أحمد شفيق

أحمد شفيق

الفريق أحمد محمد شفيق زكي وشهرته أحمد شفيق (٢٥ نوفمبر من عام ١٩٤١ ) هو رئيس وزراء مصر من ٢٩ يناير ٢٠١١ إلى ٣ مارس ٢٠١١ ، وقبل رئاسة مجلس الوزراء كان وزيرًا للطيران المدني وذلك منذ عام ٢٠٠٢. ترشح كمستقل لانتخابات الرئاسة المصرية ٢٠١٢، ولكن لجنة الانتخابات استبعدته بموجب قانون مباشرة الحقوق السياسية المعروف باسم قانون العزل السياسي الذي صدّق عليه المجلس العسكري يوم ٢٤ أبريل ٢٠١٢، ثم أعادته بعد يومين بعد أن طعن أمام اللجنة على القانون مستنداً إلى أن القانون الجديد غير دستوري. ولكنه خسر الانتخابات بعد خوض جولة الإعادة أمام محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسي للإخوان المسلمين، ثم اتجه بعدها مباشرة إلى الإمارات ليشغل منصب المستشار السياسي لرئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد شفيق؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد شفيق
حوار محمد أنور السادات مُحّلِل أو كومبارس أو خائن.. سهام ستصيب أي مرشح.. وأجهزة الدولة تتدخل لصالح السيسي رانيا ربيع ٢٢ ديسمبر ٢٠١٧ أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب «الإصلاح والتنمية»، في حواره مع «مدى مصر» على أنه سيُعلن موقفه النهائي من الترشح لانتخابات الرئاسة في ٢٠١٨ خلال النصف الأول من يناير المقبل. وقال المرشح المحتمل، في الحوار الذي أجراه قبل أيام، إن المشهد السياسي بشكله الحالي به الكثير من العوامل التي تجعلنا نتوخى الحذر، مشيرا إلى وجود عدد من علامات الاستفهام حول ما يحدث مع الفريق أحمد شفيق منذ أعلن عن نيته خوضه انتخابات الرئاسة. كما أوضح أن عدم الترشح أصبح أمرًا واردًا كذلك. سبق أن طالب السادات الهيئة الوطنية للانتخابات بالسماح له بلقاء النواب داخل البرلمان، حسبما ينَصّ الدستور، لكن لم يصل للسادات ردًا من الهيئة حتى الآن. وفي فبراير الماضي، جرى إسقاط عضوية النائب محمد أنور السادات في مجلس النواب، وذلك بتوصية من لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية على خلفية اتهامه بـ «تزوير توقيعات سبعة نواب على مشروعي قانونين مقدمين منه»؛ الأول يخص «الجمعيات الأهلية»، والأخير «تعديل قانون الإجراءات الجنائية»، فضلًا عن «إرسال بيانات لمنظمات أجنبية عن الأوضاع الداخلية لمجلس النواب». وقتها قال السادات لـ«مدى مصر» إن إسقاط عضويته لم يكن بسبب الاتهام بالتزوير، الذي بادر وتقدم ببلاغ للنائب العام للتحقيق فيه، وأوضح «قالوا ده بيسرب أسرارنا للأجانب رغم أن الأجانب قالوا لهم مش مهتمين بأخباركم». دعنا نبدأ بالحديث عن أسباب تأخّر إعلان ترشحك حتى الآن؟ تكمن أسباب التأخّر في عدة أمور، أولها أن الحملة مازالت تقوم بدراسة جيدة لبعض المحافظات من خلال مندوبينا المتواصلين هناك، لمعرفة رد فعل المواطنين. وثانيها أنتظر ردود الهيئة الوطنية للانتخابات على الخطابات التي سبق وأرسلناها لها، فضلًا عن انتظار الصورة النهائية التي من المنتظر أن تعطيها لنا اللجنة المكلفة بعملية جمع التوقيعات وتمويل الحملة. أيضًا المشهد السياسي بشكله الحالي به الكثير من العوامل التي تجعلنا نتوخى الحذر. فعدم الترشح أصبح أمرًا واردًا، في ظل المناخ السياسي الحالي. ولكننا لن نبعد عن النصف الأول من يناير لإعلان موقفنا النهائي. ما أبرز ملامح برنامجك الانتخابي؟ انتهينا من فلسفته الكاملة، والآن نعمل على بعض المواد التفصيلية. يقوم برنامجي على المواطنة وتكافؤ الفرص، مع التأكيد على حرية الأفراد والمؤسسات، واستقلال القضاء ووجود برلمان حر، وإعلام متعدد الاتجاهات، وإقرار قانون العدالة الانتقالية، وسيتضمن كذلك وضع استراتيجية خاصة بالإرهاب بمشاركة كافة أجهزة الدولة والشعب. البرنامج يعمل كذلك على تغيير ثقافة المنظومة الأمنية من خدمة النظام إلى خدمة الشعب، وإعادة بناء الثقة بين الشعب وأجهزة الدولة مجددًا. ونضع العامل البشري كهدف للاستثمار به في الأسواق المحلية والعالمية، وإحكام المراقبة على الأسواق لمحاربة الغلاء، مع توفير ميزانية محترمة لكل من التعليم والصحة. وعلى المستوى الخارجي، ستكون لنا آليات للتعامل مع ملف مياه النيل، وكذلك تقوية علاقاتنا الخارجية والخروج من منطق المؤامرة لمنطق المصالح المشتركة، مع استكمال الاستحقاقات الدستورية. لتكملة الحوار عبر الرابط
قارن أحمد شفيق مع:
شارك صفحة أحمد شفيق على