إبراهيم مصطفى

إبراهيم مصطفى

إبراهيم مصطفى من مواليد ٢٠ أبريل ١٩٠٤ بمحافظة الإسكندرية مصارع مصري قديم وأول مصري وعربى يفوز بميدالية ذهبية أوليمبية في المصارعة وقد تولى تدريب منتخب مصر القومي للمصارعة. توفى في ٩ أكتوبر ١٩٦٨ وهو يقود منتخب مصر القومي للمصارعة في دورة الألعاب الأوليمبية بالمكسيك. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإبراهيم مصطفى؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إبراهيم مصطفى
إبراهيم مصطفى يكتب الكوميسا والبيزنيس!!! كان حدثا جيدا وكبيرا حضره عدد كبير من الرؤساء والسياسين والاقتتصاديين ورجال الأعمال والقطاع الحكومى والخاص والأعمال العام ورواد الأعمال وكبار رجال البنوك وبنوك الاستثمار وشركات إدراة الأصول وشركات استشارية من مصر ومن الدول الإفريقية من منطقة الكوميسا وبحضور دولة تونس المنضم حديثا لدول منطقة الكوميسا. حدث كهذا وبهذا التنظيم الجيد لا يجب أن يمر مرور الكرام دون تعليق من قلب الحدث.. منطقة الكوميسا وما تحمله من فرص استثمارية وتجارية هائلة لبلدانها لا يمكن ان يمضى هكذا دون استغلال وتذليل عقبات نمو التجارة والاستثمار. ما زلت أقول إن تنويع الأسواق والتركيز على القارة الإفريقية والآسيوية كفرص للنمو أسرع من أسواق أوروبا وأمريكا.. لا يعنى ذلك عدم الاهتمام بالأسواق الأوروبية (الشريك التجارى الأول لمصر) أو الأمريكية (حيث اتفاقية الكويز).. ولكن لتحقيق معدلات نمو أسرع يجب الاتجاه إلى الأسواق التى ما زالت فى مرحلة النمو بوها فرص كبيرة للتجار والاستثمار.. مثلما فعلت الصين باتجاهها إلى دول شرق أوروبا وإفريقيا.. لأن هذه الدول لم تصل بعد إلى مرحلة التشبع وما زالت تحتاج المزيد فى كافة المجالات وسهل الحصول على حصة سوقية فيها لأنها ما زالت فى مرحلة النمو. مؤتمر الكوميسا الذى عقد فى شرم الشيخ مؤخرا كان أقوى من مثيله العام السابق ولكنه لم يصل إلى قوة مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادى حتى الآن.. ولكنه كان جديا للغاية تنظيما وموضوعات ومن حيث التمثيل فى الحضور.. ولكن منصة للتلاقى والتشاور والتوعية وخلق تشابكات فى مجال البزنيس. إفريقيا بلد الفرص غير المكتشفة تدعو كافة العاملين بالتجارة والاستثمار لاكتشاف كنوزها.. أرض عطشاء للتجارة والاستثمار.. وتعظيم فرص التجارة مع دول منطقة الكوميسا كفيل بتنشيط حركة الاستثمار.. ولكن ما ذا ينقص لتنمو التجارة بين دول المنطقة. ما زالت عقبات التجارة مثل ضعف العوامل المساعدة enablers على مستوى البنية