أسياس أفورقي

أسياس أفورقي

إساياس أفورقي (بالأمهرية: ኢሳይያስ ኣፈወርቂ) (مواليد ٢ فبراير ١٩٤٦ أسمرة، إمبراطورية إثيوبيا)، هو الرئيس الأول والحالي لإريتريا منذ انفصالها عن إثيوبيا يوم ٢٤ مايو ١٩٩٣.كان أميناً عاماً للمؤتمر التنظيمي الثاني للجبهة الشعبية لتحرير إريتريا عام ١٩٩٧، وهي حركة مسلحة ناضلت من أجل استقلال إريتريا عن إثيوبيا والتي حررت إريتريا بينما بقية المنظمات الأخرى فشلت بذلك لأسباب عدة منها العنصرية المنتشرة بينها والمزايدة والشحتة باسم الشعب الإريتري من أجل مصلحة زعماؤها والفساد المنتشر الإداري والأخلاقي في إدارتها وعدم الإخلاص للقضية عكس ما انتهجته الجبهة الشعبية وهي الثبات على مبدأ التحرير والعمل من أجل الاستقلال والاعتماد الذاتي على مجهودات الجبهة وعدم التذلل لأي داعم مهما كان الداعم أو مقدار الدعم وهذا سر تحقيق الاستقلال، أصبح أفورقي أول رئيس لإريتريا بعد تحريرها من قبضة إثيوبيا. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأسياس أفورقي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أسياس أفورقي
قمة رئاسية مصرية إثيوبية توقعات منخفضة بشأن حل لملف سد النهضة أسمهان سليمان ١٧ يناير ٢٠١٨ توافقت زيارة ديسالين مع انعقاد متأخر للجنة المصرية الأثيوبية المشتركة للمرة الأولى منذ ٢٠١٤. ونشرت وزارة الخارجية المصرية اليوم ترجمة لكلمة الوزير سامح شكري في الجلسة الختامية للاجتماع الوزاري للجنة المشتركة، لم تتضمن سوى إشارة موجزة لملف السد، حيث اكتفى شكري بالقول «أود أن أغتنم هذه الفرصة لأؤكد مجددًا التزام مصر بالتنفيذ الكامل لاتفاق إعلان المبادئ الذي وقعته مصر وإثيوبيا والسودان بشأن سد النهضة الإثيوبي الذي سيكون – عند اكتمال تنفيذه نموذجا ناجحا للتعاون في حوض النيل»، في تلميح إلى أن القاهرة لا تتوقع أن تتراجع إثيوبيا عن استكمال بناء السد. في الوقت نفسه قال المصدر الدبلوماسي الإثيوبي إن أديس أبابا «لا تود أن تكون هناك أية رابطة مباشرة» بين زيارة رئيس وزراء بلاده وبين استقبال السيسي الأسبوع الماضي لرئيس إريتريا أسياس أفورقي، لافتًا إلى أن العلاقات المتوترة بين إثيوبيا وإريتريا «لن تكون سببًا في توتر العلاقات بين مصر وإثيوبيا»، مضيفًا أن بلاده تتمنى تحسين العلاقات مع مصر والوصول إلى آفاق للتعاون في مجالات متعددة بالتوازي مع التفاوض بشأن تقليل الآثار المترتبة على حصة مصر المائية من نهر النيل بعد اكتمال بناء سد النهضة. الحديث ذاته عن الرغبة في تعزيز التعاون المشترك بين البلدين تكرر أيضًا في كلمة شكري والبيانات الصادرة عن الخارجية المصرية بشأن اجتماع اللجنة المشتركة وزيارة ديسالين، حيث ظهر التركيز على المشروعات المشتركة «في قطاعات الزراعة والتجارة والاستثمار والتعدين والصحة والصناعة والثقافة والتعليم» فضلًا عن «تعزيز التعاون الأمني بين البلدين...في ظل التهديدات الإرهابية الواضحة». وعلى الرغم من تلك اللهجة الإيجابية الصادرة عن كلتا العاصمتين، فإن مسؤولًا حكوميًا مصريًا على اطلاع مباشر على ملف العلاقات الثنائية قال لـ «مدى مصر» إن القاهرة «أصبحت مقتنعة بشكل شبه كامل بأن مسار التفاوض مع الإثيوبيين للوصول لتفاهم معقول في ما يخص ملء بحيرة خزان السد أصبح شديد الصعوبة وأوشك على أن يصل لمرحلة الانسداد». لقراءة التقرير كاملًا اضغط على الرابط التالي
قارن أسياس أفورقي مع:
شارك صفحة أسياس أفورقي على