الليبيون يلتزمون بثقافتهم ودينهم ويرأفون بأطفال وحوش داعش

حوالي ٥ سنوات فى ليبيا٢٤

بقلم/إبراهيم علي مع عجز الأطفال على رعاية أنفسهم وعدم قدرتهم على اتخاذ قرارات حياتهم المصيرية, تبقى هذه الخيارات بطبيعة الحال بيد أهلهم وذويهم المسؤولين عن سلامتهم ونموهم الصحي والاجتماعي والنفسي السليم. من أبسط الأمور التي لا يمكن على الطفل حسمها هي العائلة التي يولد فيها ومعها بيئتها ومحيطها وعاداتها, فماذا عن أطفال داعش التي ولدت […]

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على