أسامة عباس

أسامة عباس

أسامة عباس (٢٢ سبتمبر ١٩٣٩ -)، ممثل مصري. حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة عام ١٩٦١، ولم يمارس التمثيل إطلاقاً قبل عام ١٩٦٩ استطاع أن يمزج بين الأدوار الكوميدية والتراجيدية، وأن يتسع لنفسه مساحة واسعة بين الشخصيات على الشاشة.من يجنن من ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأسامة عباس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أسامة عباس
صندوق المشروعات المصرى الأمريكى يسعى للاستحواذ على «أوركيديا» للأدوية علمت «البورصة»، أن صندوق المشروعات المصرى الأمريكي، يعتزم تقديم عرض شراء لكامل أسهم شركة أوركيديا للصناعات الدوائية. وقالت مصادر قريبة الصلة من الصفقة، إن الصندوق بدأ الفحص النافى للجهالة لشركة أوركيديا، تمهيداً لتقديم عرض الشراء. وتوقعت المصادر استحواذ الصندوق على حصة حاكمة (تصل إلى ٥٥% من الأسهم)، إذا لم يتم الاتفاق على شراء كامل أسهم الشركة. وشركة أوركيديا مملوكة بنسبة ٦٢% للدكتور أسامة عباس رئيس مجلس الإدارة الحالى للشركة و٣٨% ومجموعة «سوى كورت» السويسرية. ولم تفصح المصادر عن موقف شركة أوركيديا من الصفقة حتى الآن، لكنها قالت إن المجموعة السويسرية المساهمة فى الشركة ترغب منذ فترة التخارج منها، والمساهم المصرى قد يبيع حصة صغيرة من أسهمه على أقل تقدير «بما يتيح للصندوق المصرى الأمريكى الاستحواذ على الحصة الحاكمة فى الشركة». ونوهت المصادر إلى أن عرض الشراء الذى سيقدمه صندوق المشروعات المصرى الأمريكى، لم يكن الأول من نوعه للشركة، إذ تلقت العام الماضى عرضاً مماثلاً من شركة الحكمة الأردنية. وأوضحت «فشل عرض استحواذ الحكمة على أوركيديا نتيجة تقدمها بعرض شراء كامل الأسهم مقابل ٤٠٠ مليون جنيه، فى حين تمسكت الأخيرة بـ٤٥٠ مليوناً». وتستحوذ «أوركيديا» على الحصة السوقية الأكبر بقطاع قطرات العيون (نحو ٣٠%)، فيما تستحوذ شركات الأدوية التابعة لقطاع الأعمال العام وجمجوم السعودية وأيبيكو وجراند فارما على باقى الحصص. وقالت المصادر، إن «أوركيديا» كانت تستحوذ على حصة تقترب من ٢٠% فقط حتى العام الماضي، لكن وقف شركتى ألرجان وألكون العالميتين، التوريد للسوق المصرى الأشهر الماضية، ساهم فى زيادة حصة الشركة، وهو ما يعزز قيمتها السوقية. وبلغت مبيعات «أوركيديا» ١٣٧ مليون جنيه بنهاية العام الماضي، وتتجاوز معدلات نموها السنوية ٣٥%، وتصدر الشركة منتجاتها لأسواق غرب أفريقيا وليبيا والسودان والعراق.
قارن أسامة عباس مع:
شارك صفحة أسامة عباس على