المعلم في العراق.. إهمال رسمي ثم تهديد بالضرب

أكثر من ٥ سنوات فى الجزيرة

ربما لم يتوقع أمير الشعراء أحمد شوقي أن زمنا سيأتي من بعده لا يقوم فيه أحد للمعلم ولا يحظى بشيء من التبجيل، حين قال "قم للمعلم وفه التبجيلا".

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على