أمل عبد الله

أمل عبد الله

أمل عبد الله (١٩٤٨ -)، إعلامية ومقدمة برامج تلفزيونية واذاعية وكاتبة كويتية، تعتبر أول صوت نسائي في الإذاعة الشعبية عام ١٩٦٤، وهي شقيقة الفنانة سعاد عبدالله. كما أنها مثلت لفترة في المسرح إلا انها توقفت عن التمثيل بعدها فا استمرت في تقديم البرامج. حاصلة على بكالريوس نقد وأدب مسرحي بتقدير امتياز عام ١٩٨٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأمل عبد الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أمل عبد الله
أخبارليبيا٢٤ ليبيا داعش السيسي عقب توالي هزائمه في سوريا والعراق… السيسي يحذر من انتقال داعش إلى ليبيا أخبار ليبيا٢٤ حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من انتقال عصابات “داعش” الارهابية عقب توالي هزائم في سوريا والعراق وتضييق الخناق عليهم دوليا إلى ليبيا ومن ثم إلى بلاده لاحقا. تمثل الحدود الغربية لمصر مع ليبيا قلقا لدى حكومة القاهرة خاصة مع هجوم أخير استهدف قوات الشرطة المصرية في أكتوبر الماضي الذي أدى إلى سقوط عدد من القتلى. ويقول الباحث في مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية والمختص بالشأن الليبي كامل عبد الله إن “وجود عصابات “داعش” الإرهابية في ليبيا وانتقالها إلى ذلك البلد “يرتبط في الدرجة الأولى بالحالة السياسية والأمنية في ليبيا”، خاصة مع استمرار الانقسام السياسي والفوضى الأمنية. ومن جهته يرى الخبير الليبي في الشؤون العسكرية عادل عبد الكافي أن هذا المسار “غير جائز” حيث أن قوات البنيان المرصوص التابعة لحكومة الوفاق الوطني قضت على “داعش” في معقله الرئيس في سرت. وأضاف عبدالكافي أن هناك قوة في صبراتة الآن تكافحهم حيث المعبر الأهم لعناصر التنظيم من تونس إلى ليبيا”، لافتا إلى أن قرابة نصف عناصر داعش في ليبيا “قدموا من تونس”. بدورها قررت الرئاسة التونسية تمديد حالة الطوارئ في البلاد لثلاثة أشهر أخرى اعتبارا من يوم أمس السبت، وجاء قرار التمديد إثر اجتماع لمجلس الأمن القومي برئاسة السبسي استعرض تقييما للأوضاع الأمنية داخليا وإقليميا ودوليا بجانب عمليات مكافحة العنف والهجرة غير الشرعية. في هذا السياق، قال وزير الداخلية التونسي لطفي براهم ”إن العمل يجري على وضع حد لتواجد العناصر الإرهابية في الجبال، وإن المؤسسات الأمنية والعسكرية تعمل على تعقب الإرهابيين في الجبال بولايتي الكاف والقصرين غربي البلاد”. يذكر أن حالة الطوارئ سارية في البلاد منذ التفجير الإرهابي بحافلة للأمن الرئاسي في تشرين الثاني ٢٠١٥ والذي خلف ١٢ قتيلا في صفوف الأمن بجانب منفذ الهجوم، والتي اعلنت عصابات “داعش” الارهابية مسؤوليتها عن التفجير بحزام ناسف.
قارن أمل عبد الله مع:
شارك صفحة أمل عبد الله على