تساقط الوهم في درعا يتردد صداه في الشمال السوري بقلم عبد الرحيم أحمد

أكثر من ٥ سنوات فى سانا

على مدى عقود وقرون استطاع الغرب أن يطعمنا الوهم، وبرعنا نحن في التهامه.. فما طحنت أضراسنا سوى لحم بعضنا.. بسوء نية أم بسذاجة صدق بعضنا أو توهم أن الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وحتى «إسرائيل» حريصة على مصلحة السوريين أكثر من حكومة بلدهم. التهم بعضنا الوهم حتى صار هذا البعض لايرى أو يسمع سوى مايلقى على …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على