إسحاق رابين

إسحاق رابين

إسحاق رابين (بالعبرية: ، يلفظ: «يتسحاك رابين» أو «يتسحاق رابين»؛ ١ مارس ١٩٢٢ - ٤ نوفمبر ١٩٩٥) ويعرف اختصارًا باسم رابين، هو سياسي إسرائيلي وجنرال عسكري سابق في الجيش الإسرائيلي ورئيس وزراء إسرائيل، يُعد من أبرز الشخصيات الإسرائيلية وأحد أهم متخذي القرارات في الشؤون الخارجية، العسكرية والأمنية في إسرائيل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإسحاق رابين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إسحاق رابين
أرشيف جريدة القدس.. ١٣ عاما على الرحيل … ومازال ' الرئيس عرفات' غائبا حاضرا ياسر عرفات (٢٤ أغسطس ١٩٢٩ القاهرة، مصر[١] ١١ نوفمبر ٢٠٠٤ باريس، فرنسا)، سياسي فلسطيني وأحد رموز حركة النضال الفلسطيني من أجل الاستقلال. اسمه الحقيقي محمد عبد الرؤوف عرفات القدوة الحسيني، عرفه الناس مبكرا باسم محمد القدوة، واسمه الحركي "أبو عمار" ويُكنى به. وهو رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية المنتخب في عام ١٩٩٦. وقد ترأس منظمة التحرير الفلسطينية سنة ١٩٦٩ كثالث شخص يتقلد هذا المنصب منذ تأسيسها على يد أحمد الشقيري عام ١٩٦٤، وهو القائد العام لحركة فتح أكبر الحركات داخل المنظمة التي أسسها مع رفاقه في عام ١٩٥٩. عارض منذ البداية الوجود الإسرائيلي ولكنه عاد وقبِل بقرار مجلس الأمن الدولي رقم ٢٤٢ في أعقاب هزيمة يونيو ١٩٦٧، وموافقة منظمة التحرير الفلسطينية على قرار حل الدولتين والدخول في مفاوضات سرية مع الحكومة الإسرائيلية. كرس معظم حياته لقيادة النضال الوطني الفلسطيني مطالباً بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. شرع عرفات ومنظمة التحرير الفلسطينية في أخر فترات حياته في سلسلة من المفاوضات مع إسرائيل لإنهاء عقود من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. ومن تلك المفاوضات مؤتمر مدريد ١٩٩١، واتفاقية أوسلو، وقمة كامب ديفيد ٢٠٠٠. وقد أدان بعض الإسلامين واليسارين في منظمة التحرير الفلسطينية التنازلات التي قدمت للحكومة الإسرائيلية، وأصبحوا من المعارضة. وفي عام ١٩٩٤ مُنحت جائزة نوبل للسلام لياسر عرفات، وإسحاق رابين، وشمعون بيريز بسبب مفاوضات أوسلو. بنهاية سنة ٢٠٠٤، مرض ياسر عرفات بعد سنتين من حصار للجيش الإسرائيلي له داخل مقره في رام الله، ودخل في غيبوبة. استشهد ياسر عرفات في ١١ نوفمبر ٢٠٠٤ بباريس عن عمر جاوز ٧٥ عاما.
عشرات الآلاف من الإسرائيليين يحيون ذكرى اغتيال رابين في تل أبيب التفاصيل... ترجمة خاصة أحيا عشرات الآلاف من الإسرائيليين، مساء اليوم السبت، الذكرى الثانية والعشرين لاغتيال رئيس الوزراء الأسبق اسحاق رابين في حفل حاشد أقيم في منطقة ما تعرف بساحة أو ميدان رابين في مدينة تل أبيب. وذكر موقع (يديعوت أحرونوت) العبري ان المهرجان أقيم تحت عنوان (تذكروا أننا شعب واحد)، حيث القى عدد من الوزراء وأعضاء الكنيست السابقين والحاليين كلمات أشادوا خلالها بالفترة التي كان فيها رابين رئيسا للوزراء قبل اغتياله عام ١٩٩٥ على يد يميني متطرف. ولم تغب القضية الفلسطينية عن الكلمات والتصريحات التي ألقاها المسؤولون الإسرائيليون ، حيث تراوحت بين الدعوة الى الانفصال عن الفلسطينيين مع الحفاظ على الأمن وإسرائيل كدولة ديمقراطية للشعب اليهودي، وأخرى تنادى بإيجاد حلول وسط تعزز أمن إسرائيل، فيما شدد اخرون على ضرورة التصدي لما وصفوها بـ "خطابات الكراهية" التي تعزز الكراهية حتى لا يتكرر ما حدث مع رابين، في إشارة إلى عملية اغتياله والتحذير من تكرارها.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن إسحاق رابين مع:
شارك صفحة إسحاق رابين على