معهد الدراسات الشرقية بالقاهرة مؤسسة فرنسية تعمل على دعم الحوار الإسلامي المسيحي

حوالي ٥ سنوات فى فرانس٢٤

حرص الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء زيارته للقاهرة والتي امتدت لثلاثة أيام على التأكيد على أهمية الحوار الإسلامي المسيحي كجزء من سياسة فرنسا في الشرق الأوسط ومصر، حيث قام بزيارتين الثلاثاء لبابا الأقباط الأورثوذكس تواضروس الثاني ولشيخ الأزهر الشيخ أحمد الطيب. وعن أهمية هذا الملمح من السياسة الفرنسية قامت فرانس24 بإجراء حوار في القاهرة مع أحد أعضاء معهد الآباء الدومنيكان للدراسات الشرقية.

شارك الخبر على