الأساسية (شيكة طرق وسكك حديدية)، ضعف الخدمات اللوجيستية كاماكن التخزين والموانئ الجافة dry ports and logistics centers على الأقل فى الدول الشاطئية ومنها للدول الحبيسة، ضعف البنية المعلوماتية عن الفرص التجارية والاستثمارية، عدم وجود مشروعات استثمارية قابلة للتمويل لعدم وجود دراسات جدوى بشأن الفرص الموجودة، عدم وجود شبكة تعاملات بين المؤسسات البنكية والتمويلية بين دول القارة، عدم تواجد شركات تسويق تنوب عن القطاع التصديرية فى اكتشاف الفرص التجارية والاستثمارية قطاعيا.. إلى جانب ضعف روح المغامرة لدوى المصدرين والمستثمرين المصريين فى اكتشاف الأسواق الإفريقية..إلا مع عدد محدود من رجال الأعمال المصريين الذين استثمروا فى تلك القارة الغنية بالموارد.. فالصينيون واللبنانيون والبرازيليون وبعض الدول الأوروبية غامروا وذهبوا للاستثمار والتجارة مع إفريقيا رغم علمهم بكافة المشاكل والتحديات بل وبعدهم عن القارة جغرافيا.. لكن إيمانهم بوجود فرص استثمارية وتجارية فى دولة غينة بالموارد حفز روح المغامرة التى يجب أن يتسلح بها كل صاحب رأس مال.. وأصبحوا الآن يحققون أرباحا طائلة من وجودهم فى إفريقيا.. حتى أن بعض المستثمرين المصريين اعترفوا بأن مصانعهم فى تلك الدول حمت استثماراتهم فى مصر بعد يناير ٢٠١١. هناك تحرك مصرى على مستوى القارة الإفريقية من شركات وجهات حكومية إلا أنه لا يرقى إلى تحقيق طفرة تجارية واستثمارية. ويجب أن يتحرك القطاع الخاص ويتخلى عن الخوف ويتسلح بروح المبادرة وعليه أن يتحرك قطاعيا بإنشاء شركات تسويق متخصصة تساهم فى تأسيسيها شركات القطاع مع بنوك لفتح فروع فى تلك الدول واستكشاف القارة.. مع تنظيم رحلات ومعارض وبعثات ترويجية تجارية واستثمارية منتظمة لعدد من الدولة الإفريقية واستغلال منصة الكوميسا ومؤسسات التجارة والمكاتب التجارية فى هذا الشأن. سوق بهذا الحجم لا يجب أن يترك.. ولنا فى العمق الإفريقى مصالح سياسة واقتصادية لا يجب أن تترك هكذا.. يجب على القطاع الخاص أن يتحرك من خلال رجال الأعمال وغرفه التجارية.. وشبكة العلاقات الخارجية.. إفريقا أرض الفرص ومنصة جيدة لنمو التجارة والاستثمار. إن كثرة هذه الأحداث مهمة لتذليل الحاجز النفسى والسياسى والاقتصادى بين القارة.. لنا فى قارتنا الكثير من فرص النمو تدعو أى مستثمر أو تاجر لاستغلالها ولنا فيمن سبقونا عبرة ودروس.. واسألوا من فتحوا فروعا أو مصانع أو شركات هناك.. لتحذو حذوهم.. فيمكنك الربط بين مصنعك هنا ومصنعك هناك.. وشركتك هنا وشركتك هناك. وما نبغى إلا إصلاحا.
