إم هو

إم هو

آم هو (٢٧ يناير ١٩٧٠) ممثل كوري جنوبي . إشتهر بدور الملك في مسلسل جوهرة القصر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإم هو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إم هو
رام الله في ٢٣ أبريل قنا قالت وزارة الخارجية الفلسطينية إن الحكومة الإسرائيلية صعدت من مواقفها وممارساتها الاستفزازية، الهادفة إلى وضع العراقيل أمام الجهود الأمريكية لإحياء عملية السلام، وإطلاق مفاوضات جادة وحقيقية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، كما أنها تضع العراقيل أمام زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى واشنطن، والمقررة في الثالث من مايو المقبل. وأشارت، في بيان لها اليوم، إلى أن من بين تلك العراقيل التصعيد السياسي، والتحريض الرسمي، الذي مارسه رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضد الرئيس محمود عباس، والذي ظهر جليا في مقابلته التلفزيونية الأخيرة مع محطة "فوكس" الأمريكية، عندما ادعى أن الاختبار لمدى جدية الرئيس عباس في السلام هو في التخلي عن دفع رواتب لأسر الشهداء والأسرى. وأوضحت الخارجية الفلسطينية، في بيانها، أن "هذه التصريحات تهدف إلى ممارسة الضغوط على الإدارة الأمريكية، وابتزازها"، والتشويش على زيارة الرئيس عباس المرتقبة لواشنطن، إن لم يكن إفشالها، من خلال محاولة حرفها عن مسارها نحو قضايا جانبية يلوح بها نتنياهو، أو إثارة زوابع للحد من إمكانية حصد أية نجاحات للزيارة. وأشار البيان إلى استخدام الحكومة الإسرائيلية المستوطنين، وعصاباتهم الإرهابية، لتحقيق نفس الهدف، لكن بطرق مختلفة، عبر العربدة، والحرق، والدهس، وإطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين العزل، والاعتداء عليهم، وعلى منازلهم، وممتلكاتهم، ومزارعهم، "كما لجأت حكومة نتنياهو وأذرعها المختلفة إلى تصعيد إجراءاتها القمعية، والتنكيلية بحق الأسرى عامة، والمضربين عن الطعام بشكل خاص، وإعلان بلدية الاحتلال في القدس الاستيلاء على قطعة أرض في موقع حساس واستراتيجي، في منطقة رأس العامود، مقابل المسجد الأقصى المبارك، لصالح توسيع البؤرة الاستيطانية المقامة في المنطقة". ودعا البيان إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحذر من المصايد التي ينصبها نتنياهو، وأركان الائتلاف اليميني الحاكم الرامية إلى إفشال جهود السلام الأمريكية.
رام الله في ١٨ أبريل قنا دانت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم، تصعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها القمعية والتنكيلية بحق الأسرى عامة، والمضربين عن الطعام بشكل خاص، وحملت الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو المسؤولية المباشرة والكاملة عن حياتهم. وطالبت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، المجتمع الدولي والصليب الأحمر الدولي والمنظمات الأممية المختصة، والحقوقية، والإنسانية، بالتحرك الفوري والسريع لحماية الأسرى الفلسطينيين من بطش السجان الإسرائيلي، داعية إلى اتخاذ الإجراءات الدولية الرادعة، من أجل وقف الاستفراد القمعي الذي تمارسه سلطات الاحتلال بحق الأسرى، خاصة أن الاضراب عن الطعام هو "خطوة مطلبية لتحسين شروط الأسر، كفلها القانون الدولي واتفاقيات جنيف". وأكدت "أنها تتعامل بمنتهى الجدية مع هذه التصريحات العدوانية، والعنصرية، خاصة أن سلطات الاحتلال أقدمت في عدة حالات تم توثيقها على إعدام الأسرى. وأشارت الخارجية إلى أن سلطات الاحتلال شرعت بحملة تنقلات واسعة في أوساط الأسرى المضربين عن الطعام، وقامت بعزل عدد كبير منهم بشكل انفرادي خاصة قياداتهم، وأبلغت الصليب الأحمر الدولي بوقف زيارات عائلات الأسرى لأبنائهم، كما أقدمت على سحب جميع حقوقهم، هذا بالإضافة إلى حملات التفتيش الاستفزازية المتواصلة، واستنفار وحدات القمع التابعة لمصلحة إدارة السجون، كل ذلك في محاولة يائسة للنيل من عزيمة الأسرى، وإرادتهم الصلبة على مواصلة الاضراب حتى نيل مطالبهم.
