أحمد قريع

أحمد قريع

أحمد علي محمد قريع (أبو علاء) (٢٦ مارس ١٩٣٧ – ٢٢ فبراير ٢٠٢٣) سياسي فلسطيني من مواليد أبوديس-القدس عام ١٩٣٧، شخصية بارزة في العمل السياسي الفلسطيني. تفرغ تماماً لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) عام ١٩٦٨، بعد أربعة عشر عاماً قضاها في العمل المصرفي في المملكة العربية السعودية. تولى عام ١٩٩٣ رئاسة الوفد الفلسطيني في مباحثات اتفاق أوسلو، ليعرف بذلك بلقب «مهندس أوسلو». ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد قريع؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد قريع
رام الله في ١٦ فبراير قنا أصدر الكاتب الفلسطيني نبيل شعث كتابا تاريخيا جديدا حمل عنوان " حياتي من النكبة إلى الثورة " يحتوي على ١٤ فصلا تغطي كسيرة ذاتية روائية الفترة من ميلاد شعث عام ١٩٣٨ وحتى الهجوم الإسرائيلي على منظمة التحرير في لبنان ١٩٨٢ . ويقع الكتاب في ٥٦٨ صفحة من القطع المتوسط ويتبع الفصول ثلاثة ملاحق.. ملحق يتضمن ملخصا لرسالة الدكتوراه.. وملحق يضم مقال فلسطين الغد.. وملحق ثالث يحتوي الصور. وقام بتقديم الكتاب وكاتبه، الروائي يحيى يخلف الذي قدم استعراضاً سريعاً للكتاب، فيما تحدث شعث عن السنوات التي قضاها في كتابة الكتاب، وعن حرصه بأن تكون الكتابة بأسلوب مشوق حتى تجذب الجيل الحالي لمعرفة تاريخ فلسطين . يذكر أن الكاتب نبيل علي شعث مولود في مدينة صفد الفلسطينية عام ١٩٣٨، هو سياسي ومصرفي وخبير إدارة وتنمية فلسطيني، غادر مع والده بعد نكبة ١٩٤٨ إلى الإسكندرية وأكمل دراسته في جامعتها في قسم إدارة الأعمال، ونال بعدها الماجستير والدكتوراه من معهد وارتون العالمي للإدارة في جامعة بنسلفانيا في الولايات المتحدة، وعمل مدرسا في الجامعة الأمريكية في بيروت، ووصل إلى مرتبة عميد كلية الاقتصاد فيها، كما عمل في الجامعة الأمريكية في القاهرة، وكان مستشارا للرئيس ياسر عرفات. وبعد عودته مع إنشاء السلطة الوطنية إلى غزة، انتخب نائبا عن خانيونس، وعين وزيرا للتخطيط والتعاون الدولي، وعين في حكومة أحمد قريع نائبا لرئيس الوزراء، ووزيرا للإعلام .
رام الله في ٠٧ فبراير قنا حذر عضو اللجنة التنفيذية بمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس، أحمد قريع، من مخاطر وتداعيات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على قانون تنظيم مصادرة الأراضي الفلسطينية (قانون التسوية والضم)، الذي يقضي بتبييض وشرعنة نهب الأرض الفلسطينية وبدأ بحوالي ٥٠ بؤرة استيطانية قائمة تضم أكثر من ٤ آلاف وحدة سكنية للمستوطنين. وأضاف قريع، في بيان اليوم، أن هذا القانون يرسخ سياسية الاحتلال الإسرائيلي القائمة على مصادرة الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وفي مدينة القدس على وجه التحديد، لافتا إلى أن تمريره من قبل الكنيست يعتبر تحديا صريحا للقانون الدولي، وتجاهلا من قبل حكومة الاحتلال لقرار مجلس الأمن الذي اعتبر الاستيطان الإسرائيلي غير شرعي وصوت ضده مؤخرا. وأكد رفضه لهذا القانون الذي اعتبره انتهاء كاملا لخيار حل الدولتين، موضحا أن تمريره والعمل به على الأرض "سيؤدي إلى عواقب لا تحمد عقباها، وسينهي أي فرصة للحديث عن عملية سلام قادمة، جراء ما تقوم به سلطات الاحتلال الإسرائيلي وقياداتها التي تقود عملية الاستيطان وتحث وتقدم له مشاريع وقوانين استيطانية". وشدد رئيس دائرة شؤون القدس على أنه آن الأون للمجتمع الدولي أن يدرك حقيقة الاحتلال الإسرائيلي، وسياساته المبنية على السرقة والاستحواذ والاستيطان والتوسع الاستيطاني غير المسبوق من خلال أساليب التلاعب والتزوير وإطلاق الحجج والذرائع الواهية، مضيفا أن هذه المشاريع الاستيطانية والقوانين التي تمرر من خلال الكنيست "هي باطلة ولن تجلب إلا الإرهاب والتطرف إلى المنطقة، وبالتالي لن تهدأ المنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووقف كامل لأنشطته الاستيطانية التي ينادي ويعمل بها علنا". ودعا قريع الإدارة الأمريكية إلى ضرورة العمل على إنقاذ خيار حل الدولتين من الاندثار، مشددا على أن هذا الحل يحتاج إلى إرادة دولية قوية وحازمة توقف كافة الأنشطة الاستيطانية التي تقوم بها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية، لا سيما في مدينة القدس.
قارن أحمد قريع مع:
شارك صفحة أحمد قريع على