إبراهيم مصطفى يكتب “سيكو”.. خطوة جيدة نحو صناعة تكنولوجية مصرية؟؟!!! والتفكير فى مستقبل الإنسان البشرى فى عصر التحول الرقمى.. والاقتصاد المعرفى الرقمى إن الإعلان عن تصنيع محمول مصرى (بنسبة ٤٥% مكوناً مصرياً) خطوة جيدة نحو تشجيع صناعة تكنولوجيا المعلومات حتى ولو كانت متأخرة، لكنها خطوة جيدة يجب أن يبنى عليها فى التفكير فى أن يكون لدينا «سيليكون فالى» جديد مقره مصر، يصدّر للمنطقة العربية والأفريقية وغيرهما من الأسواق العالمية.. وخطوة لتشجيع الشركات العالمية لتنتج التكنولوجيا الخاصة بها فى مصر.. لأن الثورة الصناعية الرابعة تتجه نحو التحول الرقمى فى جميع مجالات الصناعة والخدمات (بما فيها الخدمات المالية) والمعاملات لدرجة تنبئ الكثيرين بالأثر السلبى بزيادة معدلات البطالة العالمية مع توقع دخول الإنسان الآلى «الروبوت» كبديل للإنسان البشري.. وهو ما يتطلب إعادة التفكير فى أولويات التنمية، وأثر ذلك على التعليم والصحة ومختلف مجالات الحياة الإنسانية ومواكبة التطورات المستقبلية فى ثورة تكنولوجيا المعلومات، وينبغى على الشركات والأفراد التفكير من الآن فى التحديات التى تواجههم فى مواكبة هذه التطورات.. فانتشار المحمول على مدار السنين الماضية نتيجة تطور التكنولوجيا وزيادة معدلات التحول الرقمى digital transformation خلق مجالات كثيرة للإبداع الرقمى والتكنولوجى، وأصبحت العديد من الشركات تتسابق فى إبداع الجديد من المنتجات.. فخروج نوكيا من السوق يوماً ما كان بسبب عدم قدرتها على التنبؤ الذى حدث فى مجال التكنولوجيا (digital screen impact)، بعد أن كانت تتربع على عرش الإيرادات، وتركت الساحة لشركات مثل سامسونج وأبل لتكتسح السوق بمنتجاتها، ما تتطلب من شركات كثيرة إعادة صياغة استراتيجيتها إذا أرادت أن تبقى فى السوق.. فالعملة الجيدة سوف تطرد العملة الرديئة… انظر إلى حجم التجارة الإلكترونية والتسوق الإلكترونى.. لم تعد فى حاجة إلى الذهاب إلى المتجر أو شركة السياحة أو فى بعض الأحيان البنك.. الخ لتجرى معاملاتك.. حتى الأكل تستطيع طلبه باستخدام أدوات التكنولوجيا الحديثة، ويصلك حيث أنت.. وهو الأمر الذى يجعلنى أتساءل ماذا عن العملات الإلكترونية وتطور عملية التحويل الإلكترونى.. هل سيكون هناك مجال للعملات الورقية يوماً ما، وما حجم التعامل إذا انتشر استخدام الناس للتحويلات الإلكترونية للأموال عبر الموبايل أو الأجهزة المحمولة أياً كان نوعها.. وما التحديات الأمنية التى ستفرضها القرصنة الإلكترونية على هذه التحويلات وهذه الأجهزة.. وماذا فى حالة سرقة هذه الأجهزة المحمولة واختراق بيانات العملاء بها.. كيف ستكون علاقات البشر ببعضهم… لقد ألهى المحمول الناس عن التواصل الطبيعى، لدرجة أن أدوات التواصل هى الرسائل أو التعليقات أو المعايدات والتهنئة عبر الواتس آب أو فيسبوك أو تويتر.. سوف تتغير علاقة البشر ببعضهم البعض، وسينفد صبر الناس مع التعامل البطىء أو البشرى المباشر.. «لأن ريتم الحياة بقى أسرع».. يجب أن يستعد الناس جيداً لمثل هذه الأمور.. فإن كان للتكنولوجيا أثر كبير على الاقتصاد والحياة الاجتماعية للناس خلال الفترة الماضية.. فإنه يجب علينا