من الأشهر اليوم؟

من المسؤول عن عدم حل مشكلة نجم المنتخب الوطني والظهير الأيمن سعد سهيل حيث لم أجد اسم نجم بطولة الخليج الأخيرة الذي قدم أداءً كبيراً وعلى ضوئه احترف في المملكة العربية السعودية ليمثل نادي النصر الشهير.اليوم سهيل يعاني من أزمة حيث ما زال ينتظر «المخالصة» مع الفريق السعودي لفك ارتباطه، لكن من الخاسر في هذه الأزمة؟بكل تأكيد إنه المنتخب الوطني حيث لم نرَ اسم سهيل الذي صال وجال مؤخراً، والسبب أنه لا يلعب مع نادي.سعد سهيل مطلب جماهيري وللمنتخب الوطني ويجب أن يكون حاضراً في الاستحقاقات الخارجية للمنتخب الأول.***علامة استفهام على المقاعد خلف المرمى وأنا حاضر في استاد السيب لمتابعة مباريات دوري عمانتل لفتت انتباهي المقاعد الخشبية التي توجد خلف المرمى والتي يجلس عليها زملاؤنا المصورون، وحقيقة لم أرَ مثل هذا الشيء خلال حضوري في ملاعب عديدة حول العالم، تخيلوا معي لو أن لاعباً لا قدر الله تعرض للدفع أو كان منطلقاً بسرعة وخرج بسرعته حيث لا يستطيع السيطرة على نفسه وارتطم بهذه المقاعد برأسه على سبيل المثال.لا أعرف كيف سيتم معالجة مثل هذا الأمر، يجب أن تكون هناك حلول لمثل هذا الموضوع، كي لا يكون هناك ما لا يحمد عقباه فيما بعد.فكل مصوري العالم يجلسون على أرضية الملعب، فكيف يمنع المصورين في الملاعب المحلية الجلوس.صيانة الملاعبمن خلال متابعتنا للأسبوعين المنصرمين من دوري عمانتل لاحظنا بعض أرضيات الملاعب منهكة من خلال المسابقات التي تقام عليها، وحتى عوارض الهدف لم تتعرض للصيانة في بعض الملاعب، علما أن المباريات تنقل ويتابعها الكثيرون، أيضـا لفت انتباهنا عدم وجود وســـائل الاتصال لبعض الحكام في بعض المباريات، علما أن الآخرين بدؤوا بتطبيق تقنية «الفار»في الدول المجاورة وفي الملاعب المحلية حتى حكام خلف المرمى لا يوجدون لتقليل الأخطاء.