أريد أن أعيش

أريد أن أعيش

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأريد أن أعيش؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أريد أن أعيش
أميرة محمد تبدأ تصوير أماني العمر‎ . . البلاد محرر مسافات صورت الفنانة البحرينية المشاهد الاولى لها في مسلسل "أماني العمر" مع المخرج البحريني حسين الحليبي مؤخرا، وشاركت كواليس التصوير في حسابها في تطبيق سناب شات، وعلقت النجمة "مستمرون تصوير". وأضافت صورة أخرى وكتبت تعليقا عليها قائلة "اصنع لنفسك يوما جميلا شكرا لكل اللي شاركني يومي الجميل وشكرا لقروب مسلسل أماني العمر على بدايتنا الموفقة وشكرا للقلوب النظيفة التي تسعدني دوم وتقف بجانبي". وتقدم أميرة في المسلسل "شخصية دكتورة تهاني"، وهو من من بطولة أميرة محمد، وهنادي الكندري، وصابرين البورشيد، وزينب غازي، وزارا البلوشي، وآخرون ومن تأليف محمد الكندري. تقول الفنانة البحرينية أميرة محمد بأن سبب عدم زواجها حتى هذه اللحظة انشغالها بالعمل الفني. وتؤكد الفنانة الجميلة "كنت مأجلة موضوع زواج لم اتزوج كنت مشغولة بعملي واطمح لتحقيق ذاتي ولكن الآن إذا ارتبطت واتزوجت وعشت الحياة الأسرية سأفضل الابتعاد عن المجال الفني". وتابعت "وأريد أن أعيش تجربة وحياة جديدة ومشتاقة لحياة الأمومة". وعن دخولها مجال الانتاج الفني قالت أميرة " لا أفكر نهائيا لقد سبق وخضت هذه التجربة انتجت مسرحية أطفال عام ٢٠٠٨.. ومجال الانتاج الفني متعب وفيه غيرة والكثير من المشاكل ". تحدثت أميرة عن تفاعلها على مواقع التواصل الاجتماعي وتحديدًا على "سناب شات" قائلة "اتفاعل بطريقة ايجابية مع جمهوري ولكن للاسف هنالك بعض المشاهير تابعتهم على سناب مملين ورأيت الوجه الثاني لهم". وقالت "الغالبية في الوسط الفني يبحث عن الشكل دون المضمون سواء تعرف تمثل أو لا". صحيفة البلاد البحرين Bahrain
زهراء تفتح عينيها رأيت الموت . . ليس لي وطن سوى البحرين... وأناشد حمايتي وأولادي الخمسة . . البلاد بدور المالكي “أناشد الجميع حمايتي وحماية أولادي الخمسة، رقية عمرها ٨ سنوات، والصغيرة عمرها أشهر”. هذه هي الرسالة التي كلفت الزوجة المعنفة زهراء صبيحي “البلاد” بتوصيلها للمسؤولين. واضافت “أريد الأمان لي ولأبنائي فقط... وأملي من الحكومة الرشيدة أن تحميني وتحميهم، أحب البحرين... وأريد أن أعيش فيها مع أولادي حتى نهاية عمري، ولا أعرف بلدا سوى البحرين، ليس لي بلد آخر... ولا أستطيع أن أعيش في مكان آخر دون أولادي”. بخوف وحزن كبيرين كانت هذه هي كلمات زهراء التي أرادت أن يعلمها الجميع، المسؤولون والمجتمع، لتنخرط بعد ذلك في نوبة بكاء مريرة بعدها، كشفت عن الضعف والأسى والخوف الذي تعانيه وتحمله، وإحساسها بأن حياتها قد تنتهي في غمضة عين.ورغم الوجه الذي امتلأ بالحزن والألم، وانتفخ ورما من الضرب المبرح الذي تعرضت له، وأصبح لونه أزرقا من الكدمات، وجسمها المنهك، وروحها الخائرة، إلا أنها كانت تقول “إن الله لن ينساني أبدا، ولن ينسى أولادي، فثقتي بالله وبالمسؤولين في البحرين كبيرة، وأنا أطلب منهم الحماية لي وأولادي، أتمنى أن أعيش حياة كريمة، وأستطيع تربية أولادي الخمسة ليكونوا مواطنين صالحين لخدمة بلدهم البحرين في المستقبل”. مدبرة وأضافت “لم أطلب منه (زوجها) في أي يوم شيئا فوق قدرته، كنت قنوعة وراضية بحياتي معه، وكنت مدبرة كل شيء بالبيت، عشت معه زمنا طويلا في غرفة واحدة مع أهله ولم أشتكِ أبدا، لا من ضيق المكان، ولا من سوء طباعة وأخلاقه وضربه وشتمه، ولكن عنفه زاد، ووصل الأمر إلى أنه هددني بالقتل أكثر من مرة، وقال إنه سينفذ وعده، ولا أتصور كيف تم إنقاذي آخر مرة، فقد رأيت الموت وأنا أنزف، وابنتي تصرخ به (بابا أمي ماتت) اتركها”. “البلاد” تزور زهراء جاء ذلك خلال الزيارة التي قامت بها “البلاد” للزوجة المعنفة زهراء صبحي، والتي تعرضت لأبشع قضية عنف أسري تفاعل معها المجتمع البحريني بكل شرائحه، وحصدت أكبر متابعة عرفتها البحرين على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى الأصعدة كافة، رسميا وشعبيا وأهليا. خوف من القتل وأكثر ما تخاف منه زهراء، التي ترقد في مجمع السلمانية الطبي حاليا، هو القتل، ومن المقرر أن يتم نقلها بعد إتمام علاجها وشفائها إلى شقة في “دار الأمان” على الرغم من الاهتمام الواسع الذي أولاه المجلس الأعلى للمرأة بها، ووفد من مركز دعم المرأة، الذي كلف أحد المحاميات للدفاع عنها. (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن أريد أن أعيش مع:
شارك صفحة أريد أن أعيش على