رحـيــــل الـحسـيـن ..

أكثر من ٥ سنوات فى الثورة

  مطهر يحيى شرف الدين رحل ومعه اليواقيت النيرة المضيئة التي أبت إلا أن تخرج ثائرةً مع أبيها الذي خرج لينشد الكمال والسلام والحق والعدل للبشرية في كل زمان ومكان ، هيأ الحسين عليه السلام الزاد والراحلة في موكبٍ صغير وعدده قليل ومحدود لكن جوهرهُ ثقةٌ بالله وإيمانهُ لا يتزحزح وثباته راسخٌ كالطود العظيم يخشاه ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على