وْلِلْحُرِّيَّةِ مَفَاْهِيْمُ.. وَتَصَوُّرَات ..! د. حسن بن فهد الهويمل

حوالي ٥ سنوات فى الجزيرة

لا أحد يتردد في قبول (الحُريَّةِ، والعدلِ، والمساواةِ) ذلك الثالوث الأخاذ، وهو عند المهرجين طُعْم مجاني لصيادين مهرة، وطرائد مجهدة. (الحرية) مطلب، وضرورة يدعيها كل (متأنسن)، أو (لاهوتي). زعيم، أو مفكر. وهي لافتة تعلو كل شاهق، وترشد كل ساري، وتستدرج كل متردد. حرية السلوك، والاعتقاد، والتفكير، والتعب

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على