهم وتداعي بعضهم للبعض عند نزول النوازل والفواجع مشاهد وظاهر للعيان، أتذكّر أنه كان عندنا حفل ترحيب للطلاب الجدد في جامعة شرق افريقيا بوصاصو، وقد تحوّل الي مأتم للعزاء وإعلان االلّجنة الطلابية لمساعدة ضحايا ١٤ اكتوبر٢٠١٧ م . من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ... لا يذهب العرف بين الله والناس ثالثا التنظيم والمسارعة الي الخير والنجدة قد يعجز البنان واللسان عن سرعة النجدة وكيفية جمع التبرعات في أقل من شهر بتناسق تام،فترى جموعا غفيرة في المساجد تتسابق بدفع التبرعات وإعلان الهبة كما شاهدت بأم عيني في مسجد الروضة في بوصاصو ولسان حالهم يقول (وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ) ، وقد شاركت مع الطلاب في جامعة شرق افريقيا وهم يتعاهدون بالدفع في خلال ٣ ايام او اسبوع فقط حسب ترتيب زمني محدد للمسارعة الي الإغاثة والمساعدة. ولله درّالقائل فأحْسَنُ وَجهٍ في الوَرَى وَجهُ مُحْسِنٍ***وَأيْمَنُ كَفٍّ فيهِمِ كَفُّ مُنعِمِ رابعا أهمية المساجد وأعيان المجتمع لا أحد ينكر دور المساجد في توعية المجتمع واجتماع الناس فيه عند الجمع والجماعات ،وعند النوازل يجتمع الناس فيه للتوجيه المعنوي والإرشاد ،فالخطيب البارع والواعظ الناصح يخاطب العقول ويحرك الوجدان والضمائر ويرشد الناس الي المخرج من الشدّة والمطلوب من الأمة ،وقد شاهد الناس كلمة الوالد الشيخ طاهر اوعبدي التي أرجفت وحرّكت القلوب الرحيمة، وهذا دأبه عند نزوال الملمات وجزاه الله خير الجزاء خامسا دور الشباب في الحملة والمؤسسات التعليمية الفئة الشبابية هم أكثر الفئات العمريّة في الصومال ، وإذا صلحت صلح المجتمع الصومالي برمّته ، فقد هبّ الشباب في كل المحافظات والمدن في جروي وبوصاصو وجالكعيو وبرن وغيرها ،وكونوا لجان الإغاثة العاجلة ولبسوا العصابة الحمراء، فتراهم في الطرق والشوارع يجمعون التبرعات صباح مساء، و معهم عناوين الحساب في البنوك او خدمة سهل واي ذهب الالكترونية بلا ملل ولا سآ مة ،وكلنا يعرف الفتوة وطاقاتها الغير محدودة ، لقد كان للمؤسسات التعليمية دور فعّال في الحملة ، بدأ من المرحلة الأساسية وانتهاء بمؤسسات التعليم العالي ، ويمكن القول بأن الطلاب في كلّ فصل في بونتلاند غالبا شارك في النجدة،وتبرّع كلّ من الطلاب والطالبات بما يجدون من الدريهمات ومن مصروفهم اليومي،ومن أعجب القصص ما يروية رئيس مؤسسة المنهاج للدعوة والتنمية الأستاذ محمد عبد الله بأن طالبة في مدرسة الواحة في جروي تبرعت بالبسكويت وفعلا وزعوا البسكويت للايتام في مقدشو ، أتذكر الاستاذ من كلية دراسات الحاسوب الذي أرسل اليّ مائة دولار ليلتئذ، إيثارا وتضامنا مع الضحايا ، وأكثر الاساتذة والعمال في الشركات تبرعوا بشئ من رواتبهم طوعا وابتغاء لله ولسان حالهم يقول(وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ) سادسا التكنولوجيا والإعلام ورفع الوعي التكنولوجيا سلاح ذا حدين، والإعلام هو السلطة الأولي لتوعية المجتمع وصناعة الرأي العام وإيصال الكلمة الي أكثر عدد ممكن من المجتمع، فالتحويلات الإلكترونية لشركات الاتصا لات في بونت لاند ذلّلت الصعب وجعلت المستحيل ممكنا ،فقد انشأ ت حسابات خاصة للنجدة ومساعدةضحايا تفجير زوبي ، كما ان الإذعات المحلية والقنوات