علي خليل

علي خليل

علي خليل لاعب كرة قدم سابق بنادي الزمالك المصري ولعب لمنتخب مصر في حقبة السبعينات و هو من مواليد محافظة بنى سويف عام ١٩٥٢ و قد تحالف عليه نجوم الزمالك في فترة السبيعنات من القرن الماضي ( فاروق جعفر و حسن شحاته ) نظرا لخطف الأضواء منهم حتى اضطر للرحيل من الزمالك و الذهاب للبنان . شارك مع منتخب مصر في بطولات عديدة لكأس الأمم الأفريقية وهو أحد هدافي مصر في بطولات كأس الأمم الأفريقية برصيد هدفين سجلهما عام ١٩٧٤وهو الشقيق الأكبر لطارق خليل اللاعب السابق بالنادي الاهلي. يعتبر من اكثر لاعبي الكره المصرية خلقا داخل وخارج الملعب وخير مثال على ذلك ويتذكره جيدا جمهور السبعينات عندما كانت مباراه الزمالك والإسماعيلي بالاسماعيليه وكان الزمالك مهزوما بهدف سجله فاكهه الكره المصرية علي أبو جريشه واذا بعلي خليل يسدد كره قويه تخترق شباك الإسماعيلي ولكن من الخارج ويحتسبهاالحكم هدفا للزمالك واذا بعلي خليل بكل امانه واخلاق الفرسان يؤكد لحكم المباراة بان الكره ليست هدف على الرغم من هزيمه الزمالك في هذه المباراة الا انه نال ثناء واحترام الجميع ولاننسى هدفه التاريخى فى الاهلى فى دورى ٧٨-١٩٧٩ عندمااحرز حمدى جمعه لاعب الاهلى هدفا من تمريره للخطيب وسنتر الزمالك ويمررحسن شحاته الكره لعلى خليل الذى استدار دوره كامله ويلعب الكره فى مرمى ثابت البطل حارس النادى الاهلى فى ذلك الوقت محرزا هدف التعادل واجمل اهداف الموسم فى ذلك الوقت ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي خليل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي خليل
القبض على كمال خليل من منزله.. والتحقيق معه دون حضور محاميه مدى مصر ٢٢ يونيو ٢٠١٧ حققت نيابة النزهة، اليوم الخميس، مع الناشط اليساري كمال خليل، دون حضور محامين، بعد أن ألقت قوات الأمن القبض عليه من منزله فجر اليوم، بحسب المحامي الحقوقي محمود بلال. وقالت جبهة الدفاع عن متظاهري مصر إن النيابة لم تصدر قرارها بعد. واختفى «خليل» لعدة ساعات بعد إلقاء القبض عليه، حيث أعلنت زوجته إيمان هلال عن تقديم بلاغ للنائب العام بخصوص اختفائه بعد إلقاء القبض عليه. ونشرت «هلال» صورة على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك أظهرت آثار تفتيش، وقالت إن «خليل» قبض عليه وفتش منزله، حيث بعثرت محتويات غرفته. وسبق أن ألقت قوات الأمن القبض على «خليل» لفترة وجيزة أثناء مشاركته في اعتصام وتظاهرة داخل نقابة الصحفيين احتجاجا على موافقة البرلمان على اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية، التي تنازلت مصر بموجبها عن سيادتها على جزيرتي تيران وصنافير بالبحر الأحمر. وأعتدت قوات الأمن خلالها على الصحفيين المتظاهرين على سلم النقابة وألقت القبض على بعضهم ومن بينهم «خليل»، قبل أن تقرر قوات الأمن الإفراج عنهم بعد مفاوضات مع بعض أعضاء مجلس نقابة الصحفيين. وقامت قوات الأمن بحملة أمنية قبضت على قرابة الـ ١٢٠ ناشطاً سياسياً، منهم أعضاء في عدة أحزاب سياسية، بسبب نشاطهم في الحملة المعارضة للاتفاقية. كما أعلن القيادي بالتيار الشعبي السفير معصوم مرزوق إن قوات الأمن داهمت وفتشت منزله مساء أمس الأربعاء، قبيل القبض على «خليل»، ولكنه لم يكن موجودا بالمنزل. وقال «مرزوق» على صفحته الشخصية بموقع فيسبوك «كل الأدراج مفتوحة، كل شئ مبعثر، لم يسرقوا شيئاً. الرسالة وصلت، لكنني لن أقرأها».
قارن علي خليل مع:
شارك صفحة علي خليل على