بينهما فطرة إحساس!!.. د. خيرية السقاف

حوالي ٥ سنوات فى الجزيرة

الهريرة الأليفة كما الصغير الغرِّ، يحلو لهما أن تستكينا إلى حجر حنونٍ، ومحضن أليف، يسترخيان لكفِّ يمسِّد بلطف فرو رأسيهما، يستغرقان في النعيم.. الطفل يبكي حين تبعده كفان عن حجر أمه، وربما يعبّر بالرفض، أما الهرة فتنام، تستغرق، حتى إذا ما حاولت الكفان حملها بعيداً تحول لطفها لشراسة، إذ هي لا تملك لغ

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على