أن نفكر كدولة وشركات وأفراد لشكل العلاقات فى المستقبل بجميع صورها.. لم نعد نصبر على قراءة.. لم نعد نصبر على سماع قصص «هرى».. أصبح الحوار انجز أو ابعتلى واتس آب.. لغة الحوار تنحسر تدريجياً إلى لغة رقمية ليس فيها مشاعر أو أحاسيس… انظر إلى أى شخص كبيراً كان أو صغيراً الآن الكل منشغل بهاتفه.. أراه فى بيتى وفى بيت أصحابى وأقاربى وفى كل مكان.. وأراه فى السيارة والطيارة وفى كل مكان.. لا ننكر الإيجابيات الكثيرة للتكنولوجيا ولكن ما أرغب فى قوله، كيف نتعامل مع السلبيات ونضع حلولاً لها.. ونعظم من الإيجابيات.. أصبحت الحياة بالنسبة لنا حياة رقمية (الاقتصاد الرقمى – الخدمات المالية الرقمية – الحياة الأسرية الرقمية.. حتى الوزن للإنسان أصبح تحليلاً رقمياً كام ميه.. كام دهون.. الخ).. نحن نحو الانتقال إلى عصر الإنسان الرقمى.. فكيف سنتعايش.. وكيف أن الأقل حظاً من النمو والحياة الجيدة سيتهمش أكثر وسيكون خارج نطاق منظومة الإنسان الرقمى.. سوف نصل إلى وقت هناك أناس خارج المنظومة الرقمية.. تحولات جديدة فى عالم متغير تدعو إلى التفكير المستقبلى… ارهاصاتى الرقمية المستقبلية تدعونى للتأمل والتفكير فى المستقبل، نحو ماذا سيحدث فى حياة الإنسان البشرى… عن الاقتصاد الرقمى والثورة الصناعية الرابعة أتحدث… عن أهداف التنمية المستدامة التى غيرت فيها الأمم المتحدة، والبنك الدولى لتلائم هذه الثورة الصناعية الرابعة.. فأين نحن من العالم وإلى أين سنذهب.. هل ستزيد الفجوة لدينا داخلياً وخارجياً؟… وما نبغى إلا إصلاحاً…
إبراهيم مصطفى يكتب “سيكو”.. خطوة جيدة نحو صناعة تكنولوجية مصرية؟؟!!! والتفكير فى مستقبل الإنسان البشرى فى عصر التحول الرقمى.. والاقتصاد المعرفى الرقمى إن الإعلان عن تصنيع محمول مصرى (بنسبة ٤٥% مكوناً مصرياً) خطوة جيدة نحو تشجيع صناعة تكنولوجيا المعلومات حتى ولو كانت متأخرة، لكنها خطوة جيدة يجب أن يبنى عليها فى التفكير فى أن يكون لدينا «سيليكون فالى» جديد مقره مصر، يصدّر للمنطقة العربية والأفريقية وغيرهما من الأسواق العالمية.. وخطوة لتشجيع الشركات العالمية لتنتج التكنولوجيا الخاصة بها فى مصر.. لأن الثورة الصناعية الرابعة تتجه نحو التحول الرقمى فى جميع مجالات الصناعة والخدمات (بما فيها الخدمات المالية) والمعاملات لدرجة تنبئ الكثيرين بالأثر السلبى بزيادة معدلات البطالة العالمية مع توقع دخول الإنسان الآلى «الروبوت» كبديل للإنسان البشري.. وهو ما يتطلب إعادة التفكير فى أولويات التنمية، وأثر ذلك على التعليم والصحة ومختلف مجالات الحياة الإنسانية ومواكبة التطورات المستقبلية فى ثورة تكنولوجيا المعلومات، وينبغى على الشركات والأفراد التفكير من الآن فى التحديات التى تواجههم فى مواكبة هذه التطورات.. فانتشار المحمول على مدار السنين الماضية نتيجة تطور التكنولوجيا وزيادة معدلات التحول الرقمى digital transformation خلق مجالات كثيرة للإبداع الرقمى والتكنولوجى، وأصبحت العديد من الشركات تتسابق فى إبداع الجديد من المنتجات.. فخروج نوكيا من السوق يوماً ما كان بسبب عدم قدرتها على التنبؤ الذى حدث فى مجال التكنولوجيا (digital screen impact)، بعد أن