التلفزونية كانت تبثّالبرامج لمساعدة الضحايا وتنقل جلسات لجنة الإغاثة علي مستوى بونت لاند مما ساعد في تسيير الأمر وإيصال الرسالة الي كل من يهمه الأمر. سابعا وأخيرا" اللّذين يلمزون المطّوّعين من المؤمنين في الصدقات " لاغرو في ذالك ففي الناس مفاتيح للخير ومغاليق للشر ، وهناك مفاتيح للشر مغاليق للخير كما ورد في الخبر، ويتصارعان في هذه الدنيا ما تعاقب الملوان ، فهناك من يسيس الأمر وآخر يصومل ويدبلج، وينمق ويطعن ،ويلقي التهم جزافا ، وصدق الشاعر حين قال اذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه *** وصدّق ما يعتاده من توهّم ومنهم من يبخل ويأمر بالبخل ،ويكره الكرم وأهل الكرم ، لقد قالوا في زمن المصطفي صلي الله عليه وسلم لمن تبرع ما يجده " ان الله غني عن صاع هذا" وأنزل الله ايات في ذمّهمتتلي إلي يوم القيامة ، فأقول للمرجفين والمثبطين والكساليكما قال الشاعر الحكيم أقلّو عليهم لا أبا لأبيــــــــــــــــكم ... من اللّوم اوسدّوا المكان الذي سدّو ا اولئك إن نِـــمنَـا سرو في صلاحنا *** سجاع علينا كحل أجفانهم سهد سجيّـتهم الحسني وشيمتهم الرضي** وسيرتهم المثلي ومذهبهم القصد
نسمع اليوم أخبار متتالية عن محاربة الفساد في إثيوبيا بصورة أبهرت العالم عن جرأة الحكومة الإثيوبية في اتخاذ مثل هذه الخطوات التصحيحية، وعلي سبيل المثال لا الحصر كانت قد اعتقلت السلطات الإثيوبية وزير المالية والتنمية الاقتصادية، ألمايهو غوجو، بعد أن رفع البرلمان الحصانة عنه؛ لاتهامه في وقائع فساد مالي، وفق موقع الإذاعة الرسمية الإثيوبية. وجاء اعتقال الوزير ضمن حملة اعتقالات انطلقت يوليو الماضي، شملت ٤٨ مسؤولا حكوميا في وزارة المالية، وهيئات الطرق و"السكر الإثيوبية" (مؤسسة حكومية لإنتاج السكر)، وإدارة أديس أبابا، فضلا عن رجال أعمال وسماسرة يشتبه بضلوعهم في صفقات فساد. وكانت قد اعتقلت السلطات الإثيوبية، ٢٦ مسؤولا حكوميا ورجل أعمال، في منطقة "سبته" (٣٥ كلم من العاصمة أديس أبابا)، للاشتباه بتورّطهم في "اختلاس" نحو ١٢.٧ مليون دولار. ونقل تلفزيون "والتا" عن مسؤول "مفوضية الأخلاق ومكافحة الفساد" (حكومية) بالمنطقة، حمود كنيسو، قوله إن سلطات بلاده "اعتقلت ٢٦ مسؤولا حكوميا ورجل أعمال، للاشتباه بتورّطهم في "اختلاس" ٣٠٠ مليون بر إثيوبي (ما يعادل نحو ١٢.٧ مليون دولار)". وأضاف "كنيسو"، أنّ الاعتقالات شملت مسؤولين حكوميين كباراً، يعمل معظمهم بمديرية الأراضي بالمنطقة،ولفت أنّ المعتقلين وجّهت إليهم تهم بـ "الفساد الاداري"، و"منح تراخيص لفتح أسواق هامشية"، و"العمل بإيصالات مزورة"، إضافة إلى "استخراج شهادات مزورة". إضافة إلى رجال أعمال آخرين وعملية الاعتقالات ما زالت مستمرة حتي كتابة هذا المقال التحليلي عن الفساد الإداري في إثيوبيا. ويعرف الفساد الإدراي بأنه إساءة استعمال الوظيفة العامة للكسب الخاص، فالفساد يحدث عندما يقوم موظف بقبول أو طلب أو ابتزاز أو رشوة، لتسهيل عقد أو إجراء منافسة عامة، أو عن طريق استغلال الوظيفة العامة دون اللجؤ إلى الرشوة وذلك بتعيين الأقارب أو سرقة أموال الدولة حسب تعريف البنك الدولي للفساد. أما تعريف صندوق النقد الدولي للفساد في تقرير صندوق النقد الدولي عام ١٩٩٦م ذكر أن الفساد الإداري هو استخدام