الرّاقصون على الجراح

حوالي ٥ سنوات فى الوطن

ما كنتُ أحسبُني يومًا أتلقّى درسًا عنيفًا من ناعمة الأظفار.. تلك التي يفصل بين عمري وعمرها عقودٌ.. غير أنَّها اختصرتها في دقائق معدودة لتعطيني خبرةً أضاعها مني زمني..~رأتها عيناي وأنا على منوال حياتي صباحًا حين كنت متوجهًا إلى سيارتي في الصبّاح الباك

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على