كانت تتربع على عرش الإيرادات، وتركت الساحة لشركات مثل سامسونج وأبل لتكتسح السوق بمنتجاتها، ما تتطلب من شركات كثيرة إعادة صياغة استراتيجيتها إذا أرادت أن تبقى فى السوق.. فالعملة الجيدة سوف تطرد العملة الرديئة… انظر إلى حجم التجارة الإلكترونية والتسوق الإلكترونى.. لم تعد فى حاجة إلى الذهاب إلى المتجر أو شركة السياحة أو فى بعض الأحيان البنك.. الخ لتجرى معاملاتك.. حتى الأكل تستطيع طلبه باستخدام أدوات التكنولوجيا الحديثة، ويصلك حيث أنت.. وهو الأمر الذى يجعلنى أتساءل ماذا عن العملات الإلكترونية وتطور عملية التحويل الإلكترونى.. هل سيكون هناك مجال للعملات الورقية يوماً ما، وما حجم التعامل إذا انتشر استخدام الناس للتحويلات الإلكترونية للأموال عبر الموبايل أو الأجهزة المحمولة أياً كان نوعها.. وما التحديات الأمنية التى ستفرضها القرصنة الإلكترونية على هذه التحويلات وهذه الأجهزة.. وماذا فى حالة سرقة هذه الأجهزة المحمولة واختراق بيانات العملاء بها.. كيف ستكون علاقات البشر ببعضهم… لقد ألهى المحمول الناس عن التواصل الطبيعى، لدرجة أن أدوات التواصل هى الرسائل أو التعليقات أو المعايدات والتهنئة عبر الواتس آب أو فيسبوك أو تويتر.. سوف تتغير علاقة البشر ببعضهم البعض، وسينفد صبر الناس مع التعامل البطىء أو البشرى المباشر.. «لأن ريتم الحياة بقى أسرع».. يجب أن يستعد الناس جيداً لمثل هذه الأمور.. فإن كان للتكنولوجيا أثر كبير على الاقتصاد والحياة الاجتماعية للناس خلال الفترة الماضية.. فإنه يجب علينا أن نفكر كدولة وشركات وأفراد لشكل العلاقات فى المستقبل بجميع صورها.. لم نعد نصبر على قراءة.. لم نعد نصبر على سماع قصص «هرى».. أصبح الحوار انجز أو ابعتلى واتس آب.. لغة الحوار تنحسر تدريجياً إلى لغة رقمية ليس فيها مشاعر أو أحاسيس… انظر إلى أى شخص كبيراً كان أو صغيراً الآن الكل منشغل بهاتفه.. أراه فى بيتى وفى بيت أصحابى وأقاربى وفى كل مكان.. وأراه فى السيارة والطيارة وفى كل مكان.. لا ننكر الإيجابيات الكثيرة للتكنولوجيا ولكن ما أرغب فى قوله، كيف نتعامل مع السلبيات ونضع حلولاً لها.. ونعظم من الإيجابيات.. أصبحت الحياة بالنسبة لنا حياة رقمية (الاقتصاد الرقمى – الخدمات المالية الرقمية – الحياة الأسرية الرقمية.. حتى الوزن للإنسان أصبح تحليلاً رقمياً كام ميه.. كام دهون.. الخ).. نحن نحو الانتقال إلى عصر الإنسان الرقمى.. فكيف سنتعايش.. وكيف أن الأقل حظاً من النمو والحياة الجيدة سيتهمش أكثر وسيكون خارج نطاق منظومة الإنسان الرقمى.. سوف نصل إلى وقت هناك أناس خارج المنظومة الرقمية.. تحولات جديدة فى عالم متغير تدعو إلى التفكير المستقبلى… ارهاصاتى الرقمية المستقبلية تدعونى للتأمل والتفكير فى المستقبل، نحو ماذا سيحدث فى حياة الإنسان البشرى… عن الاقتصاد الرقمى والثورة الصناعية الرابعة أتحدث… عن أهداف التنمية المستدامة التى غيرت فيها الأمم المتحدة، والبنك الدولى لتلائم هذه الثورة الصناعية الرابعة.. فأين نحن من العالم وإلى أين سنذهب.. هل ستزيد الفجوة لدينا داخلياً وخارجياً؟… وما نبغى إلا إصلاحاً…
قارن إبراهيم مصطفى مع:
شارك صفحة إبراهيم مصطفى على