السلطة العامة من أجل الحصول على مكاسب خاصة. مما لا شك فيه أن غياب الأمن،وانتشار الفساد الإداري ، سمعة كافية، لتبعد كل مستثمر جاد، ولكن السمعة الأسوأ،في معظم الدول الإفريقية هي سمعة الفساد، فكل مستثمر يمكن أن يتابع أخبار أي دولة ، فيستمع إلى ما يجري من تهم الفساد، التي يتقدم بها تقرير المراجع العام بصورة رسمية، وتشمل وزارات، أو أقسام كاملة، ثم ينتظر فلا يرى أي مجرم نال أي عقاب فيبدأ الشك يعمل في مخيلة المستثمر من هذه الدولة والهروب الي دولة اخرى فيها القانون هو سيد الموقف !! وعليه نخلص إلى تعريف الفساد في إثيوبيا " استغلال الوظيفة العامة لتحقيق غرض خاص بالموظف يخالف التشريعات والقوانين والأنظمة الاثيوبية المعمول بها". والسؤال الذي يطرح نفسه هل يحتاج المستثمر الأجنبي، أو الوطني إلى ذكاء خارق، ليعرف أن عدم معاقبة المفسدين، سببها أن لهم شركاء في قمة السلطة لايسمحون بمحاكمتهم حتى لا ينكشف أمرهم ؟! كيف عالجت إثيوبيا هذا المفهوم القديم الحديث؟. هل هناك اهتمام من الحكومة الإثيوبية وحرصها على مكافحة الفساد ومحاسبة كل شخص؟!. وهل ستنجو في محاربة الفساد الإداري لتأخذ خطوات اكثر جراءة ؟!. نعم تتمتع إثيوبيا اليوم بالسلام ولدي الاحتفال بيوم السلام بالعاصمة أديس ابابا قال زريهون ديجو السكرتير العام للمجلس المشترك للأديان في إثيوبيا إن إنجازات البلاد التي تحققت في التنمية الشاملة التي شاهدتها البلاد خلال السنوات العشر الماضية هي نتيجة للسلام.واكد علي ان السلام هو الأساس لضمان تنمية البلاد ورفاهية شعوب إثيوبيا وهذا بدوره ادى الي حركات مكوكية بين المستثمرين من مختلف دول العالم للتوجه الي اثيوبيا والاستثمار فيها اذا السلام موجود وماذا عن الفساد الادري ؟! . ويقول الكاتب محمد مصطفى جامع الخبير الذي وجد اهتمامًا وتداولًا على شبكات التواصل الاجتماعي ،إعلان السلطات الإثيوبية اعتقال وزير المالية ألمايهو غوجو بعد أن رفع البرلمان الحصانة عنه وعن عشرات المسؤولين الحكوميين في المالية وهيئات الطرق والجهاز الإداري الحكومي، فضلًا عن رجال أعمال وسماسرة يشتبه بضلوعهم في صفقات فساد. وكانت قد اعتقلت السلطات الإثيوبية وزير المالية والتنمية الاقتصادية، ألمايهو غوجو، بعد أن رفع البرلمان الحصانة عنه؛ لاتهامه في وقائع فساد مالي، وفق موقع الإذاعة الرسمية الإثيوبية. وجاء اعتقال الوزير ضمن حملة اعتقالات انطلقت يوليو الماضي، شملت ٤٨ مسؤولا حكوميا في وزارة المالية، وهيئات الطرق و”السكر الإثيوبية”، وإدارة أديس أبابا، فضلا عن رجال أعمال وسماسرة يشتبه بضلوعهم في صفقات فساد. يأتي إعلان أديس أبابا اعتقال وزير المالية بعد نحو عامٍ من اضطرابات عنيفة شهدتها مناطق إقليمي أوروميا وأمهرا والتي انتهت بمقتل المئات خلال مواجهات استمرت أيامًا، وكادت أن تعصف باستقرار الدولة التي تحتضن مقر الاتحاد الإفريقي وغالبية مؤسسات الأمم المتحدة الخاصة بالقارة السمراء. لعله من المفيد التذكر أن الوزير غوجو الذي تم اعتقاله بتهم الفساد، ليس مسؤولًا عاديًا ولا من "المؤلفة قلوبهم"، بل إنه من قيادات الحكومة ورموزها منذ عهد رئيس الوزراء الراحل مليس زيناوي، واحتفظ بمنصبه عند انتخاب هيل ماريام دسالن خلفًا لزيناوي الذي حرص على إبقائه في التشكيل الجديد