غزة في ١١ أبريل قنا أكد تقرير حقوقي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت خلال العام الماضي ٩٧ فلسطينياً في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينهم ٣٦ طفلاً و٨ نساء، وأصابت ٨٤٠ فلسطينياً. وأوضح المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان في تقريره السنوي للعام ٢٠١٦ والذي أطلقه في غزة، أن من بين الضحايا ٨٨ فلسطينياً قتلوا في الضفة الغربية، بينهم ٣٣ طفلاً و٧ نساء، فيما قتل ٩ فلسطينيين في قطاع غزة، بينهم ٣ أطفال وإمرأة واحدة. وأشار إلى أن قوات الاحتلال واصلت خلال العام الماضي اقتراف المزيد من جرائم القتل العمد، وانتهاك الحق في الحياة بحق المدنيين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة. ووثق التقرير ٥٨ جريمة إعدام ميداني بحق مدنيين فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، وفي قطاع غزة صعدت قوات الاحتلال استخدام القوة المفرطة في مواجهة أعمال الاحتجاجات التي شهدتها المناطق الحدودية في قطاع غزة، حيث استشهد خلال العام المنصرم ٤ فلسطينيين بالرصاص خلال تلك المواجهات، كما قتلت قوات الاحتلال ٣ فلسطينيين، بينهم طفلان خلال قصفها لمواقع عسكرية تابعة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وشدد التقرير على أن قوات الاحتلال واصلت خلال العام الماضي فرض المزيد من إجراءات الحصار والقيود على حرية الحركة في الأراضي الفلسطينية، حيث واصلت حصار القطاع للعالم العاشر على التواصل، في حين استمرت القيود على حركة المعابر التجارية والمتعلقة بحرية الأفراد. من جهته، قدم راجي الصوراني مدير المركز عرضا مركزا للتقرير، تطرق خلاله إلى حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، والانتهاكات الصارخة التي تعرض لها الشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي خلال العام ٢٠١٦ ، معتبراً إن إطلاق التقرير هذا العام يتزامن والذكرى الخمسين للاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة، وأن هذا العام هو العام الأسود بامتياز، والأكثر قمعاً وانتهاكاً بحق الإنسان الفلسطيني، بحسب وصفه. وسلط الضوء على الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس، وما يشكل من تهويد، باعتباره الانتهاك الجوهري والرئيس الذي يهدد الفلسطينيين، والحصار الإسرائيلي غير القانوني وغير الإنساني الذي تفرضه قوات الاحتلال على القطاع. وأضاف أن الحصار "جريمة ضد الإنسانية"، باعتراف المؤسسات الحقوقية الدولية، ومؤسسات الأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية الإسرائيلية ذاتها، وأن غياب المساءلة والمحاسبة الدولية هو ما شجع الاحتلال الإسرائيلي على القيام بجرائم حرب حتى في المستقبل، مشدداً على أن منظمات حقوق الإنسان لن توفر جهداً في العمل على المستوى الدولي ومع هيئات الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية، لضمان ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين وتقديمهم للعدالة، ولرفع الحصار الظالم عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المنامة في ٢٧ مارس قنا فاز مركز رعاية الايتام "دريمة" بجائزة السنابل للمسؤولية المجتمعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وقد توج بالجائزة السيدة مريم بنت علي المسند المديرة التنفيذية لمركز "دريمة"، وهي أول امرأة تحصد هذه الجائزة، تقديرا لجهودها في مجال خدمة الأيتام، وتعزيز قدراتهم الأكاديمية، والثقافية، والاجتماعية، وتنمية إدماجهم في المجتمع. كما أعلنت اللجنة العليا المنظمة لجائزة السنابل للمسؤولية المجتمعية فوز السيدة مريم بنت علي المسند بلقب سفيرة الأيتام لعام ٢٠١٧ بدول مجلس التعاون في حفل أقيم اليوم بمملكة البحرين الشقيقة، بحضور عدد من المسؤولين الخليجيين والمهتمين بشؤون الأيتام في مجلس التعاون. وبهذه المناسبة أعربت السيدة مريم المسند عن فخرها وتقديرها لاختيار اللجنة لها كسفيرة للأيتام وفوزها بهذا الجائزة.. موضحة أن مركز "دريمة" يعمل من خلال معايير مهنية عالمية في رعاية الأيتام وخدمتهم وصولا لفتح شراكات مع جميع المعنيين للاستفادة من خبراتهم، واستخدام أحدث الأساليب في مجال الخدمات المجتمعية. يذكر أن مركز "دريمة" لرعاية الأيتام هو أحد المراكز التي تعمل تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، ويقوم بتوفير بيئة آمنة ومستقرة لكل من توفي والداه أو كان مجهول الوالد أو الوالدين أو محروما بصفة مؤقتة أو دائمة من بيئة أسرية طبيعية، بالإضافة إلى بناء وتطوير القدرات المجتمعية في هذا الشأن. وتعد جائزة السنابل للمسؤولية المجتمعية في مؤسسات رعاية الأيتام بدول مجلس التعاون الخليجي، إحدى المبادرات النوعية لجمعية السنابل لرعاية الأيتام بمملكة البحرين، والتي تسعى من خلالها لتحفيز المؤسسات الخليجية المتخصصة في مجال رعاية الأيتام على تبني مبادرات مجتمعية نوعية تستجيب للحاجات الفعلية للمجتمعات التي تعمل فيها. وتشرف الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية على الجائزة فنيا ومهنيا.
قارن إم هو مع:
شارك صفحة إم هو على