جدل السقف والأجنحة وجوار المقص والقلم (١ ٢) د.فوزية أبو خالد

ما يقرب من ٦ سنوات فى الجزيرة

-1- منذ نعومة أظافري حين تعرفت مطلع العمر على شغف اسمه الكتابة.. وأنا في حالة استنفار كلما حان وقت الكتابة، أو كلما قسا أو رق لحالي إلهام النثر أو الشعر. كانت أصابعي في البدايات لا تزال غضة، وكانت عواطفي لم يكمل تفتح براعمها، ولا استكملت قوة أشواكها. لم أكن قد جربت بعد تلك الجروح الوجدانية السطحية

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على