أحمد عبد الوهاب

أحمد عبد الوهاب

أحمد عبد الوهاب لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى النجمة البحريني في خط الوسط.صفحة بيانات اللاعب أحمد عبد الوهاب على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد عبد الوهاب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد عبد الوهاب
أخبارليبيا٢٤ ليبيا الانتخابات المتفجرات استطلاع رأي شحنة متفجرات “اندروميدا”.. اختراق للسيادة وتهديد للانتخابات أخبار ليبيا ٢٤ خاص بينما كان الليبيون يقبلون على التسجيل في سجل الناخبين الذي أعلنت عنه المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، صدموا بخبر ضبط السلطات اليونانية السفينة “اندروميدا” وهي في طريقها إلى مدينة مصراتة وعلى متنها ٢٩ حاوية بها مواد متفجرة منها نترات الأمونيوم وأجهزة تفجير غير كهربائية و١١ خزانا فارغا لغاز البترول المسال. الصدمة لم تكن فقط بسبب فرض الاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة حظرا على بيع ونقل وتوريد الأسلحة إلى ليبيا منذ ٢٠١١، بل أيضاً لأن ما حدث شكل معولاً أخر من معاول الهدم التي طالت جدار الثقة الذي يحاول الليبيون بنائه بينهم بعد سنوات عجاف من القتل والدمار. أخبار ليبيا ٢٤ استطلعت أراء بعض المدونين و النشطاء حول هذه الحادثة ” هذا دليل على أن مدينة مصراتة تستورد من أجل دعم الإرهاب، ولا يزال بها عناصر تابعة لداعش لذلك لا يمكن أن تتم مصالحة ولا يعطى لها أمان والانتخابات لن تتم ما لم تتحرر بقية مدن ليبيا. المستفيد هم الإخوان والمقاتلة ومن لا يريدون الاستقرار لليبيا”. هذا كان رأي رئيس تحرير صحيفة صدي المستقبل الإعلامية سليمة القزيري، بينما اعتبر الإعلامي صالح العيش الحادثة اختراقا لسيادة الدولة الليبية وفعل فاضح لزعزعة الأمن وضربا للمدن الليبية وجعلها تتناحر وتتقاتل فيما بينها من خلال تحريض إحداها على الأخرى”. العيش أضاف أن توقيت الحادثة “إعلان صريح وواضح للعمل الدؤوب لدولة تركيا و مصلحتها في عدم استقرار البلاد”. لكن الأكاديمي الدكتور بالقاسم الجارد ينوه إلى أن الباخرة لم تكن محملة بمتفجرات، “بل بمواد يمكن استخدامها في صنع متفجرات، ويمكن استخدامها أيضا في أعمال المحاجر بالإضافة إلى أعمال إرهابية”. ويضيف ” الباخرة حملت من تركيا إلى جيبوتي ولكن القبطان يقول تلقيت اتصال من مالك الباخرة بالتوجه إلى مصراتة ما يعني أن مسار الباخرة تم تغييره فلم تكن محملة من الأساس لتذهب إلى مصراتة ولا علاقة لهذا الموضوع بالانتخابات إطلاقا، ولا تؤثر عليها .” ضبط هذه الشحنة تزامنا مع بداية الحديث عن انتخابات في ليبيا أمر مريب بالنسبة للإعلامي علاء أبوسين ” خاصة في منطقة تحمل من الذخائر ما يكفي لتسليح دوله بأكملها .” ولم يحدد الإعلامي مستفيدا بعينه لكنه يجمل المستفيدين بقوله ” من يتغذون على دماء الناس واستمرار المشاكل السياسية و الاقتصادية وتجار الموت والدول المجاورة سواء العربية منها و الأجنبية الطامعة بموطئ قدم وقواعد في ليبيا”. من جانبه يقول الشاعر جبر الصبيحي أن الحادثة ليست الأولى أو الأخيرة في دعم المليشيات التابعة لما يسمى بالإسلام السياسي وهي كارثية برعاية دولية. الصبيحي يعتبر أنه لا يمكن أن تجري مصالحة وطنية في “وجود أطراف دولية تدعم الإرهاب وأن لا استقرار سياسي أو اجتماعي أو انتخابات في ظل وجود دول تعيق استقرار ليبيا. في حين اتهم الناشط أحمد عبد الوهاب جماعة الإخوان المسلمين بالسعي للسيطرة على البلاد والتأثير السلبي على المصالحة، مشددا على أن مصراتة تمادت في غيها”، بحسب رأيه. ويضيف ” هذه الأجواء لا تساعد علي الانتخابات ولا تناسب وضع البلاد الحالي والمستفيد هم الإخوان والمقاتلة وكل المليشيات “. ويوافق الكابتن بحار خالد المنتصر أن الحادثة لا تخدم الاستقرار في ليبيا ” خصوصا أن الشحنة لم تستوردها الدولة عن طريق الطرق الرسمية وعدم ظهور رسمي لأصحاب الشحنة”. ويستنتج المنتصر أن ذلك يعطي احتمالا كبيرا أن الشحنة كانت موجهه لجماعات إرهابية . لكن لا تتفق جميع الآراء فيما يخص قضية السفينة “أندروميدا”، فالناشط السياسي إبراهيم الصكلول يؤكد أن الليبيين منقسمون إلي جزئيين في قضية الباخرة المحملة بالمتفجرات، داعياً إلى عدم استباق الأحداث على اعتبار أن التحقيق في القضية لازال مستمرا. غير أنه يعتبر أن ” الدولة التركية مدانة لان الباخرة حملت بالمتفجرات من موانيها”. ويراهن الصكلول على نجاح الانتخابات في مرحلتها الأولى بانتخاب مجلس النواب، غير أنه يشكك في نجاح استحقاق الانتخابات الرئاسية لاحتمال ” رفض الإسلام السياسي لها في حال خسرها ولعدم عدم وجود تشريع انتخابي للرئاسة”. من جانبه يتساءل العقيد عادل البرعصي عن هوية من دفع فاتورة الشحنة”، منوها أن المستفيد هو ” الإسلام السياسي المسيطر على مصراتة بالمال والقوة .” ويضيف ” ينبغي مواصلة متابعة اختبارها، وما حدث في مطار امعيتيقة من اشتباكات له علاقة بموضوع الباخرة”.
قارن أحمد عبد الوهاب مع:
شارك صفحة أحمد عبد الوهاب على