أحمد أبو الغيط

أحمد أبو الغيط

أحمد أبو الغيط من مواليد ١٢ يونيو ١٩٤٢، في ١٠ مارس ٢٠١٦ اختير لمنصب أمين عام جامعة الدول العربية خلفا لنبيل العربي الذي إنتهت ولايته في نهاية يونيو ٢٠١٦، وشغل سابقاً منصب وزير خارجية جمهورية مصر العربية منذ يوليو ٢٠٠٤ حتى مارس ٢٠١١، حيث استمر في منصبه لفترة وجيزة بعد اندلاع ثورة ٢٥ يناير بعد تنحي الرئيس محمد حسني مبارك.بعام ١٩٦٤ حصل على بكالوريوس تجارة من جامعة عين شمس، وبعام ١٩٦٥ التحق بوزارة الخارجية. عين بعام ١٩٦٨ سكرتيرًا ثالثًا في سفارة مصر بقبرص وذلك إلى عام ١٩٧٢ عندما عين عضوًا بمكتب مستشار رئيس الجمهورية للأمن القومي. وفي عام ١٩٧٤ عين سكرتيرًا ثانيًا بوفد مصر لدى الأمم المتحدة ثم رقي إلى سكرتير أول. وفي عام ١٩٧٧ عين سكرتير أول لمكتب وزير الخارجية، وفي عام ١٩٧٩ عين مستشارًا سياسيًا بالسفارة المصرية بموسكو، وفي عام ١٩٨٢ أعيد إلى الوزارة وعين بمنصب المستشار السياسي الخاص لوزير الخارجية، وبعام ١٩٨٤ عين مستشارًا سياسيًا خاصًا لدى رئيس الوزراء. وفي عام ١٩٨٥ عين مستشارًا بوفد مصر لدى الأمم المتحدة، وفي عام ١٩٨٧ عين مندوبًا مناوبًا لمصر لدى الأمم المتحدة. وفي عام ١٩٨٩ عين بمنصب السكرتير السياسي الخاص لوزير الخارجية، وفي عام ١٩٩١ عين مديرًا لمكتب الوزير. وفي عام ١٩٩٢ عين سفيرًا لمصر لدى إيطاليا ومقدونيا وسان مارينو وممثلًا لمصر لدى منظمة الأغذية والزراعة - الفاو. وبعام ١٩٩٦ عين مساعدًا لوزير الخارجية. وفي عام ١٩٩٩ عين بمنصب مندوب مصر الدائم في الأمم المتحدة. وفي يوليو من عام ٢٠٠٤ عين وزيرًا للخارجية ليخلف أحمد ماهر بالمنصب. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد أبو الغيط؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد أبو الغيط
القاهرة في ٠٩ أبريل قنا أدان أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، بشدة الانفجار الإرهابي الذي وقع صباح اليوم داخل كنيسة "مار جرجس" بمدينة طنطا المصرية، وأسفر عن وقوع عدد من القتلى والمصابين. وأكد أبو الغيط في بيان له اليوم، تضامنه الكامل مع حكومة وشعب جمهورية مصر العربية في مواجهة مثل هذه العمليات الإرهابية، ومساندته لجهود السلطات المصرية في تعقب مرتكبيها. وقال أبو الغيط في بيانه، "إنه مما يدعو للحزن والأسى استمرار الإرهاب الأسود في استهداف الأبرياء، بما في ذلك أثناء أدائهم للشعائر الدينية، وهو ما يأتي ليؤكد مجددا أن من يقفون وراء مثل هذه الجرائم الشنيعة لا يراعون حرمة أي دين ولا يتورعون عن سفك دماء ضحاياهم وإزهاق أرواحهم بشكل أعمى، ودون رحمة أو شفقة، الأمر الذي يستدعي العمل على تعبئة المزيد من الجهود لمواجهة الخطر المتزايد للإرهاب وجرائمه، وتكثيف التعاون والتنسيق على المستويين العربي والدولي لمواجهة هذه الظاهرة البغيضة".
قارن أحمد أبو الغيط مع:
شارك صفحة أحمد أبو الغيط على