ارتباكات دولية في سورية والنظام يحاول استغلالها

أكثر من ٥ سنوات فى السوسنة

وداعاً دي ميستورا... وداعاً القرار 2254... هكذا نطق وليد المعلم باسم سيده بشار الأسد. ولا جديد في الأمر، فالنظام الذي أفشل مهمات مبعوثين أمميين ثلاثة لم يرد منذ البداية حلاً سياسياً، ومثله النظام

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على