أحمد ميرزا القاجاري

أحمد ميرزا القاجاري

أحمد شاه قاجار (٢١ يناير ١٨٩٨—٢١ فبراير ١٩٣٠) كان شاه إيران (بلاد فارس) من ١٦ يوليو ١٩٠٩ إلى ٣١ أكتوبر ١٩٢٥ وهو آخر من سلالة قاجار.لا يعرف الكثير عن حياته قبل اعتلائه العرش. وقد كان مرافقاً لوالده، لكن بعد رحيل والده شعر أحمد بالعزلة والمرارة. نظراً لصغر سنه، تولى عمه آزود الحكم وأصبح المسؤول عن شؤونه. ورث أحمد شاه المملكة في حالة اضطراب، وإحباط من العلاقات مع الإمبريالية البريطانية والروسية، والحكم المطلق من والده.تولى أحمد شاه عرش الطاووس في ١٦ يوليو ١٩٠٩، في أعقاب الإطاحة بوالدها وسلفه، محمد علي شاه، الذي كان قد حاول في وقت سابق عكس القيود الدستورية على السلطة الحاكمة، وبالتالي غضب غالبية الإيرانيين. ويزعم أن أحمد شاه كان أحد أكثر الملوك ممارسة للديمقراطية في التفكير في بلاد فارس والبعض الآخر رفضه كونه حاكم ضعيف، غير مهتم للأمور السياسة والحكم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد ميرزا القاجاري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد ميرزا القاجاري
. واشنطن – البحرين اليوم . عرضت منظمة “أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين” لملف المعتقل وضحية التعذيب المدرس أحمد ميرزا إسماعيل من بلدة البلاد القديم ضمن سلسلة “ملفات الضحايا” التي توثق جانبا مما يتعرض لها المواطنون والمعتقلون في البحرين من انتهاكات. وأحمد هو الأخ غير الشقيق للشيخ علي سلمان، الأمين العام لجمعية “الوفاق” المغلقة، ومن غير المستبعد، بحسب المنظمة أن يكون اعتقاله جزءا من الانتقام من الشيخ سلمان. . وأشارت المنظمة في تقريرها إلى اعتقال أحمد ميرزا في ١١ سبتمبر ٢٠١٣ من قبل عناصر مسلحة ترتدي ملابس مدنية، وتعرض منذ اعتقاله للتعذيب بعد إدانته بقضايا لها علاقة بالوضع السياسي في البلاد استنادا إلى “اعترافات قسرية”. . وقد حُرم أحمد في سجن جو المركزي من الاحتياجات الضرورية، بما في ذلك الرعاية الطبية اللازمة رغم كونه يعاني من مرض فقر الدم المنجلي. . وتم احتجازه لأول مرة في مبنى التحقيقات الجنائية التابع لوزارة الداخلية، حيث تعرض للتعذيب خلال ست جلسات من التحقيق، ومنذ الأيام الأولى لاعتقاله. ومن ذلك الضرب والصدمات الكهربائية والاعتداء الجنسي لإجباره على التوقيع على اعترافات جاهزة. وبعدها نُقل أحمد إلى مركز احتجاز الحوض الجاف، ومنه إلى سجن جو، وقد تعرض هناك للاعتداء البدني بمجرد وصوله، كما تم احتجازه في الحبس الإنفرادي. . ولم يخضع أحمد لمحاكمة عادلة بحسب تقرير “أمريكيون”، حيث حوكم في قضية جرت وهو خارج البلاد، وقد نفى التهم الموجهة إليه وأكد بأن الاعترافات نُزعت منه تحت التعذيب. إلا أن ذلك لم تأخذ به المحكمة التي قضت بسجنه مع آخرين ١٠ سنوات. . وتدهور الوضع الصحي لأحمد مرارا نتيجة حرمانه من العلاج الطبي اللازم، ورغم توصية الطبيب بحاجته إلى دخول المستشفى لتلقي العلاج. وأدى التعذيب الذي تعرض له إلى تفاقم صحته، وشكى من آلام شديدة في البطن والعظام والعظلات، إضافة إلى مضاعفات أخرى تؤثر على الكبد والطحال والمرارة. وكان قبل نحو عام بحاجة إلى إجراء عملية جراحية، ولكن لم يُسمح له بها، وحين كان يُنقل إلى المستشفى كان يُقيّد بالسلاسل في اليدين والقدمين. وقد حُرم لعدة أشهر من الزيارة العائلية. . واضطر أحمد نتيجة حرمانه من العلاج إلى تنفيذ إضراب عن الطعام في مايو ٢٠١٧م، واستمر ١٠ أيام، وقد فكّ الإضراب بعد وعود من إدارة السجن بتحسين الرعاية الصحية، إلا أن ذلك لم يحصل على الإطلاق، وتم تهديده مجددا بالضرب والحبس الإنفرادي في حال لم يوقع على أوراق تفيد برفضه حضور مواعيده الطبية.
. المنامة – البحرين اليوم . جددت عائلة المعتقل المدرس أحمد ميرزا الشكوى من سوء وضعه الصحي داخل السجن بسبب مماطلة سلطات سجن جو المركزي في البحرين عن إجراء عملية استئصال المرارة منذ أكثر من عام. . وذكرت العائلة بأن ميرزا – من بلدة البلاد القديم – يعاني من انتكاسة متواصلة في حالته الصحية في الوقت الذي تتعمد إدراة السجن منعه من الخروج إلى المستشفى وإلغاء مواعيده الطبية. . ويعاني ميرزا من إصابة بالسكلر الحاد، وهو بحاجة إلى رعاية خاصة وعاجلة، إلا أن إدارة السجن تمعن في حرمانه من حق العلاج بمنع الأدوية والمسكنات الخاصة بالمرض منذ أشهر، وهو ما أدى إلى مضاعفات خطيرة على صحته، حيث تعرض بشكل دائم لنوبات سكلر حادة. . وقد مُنع أحد من الذهاب لموعده الطبي في ١٣ شهر فبراير الماضي، وكذلك كان له موعد قبل شهرين ونصف، إضافة إلى موعد خاص للأشعة قبل نحو شهر. . وكان ميرزا يرقد في المستشفى قبل فبراير، وسلمته إدارة المستشفى مواعيد طبية للمراجعة في المستشفى العسكري، وقد تسببت إدارة السجن في تفويتها جميعا بمنعه من الخروج وإجباره على توقيع أوراق تفيد برفضه الذهاب للمستشفى، وكشفت العائلة بأنه كان يتعرض للتهديد والضرب في حال رفضه التوقيع. . ودعت العائلة الجهات المعنية للتدخل من أجل السماح لميرزا بإجراء العملية “وفي أسرع وقت” وعبرت عن القلق “البالغ” على حياته بسبب تأخير إجرائها والامتناع عن توفير الأدوية له. . يُشار إلى أن سلطات السجن تمارس “انتقاما ممنهجا” ضد السجناء السياسيين بحرمانهم من العلاج ورفضها نقلهم إلى مواعيدهم الطبية، جنبا إلى جنب سوء الأوضاع الصحية داخل السجن وسوء المعاملة واسعة النطاق، وهو ما دعا نشطاء إلى إطلاق نداءات بسرعة التدخل الأممي والدولي لإنقاذ السجناء من “الموت البطيء”.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن أحمد ميرزا القاجاري مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن أحمد ميرزا القاجاري؟
شارك صفحة أحمد ميرزا القاجاري على