الذي أعلنه في أكتوبر ٢٠١٦، وهذا ما يعكس اهتمام الحكومة وحرصها على مكافحة الفساد ومحاسبة كل شخص طالته الشبهات مهما كان منصبه. لذلك، فإن اعتقال وزير المالية في إثيوبيا وإحالته إلى المحاسبة ليس حدثًا بسيطًا وعابرًا، يمكنه أن يكون كذلك إذا حصل في إحدى دول العالم الأول، أما أن يحدث مثل هذا في دولة إفريقية، فإنه يشير إلى قوة حكم تحالف "الجبهة الثورية الديمقراطية للشعوب الإثيوبية"، وإلى أي مدى نجاح الائتلاف الحاكم في قيادة هذا البلد الذي يحل ثانيًا في القارة الإفريقية من حيث عدد السكان، ليكون في مقدمة الدول الأسرع نموًا ليس في القارة فحسب بل كذلك على مستوى العالم. نتذكر أيضًا، أن سفير إثيوبيا لدى السودان أبادي زمو، كان قد عقد مؤتمرًا صحفيًا بالخرطوم في أبريل الماضي، تحدث فيه عن نتائج التحقيقات الأولية في أحداث إقليمي أوروميا وأمهرا، وأكد أن لجنة التحقيق أحالت أكثر من ٢٤ ألف تنفيذي وكادر حزبي لمزيد من التحقيق بتهمة الفساد، مع تحويل ٧٠٠ منهم إلى الجهات القانونية بعد ظهور بيّناتٍ تكفي لإخضاعهم لمحاكمات. حكومة أديس أبابا لم تلجأ إلى الركون لنظرية المؤامرة والاستهداف، بل اعترفت بوجود أسباب حقيقية لتلك الاحتجاجات التي أدت إلى مقتل المئات من المواطنين، وسارع الحزب الحاكم في إثيوبيا، آنذاك، إلى تقصي جذور الأزمة والتعامل مع أسباب الاحتجاجات بخلفياتها السياسية والاقتصادية. وكانت أول الإجرءات التراجع عن مشروع توسيع العاصمة أديس أبابا الذي أثار احتجاج قومية الأرورمو، إذ اعتبروا ذلك المشروع تعديًا على أراضيهم، ثم اتخذ رئيس الوزراء دسالين، قرارًا بإعادة تشكيل الحكومة بما يضمن تمثيلًا أكثر شمولًا واستيعابًا لمكونات الشعوب الإثيوبية وقومياتها المختلفة ، فمخالفات الوزير الإثيوبي لم تتعدَ إرساءه لشركتين من القطاع الخاص تنفيذ مقاولتين يبلغ مجموع قيمتهما ٢٦ مليون دولار من دون أن تتقدما بطلب للمشاركة في عطاءٍ كان مفتوحًا لهذا الغرض، واشتُبه بأن تلقى رشوة مقابل ذلك، وهذا شيء بسيط مقارنة مع قضايا الفساد في معظم الدول الافريقية . وحول برنامج إصلاح الإدارة الذي طرحه رئيس الوزراء هيل ماريام دسالن في البرلمان ، أكد عمر نور باحث في مجال العلوم السياسية أن الحكومة الاثيوبية عازمة على استكمال هذا المسار باعتباره أحد مفاتيح محاربة الفساد في البلاد، وأضاف أن "هناك عزماً على إصلاح الإدارة في اثيوبيا والكل شاهد علي ذلك ، وتبسيط طريقة تعامل الإدارات مع المواطنين، وعدم إثقال كاهلهم بإحضار الكثير من الوثائق في إنجاز تعاملاتهم المختلفة" واحالة ملفت الكثير من رجال الاعمال والمسؤولين الحكوميين الي المدعي العام ثم الي المحكمة واسر من تسبت أدانته هذا عمل كبير جدا بالنسبة لدولة مثل اثيوبيا . يحق لإثيوبيا أن تتطور وتنتقل من ثاني أفقر دولة في العالم لتكون من أعلى الدول نموًا وجذبًا للاستثمارات في إفريقيا طالما أنها تعمل بلا هوادة على مكافحة الفساد ومحاربة المفسدين مهما كانت مناصبهم . ياتري هل الأحداث الأخيرة التي بدأت تظهر في سماء إثيوبيا هي جزء من العوائق التي سوف تقف في وجه الحكومة الاثيوبية بسبب تحركتها اتجاه محاربة الفساد الإداري؟!.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن إم هو مع:
شارك صفحة إم هو على